حقيبة المرأة عالم خاص من الأسرار، ورفيق دائم لإبراز الأنوثة ومكمل للأناقة، حيث تربط الحقيبة بالمرأة علاقة صداقة وطيدة لا تفارقها أينما ذهبت، لتكون مخزن متنقل لمستحضرات التجميل والعطور، وغيره من الأشياء التى لا غنى عنها بالنسبة لأى أنثى. اهتمت الماركات العالمية اهتماما خاصا بحقيبة المراة باعتبارها مكملا لأناقة الأنثى، التى تهتم بطبيعتها بمواكبة آخر خطوط الموضة، وحرص المصممين على مراعاة مختلف الأذواق الذى ساهم بدوره فى جعل الحقيبة "ضمن الملابس اليومية للمرأة". وتنوعت موديلات الحقائب، من صغيرة إلى متوسطة أو كبيرة الحجم، وتستعرض ال"اليوم السابع"، أحدث الموديلات لأكبر بيوت الأزياء العالمية الجديدة لعام 2014، و2015 لحقائب اليد، بتوقيع جوتشى، شانيل، جيفينجى، سان لوران، التى تتميز بألوان عصرية تمثلت فى البينك، الأحمر، الأزرق، التركواز، الطوبى، والأخضر والتايجر، فضلا عن التصميمات الجذابة التى تناسب جميع الأزواق والأعمار. ونصحت بيوت الأزياء الشهيرة بألا تخلو خزانة ملابس أى أنثى من حقيبة سوداء فالحقائب السوداء المصنوعة من الجلد تلائم مناسبات عديدة مع حذاء وملابس مختلفة على مدار اليوم. كما نصحت بعدم استخدام الحقائب ذات اللمعة فى الفترات الصباحية، أما بالنسبة لحجم الحقيبة فالأحجام الكبيرة غالباً ما تستخدم فى الصباح والعمل والسفر، أما الأحجام المتوسطة فتلائم الفترة المسائية والزيارات.