علق الإعلامى رامى رضوان على حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى على أغنية القاهرة للهضبة عمرو دياب وبمشاركة الكينج محمد منير، قائلا: بالنسبة للكلمات واللحن.. مش هرغى فيهم لأن دى أذواق ممكن تعجب حد وممكن ينتقدها حد تانى والاتنين أحرار ". وأردف فى منشروه: " تصدق حاجة غريبة وعجيبة، يعنى إيه الكليب يتصور فى فندق بيطل على النيل وفلوكة ماشية فى النيل ويُظهِر وجه جميل للقاهرة، وبعض أماكنها الرائعة وفيوهاتها الخلابة، ويتاخد لها beauty shots (لقطات جمالية)؟ يعنى حضرتك كنت عايز الكليب يظهر فيه التلوث والقمامة والعشوائيات والزحمة.. الواحد شاف كليبات أجنبية كتير بيتنافس أصحابها على إظهار أبدع وأجمل الأماكن فى بلدانهم". وأضاف: " صعبان عليك تشوف "الحتة" الحلوة اللى فى العاصمة (حتى لو كانت بتمثل 5٪) مش كفاية علينا بنشوف كل الهموم والمساوئ، إما فى حياتنا اليومية أو فى الصحافة أو فى برامج التوك شو أو فى المسلسلات و الأفلام أو فى شوية أغانى تانية ماشبعتش من كل دول أم أدمنت أن ترى القبح فقط". وأوضح: بالنسبة للقاء العملاقين فى عمل أخيرا اتفق مع من كان لديهم توقعات أقوى من ذلك، إنما اللى مش قادر أفهمه ومالوش علاقة باختلاف الأذواق ولا اختلاف الآراء غضب/انتقاد/ تهكم البعض من صورة القاهرة فى الكليب".