قال محافظ البنك المركزى الأوكرانى ستيبان كوبيف، إن توغل روسيا بشكل أكبر فى شرق أوكرانيا ستكون له عواقب خطيرة على الاقتصاد ككل وسيزعزع استقرار البنوك ويقوض الإنتاج الوطنى فى أوكرانيا. ويوجد كثير من أكبر المصانع الأوكرانية وبعض من الانتاج الزراعى فى الشرق حيث حمل انفصاليون موالون لروسيا السلاح وإحتلوا المبانى الحكومية. وقال كوبيف فى مقابلة على هامش إجتماعات صندوق النقد الدولى والبنك الدولى فى واشنطن إن "الخطر الرئيسي(على الإقتصاد) له سمة سياسية وظيفية. "لأنه بعد القرم ستكون لوجانسك وسلافيانسك ودونيتسك وخاركوف وبلدات صغيرة آخرى ثم نتحدث بعد ذلك فورا عن قدر كبير من السيولة."