نبيل فهمي يكشف كيف تتعامل مصر مع دول الجوار    لماذا لم يشعر المواطن بانخفاض الأسعار؟.. متحدث الحكومة يجيب    تخفيض سعر الخبز السياحي بجنوب سيناء    يقفز بقيمة 120 جنيهًا.. أسعار الذهب اليوم الجمعة 19 أبريل «بيع وشراء» في مصر (التفاصيل)    محافظ الإسكندرية يفتتح أعمال تطوير "حديقة مسجد سيدى بشر"    50 قرشا للرغيف وزن 25 جراما.. تطبيق خفض سعر الخبز الحر من الأحد.. فيديو    أنقذ عائلة إماراتية من الغرق في دبى.. عمل بطولى لمدير ببنك مصر فرع الإمارات (فيديو)    الأسهم الأمريكية تتباين عند الإغلاق وS&P 500 يسجل أطول سلسلة خسائر منذ أكتوبر    مصر تأسف لعجز مجلس الأمن عن تمكين فلسطين من عضوية الأمم المتحدة    الرئاسة الفلسطينية: السياسة الأمريكية تدفع المنطقة أكثر إلى شفا الهاوية    فورين بوليسى: الهند تجرى أكبر انتخابات فى العالم وسط فوز متوقع لمودى    باختصار.. أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. الاتحاد الأوروبى يشيد بدور مصر فى تحقيق السلام المستدام بالمنطقة.. ونتنياهو يطلب تدخل بريطانيا وألمانيا لمنع إصدار أوامر اعتقال ضده من الجنائية الدولية    خبير عسكري: هجوم إسرائيل على إيران في لبنان أو العراق لا يعتبر رد على طهران    الصفدي لنظيره الإيراني: الأردن يريد علاقات طبية مع إيران لكن تحقيقها يتطلب إزالة أسباب التوتر    إيران تحذر إسرائيل في الأمم المتحدة من أي عمل عسكري جديد    فيتو أمريكي يُفسد قرارًا بمنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة    محمود عاشور: فوجئت بإيقافى عن التحكيم ولم يرد أحد على استفساراتى    سيد عيد يدخل تاريخ الدورى المصرى.. 4 قصص صعود للممتاز مع 3 أندية مختلفة    أتالانتا يتأهل إلى نصف نهائى الدورى الأوروبي على حساب ليفربول.. فيديو    روما يكرر فوزه على ميلان ويتأهل لنصف نهائي الدوري الأوروبي    تعرف على الأندية الأوروبية المتأهلة إلى كأس العالم للأندية 2025    رسميًا.. سيراميكا كليوباترا يُعلن إصابة محمد شكري بالرباط الصليبي    بسبب أزمة نفسية.. فتاة تنهي حياتها بالحبة السامة بأوسيم    المشدد 5 سنوات لشقيقين ضربا آخرين بعصا حديدية بالبساتين    لإقامتها دعوى خلع.. المشدد 15 عامًا لمتهم شرع في قتل زوجته بالمرج    إصابة 4 أشخاص في تصادم سيارة زفة عروسين على الطريق الإقليمي    تحذير شديد بشأن الطقس اليوم الجمعة : تجنبوا السفر لمدة 4 ساعات (بيان مهم)    انتهاء عمليات رفع ميكروباص معلق أعلي الدائرى وسط انتشار الخدمات المرورية    غرق طفل أثناء السباحة فى ترعة بنصر النوبة بأسوان    شعبة الخضر والفاكهة: إتاحة المنتجات بالأسواق ساهمت في تخفيض الأسعار    متحدث التعليم: لا صحة لدخول طلاب الثانوية العامة لجان الامتحانات بكتب الوزارة    بمناسبة صدور العدد 5000.. جابر القرموطي يجري جولة داخل مجلة روز اليوسف    "عمر ماكان بينا غير كل خير".. نيللي كريم ترد على اعتذار باسم سمرة لها    دعاء الضيق: بوابة الصبر والأمل في أوقات الاختناق    دعاء الضيق: بوصلة السلام في بحر الهموم    رحاب السماء: قوة دعاء السفر في رحلاتنا وحياتنا    أخبار 24 ساعة.. مساعد وزير التموين: الفترة القادمة ستشهد استقرارا فى الأسعار    فحص 1332 مواطنا في قافلة طبية بقرية أبو سعادة الكبرى بدمياط    أبرزهم ولاد رزق 3 واللعب مع العيال.. أعمال فنية ضخمة في موسم عيد الأضحى 2024    نصائح هامة لصيانة التكييف قبل استخدامه لأول مرة في الصيف    جامعة برج العرب التكنولوجية تختتم اليوم مشاركتها في مؤتمر «EDU-TECH»    مصطفى بكري: لا يوجد نص دستوري لاستقالة الحكومة فور أداء القسم الرئاسي    الإفتاء تكشف حقيقة حكم صيام يوم الجمعة عند الفقهاء.. مفاجأة    كلوب بروج يعبر باوك ويضرب موعدا مع فيورنتينا في نصف نهائي دوري المؤتمر    جامعة الأزهر تتقدم في 7 تخصصات علمية لأول مرة بالتصنيف العالمي «QS»    الكشف على 1265 مواطنا بقافلة طبية بقرية كوم النصر في المحمودية    نصائح لتفادى تأثير أتربة رياح الخماسين على العين عند السفر    27 أبريل.. فريق «كايروكى» يحيى حفلا غنائيا فى تركيا    خالد الجندي ينصح السيدات باحتساب العمل في المطبخ منح إلهية.. لماذا؟ (فيديو)    علاقة في الظل تنتهي بجريمة.. فضيحة يوتيوبر خليجي بأكتوبر    تكريم سيد رجب وإسلام كمال وأحمد عرابي في مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير    فيلم السرب.. تعرف على الأبطال وتوقيت العرض في السينمات    "بطلب جوارديولا".. نجم بايرن ميونخ على رأس اهتمامات مانشستر سيتي في الصيف    رئيس مدينة منوف يتابع الخدمات الطبية المقدمة للأشقاء الفلسطينيين    الشرقية.. إحالة 30 من العاملين المقصرين بالمنشآت الخدمية للتحقيق    مسئول بأوقاف البحر الأحمر: زيارة وكيل مطرانية الأقباط الكاثوليك تعزز روح المحبة    شوقي علام يفتتح أول معرض دولي بدار الإفتاء بالتعاون مع روسيا (صور)    وكيل الأزهر ورئيس قطاع المعاهد الأزهرية يتفقدان التصفيات النهائية لمشروع تحدى القراءة في موسمه الثامن    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو.. تحطم مكتب "مصر للطيران" ومحاصرة شركات "السويدى" و"المقاولون العرب" و"اوراسكوم" وإصابة مصريين بالمولوتوف.. وحجار: سنبذل اتصالات مكثفة مع أجهزة الأمن لتأمين المصريين فى الجزائر
نشر في اليوم السابع يوم 16 - 11 - 2009

استكملت برامج "توك شو" مساء أمس الأحد، الاحتفال بفوز منتخبنا المصرى على نظيره الجزائرى، وناقشوا استعدادات الفريق وسفره للعب فى المباراة الفاصلة فى السودان، حيث أشار الكابتن طاهر أبو زيد نجم منتخب مصر السابق إلى أن هدف عماد متعب من أهم أهداف الكرة المصرية، وأن حلم الشعب كان السبب الوحيد فى الفوز، موضحاً أنه يجب الفصل بين الرياضة والعلاقة بين الشعوب "لأن الناس بتطلع همها فى الكورة والمهم عدم خروج المشادات خارج المستطيل الأخضر حتى لا يستغلها المغرضون".
وحسبما أكد عفيفى عبد الوهاب السفير المصرى فى الخرطوم ل"بلدنا"، فإن استقبال الجمهور السودانى للاعبى المنتخب كان أكثر من رائع، مشيراً إلى عقد السفارة المصرية اجتماعاً مع اتحاد الكرة السودانى لمناقشة الترتيبات الخاصة بالمباراة وعدم تسريب التذاكر، وأعلن مدير بشركة السويدى للكابلات المصرية بالجزائر فى مداخلة هاتفية مع "القاهرة اليوم" تلقى عدد كبير من المصريين رسائل تهديد من الجزائريين، بالإضافة إلى محاصرتهم لمعسكرات شركة "أوراسكوم" وشركة "المقاولون العرب" وإصابة عدد من العاملين هناك، وهو نفس ما أكده "90 دقيقة" نقلاً عن المهندس حسين عاشور رئيس شركة مصر للطيران مشيراً إلى تحطم مكتب الشركة هناك، ولم تفلح جهود واتصالات عبد القادر حجار السفير الجزائرى بالقاهرة، التى أشار لها "البيت بيتك" مع الجهات الأمنية فى الجزائر لتأمين المصريين المقيمين هناك.
القاهرة اليوم.. مدير بشركة السويدى بالجزائر يؤكد تلقى المصريين رسائل تهديد من الجزائريين.. ووفاة الضحية الثامنة بأنفلونزا الخنازير.. والأطباء يوصون بتطعيم الأطفال الذى يعانون من حساسية الصدر أولاً
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار
- أشار الإعلامى عمرو أديب إلى أن فوز المنتخب المصرى على نظيره الجزائرى السبت الماضى تحول إلى كارثة حلت على مصالح وأرواح المصريين بالجزائر، حيث احتجز حوالى 2000 جزائرى ما يزيد على 3500 عامل مصرى بالجزائر، فضلاً عن تحطيم مكتب مصر للطيران بالعاصمة الجزائرية والاستيلاء على كل ما كان بداخله من تجهيزات إلكترونية ومواد غذائية، من جانبه، قال فريد عبد الغنى فنى بشبكة فرست للمشروعات الهندسية بالجزائر، خلال مداخلة هاتفية، إن هناك ما يزيد عن 2000 مواطن جزائرى يحاصرون 4 آلاف عامل مصرى بالجزائر، مشيراً إلى أن الجزائريين يلقون العمال بالأحجار والنار والمواد المشتعلة، مؤكداً أن هناك مئات الجرحى المصريين، لافتاً إلى أنهم محاصرون منذ انتهاء مباراة المنتخب المصرى ونظيره الجزائرى، منوهاً بأنه أجرى العديد من الاتصالات بالسفارة المصرية بالجزائر، ورئيس الجالية المصرية، إلا أن أى من المساعدات لم تصلهم حتى الآن لتفرقة الجزائريين أو نقل الجرحى المصريين، وناشد عبد الغنى الرئيس مبارك والمسئولين بالتحرك لإنقاذ هؤلاء العمال من هذا الحصار الذى دخل ليلته الثانية.
فيما لفت هاشم نصار مدير مبيعات شركة السويدى بالجزائر، خلال مداخلة هاتفية، إلى أنه تلقى العديد من رسائل التهديد، مشيراً إلى أن أحد أصدقائه تم الاعتداء عليه بمطار الجزائر الدولى من قبل بعض الجزائريين "المتعصبين" الذين قاموا بتقطيع جواز سفره، موضحاً أن صديقه الآن يعانى من كسر مضاعف بإحدى ساقيه.
الفقرة الرئيسية
الأطباء يوصون بتطعيم الأطفال الذى يعانون من حساسية الصدر أولاً
الضيوف
الدكتورة زينب رضوان أستاذ طب الأطفال والحساسية بطب القاهرة
الدكتور عبد الرحمن نجار أستاذ علم الأدوية ومدير المركز القومى للسموم
أوصت الدكتورة زينب رضوان أستاذ طب الأطفال والحساسية بطب القاهرة، بسرعة تطعيم الأطفال الذين يعانون من حساسية الصدر لاستجابتهم لكافة أنواع الأمراض الفيروسية، أو إعطائهم إجازة مفتوحة حتى انتهاء جائحة أنفلونزا الخنازير، مشيرة إلى أن عقار التاميفلو لا يتعارض مع أدوية الحساسية التى يتناولها الطفل المصاب.
فيما نبه الدكتور عبد الرحمن نجار أستاذ علم الأدوية ومدير المركز القومى للسموم، على أن إعطاء التاميفلو للأطفال يكون بجرعات يحددها الطبيب بحسب وزن الطفل وعمره، موضحاً أن الأطفال من سن 6 شهور إلى 8 سنين يفضل إعطاؤهم شراب التاميفلو بجرعات محددة.
الفقرة الثانية
أسألوا رجاء
الشبكة التزام أم هدية مشروطة؟
أشارت الفنانة والإعلامية رجاء الجداوى إلى أن الشبكة مشروطة بالمثل السائد "على قد لحافك مد رجليك"، مشيرة إلى أن هناك بعض العائلات التى تكلف العريس فوق طاقته بتحديد قيمة معينة للشبكة والمهر، مؤكدة أن الشبكة هى هدية العريس لعروسه، أما الآن فالشبكة هى قيمة العريس.
ورأى أديب، أن العائلات لابد أن يساهموا فى تخفيف الضغوط المفروضة على الشباب فى هذه الأيام الصعبة، حيث عبء الشقة ومحتوياتها وغيرها فيما لا توجد موارد مالية تغطى احتياجاته ومتطلبات أهل العروسة، مشيراً إلى اختفاء جملة "إحنا بنشترى راجل" من قاموس علاقاتنا الاجتماعية.
العاشرة مساءً.. طاهر أبو زيد: هدف متعب من أهم أهداف الكرة المصرية.. وحلم الشعب كان السبب الوحيد فى الفوز.. ويجب الفصل بين الرياضة والعلاقة بين الشعوب "لأن الناى بتطلع همها فى الكورة والمهم عدم خروج المشادات خارج المستطيل الأخضر حتى لا يستغلها المغرضون"
شاهده أحمد زيادة
أهم الأخبار
-استهجنت الإعلامية منى الشاذلى، ترويج بعض وسائل الإعلام الجزائرية للقول باعتداءات مصرية على الجماهير الجزائرية أثناء وبعد المباراة بالإضافة إلى عدم وجود أى تكذيب للخبر فى الصحف، وطالبت الشاذلى، بالحذر والتعامل مع الأحداث بواقعية لمنع تأزم الموقف بين البلدين ومناشدتها بتصريح مشترك من الدبلوماسيين المصريين والجزائريين لقطع دابر المروجين لإحداث أزمة وقطيعة بين البلدين.
نوه البرنامج على الدور الأمنى قبل وبعد المباراة والمجهودات الخارقة لهم.
خسائر فادحة لأصحاب السيارات القريبة من إحدى شاشات العرض والتى وصل تعدادها إلى 40 سيارة بسبب احتفالات المصريين بالفوز على الجزائر.
- كثرة التذاكر المزورة أثناء المباراة، والقبض على أكثر من محاسب فى اتحاد الكورة يتاجرون بتذاكر المباراة سوق سوداء.
- وزارة الطيران المدنى تصدر بياناً لعمل جسر جوى بين مصر والسودان ذهاباً أيام 17 و18 وعودة يوم 18 و19 وجعل سعر التذكرة موحداً وإعفاء الشركات المصرية من رسوم الإقلاع بمناسبة هذا الحدث.
المحكمة تحيل أوراق عاطف خلة وأخيه إلى فضيلة المفتى فى أحداث الأقباط الشهيرة.
الرئيس الفنزويلى هوجو شافيز يعلن أنه سوف يرشح نفسه للرئاسة، ويقسم بأمه أن بلاده سوف تهزم الولايات المتحدة الأمريكية.
ارتفاع وغلاء فى الأسعار غير مبرر قبل العيد والمطالبة بمقاطعتها.
الفقرة الرئيسية
فرحة المصريين بالفوز والتأهل للمونديال تطغى على كل شىء؟
الضيف
الكابتن طاهر أبو زيد نجم منتخب مصر السابق
عبر الكابتن طاهر أبو زيد نجم منتخب مصر السابق، عن سعادته البالغة لفوز مصر على الجزائر، مؤكداً أن هدف عماد متعب يعتبر من أهم أهداف الكرة المصرية، ومطالباً بالاستعداد للمباراة القادمة حتى لا نصدم، خاصة أنه لابد من عدم التعامل مع المباراة على أنها انتهت، خاصة أن الكرة المصرية متقلبة، وأكد على التحفظ على الفرحة وأن الرغبة الجامحة فى الفوز وإخلاص الجميع، خاصة أنه حلم شعب كان السبب فى الفوز رغم أن المباراة لم تعجبه وعن نجم المباراة الأول هو عصام الحضرى الذى أعاد المباراة أكثر من مرة.
وأكد أبو زيد على أنه لابد من الفصل بين الرياضة والعلاقة بين الشعوب، لأن الناس بتطلع همها فى الكورة والمهم عدم خروج المشادات خارج المستطيل الأخضر حتى لا يستغلها المغرضون من أجل الظهور فى الصورة، وأن المباراة كانت تجسيداً للحضارة المصرية، وأثناء إذاعة البرنامج صدر بيان من السفير الجزائرى فى مصر، يقول فيه، إنه لا صحة لما ورد عن وجود أى ضحايا بعد المباراة ونفيه ما تردد عن سقوط قتلى جزائريين فى القاهرة، مضيفاً أن الأزمة ما زالت موجودة ومسألة التحدى لوزير الإعلام فيها نوع من المبالغة، وقد طالب أبو زيد الحذر واحترام المنافس، ومع ذلك فرصتنا أقوى لأننا لدينا فريق من أعظم الأجيال الكروية.
ورداً عما ورد من تعرض بعض المواطنين المصريين بالجزائر إلى اعتداءات وتأكيد منى الشاذلى من أنه لابد من توخى الحذر فى المعلومة، أكد إبراهيم محلب رئيى مجلى إدارة شركة المقاولون العرب، أنه مع التجمهر أمام مقر الشركة وإلقاء بالطوب لم تحدث أى إصابات إلا إصابة أحد الأشخاص فى فروة رأسه بسبب إلقاء زجاجة على رأسه ووصول قوات مكافحة الشغب التى احتوت الأمر وحالت دون وقوع أى مصادمات وعبر عن استياءه من أن مباراة تعمل كده وأن لمصر مواقع كثيرة للشركة وشركات مصرية أخرى.
البيت بيتك.. يحذر المصريين المقيمين فى الجزائر من التحرك خلال الساعات المقبلة ويتنبأ بفوز المنتخب المصرى على أرض السودان
شاهدته سارة نعمة الله
أهم الأخبار
- سفر المنتخب المصرى إلى السودان مساء أمس الأحد استعداداً للقائه المرتقب مع نظيره الجزائرى يوم الأربعاء المقبل.
- تشغيل جسر جوى من مطار الخرطوم إلى الاستاد لتسهيل نقل بعثة مشجعى المنتخب المصرى، وذلك أيام الثلاثاء والأربعاء الموافق 17، 18 نوفمبر.
- وسائل الإعلام الجزائرية تبث خلال الساعات الماضية أخبارا تتهم فيها الجمهور المصرى بتعديه بالضرب على نظيره الجزائرى مما نتج عنه إصابة الكثيرين ووفاة شخص، وهو الأمر الذى علق عليه حسام زكى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، قائلاً: لم أستطع تصديق جميع الأخبار التى نشرت بعد نتائج مباراة مصر والجزائر، فكيف يمكن أن تسوء العلاقات بين بلدين عربين بهذا الشكل، فهناك ما يقرب من 10 آلاف مصرى يعيشون فى الجزائر ذهبوا إليها خلال عام 2001 للوقوف بجانبها وإعادة تأهيلها من جديد بعد أن انقضت فترة الإرهاب العصيبة التى سيطرت عليها حتى إن حجم الاستثمارات المصرية هناك يقدر بحوالى 5 مليارات جنيه، ولم ينكر زكى، خلال حواره، وقوع العديد من الاشتباكات بين مشجعى المنتخب المصرى والجزائرى بعد انتهاء المباراة، مشيراً إلى أن الأمر لم ينتج عنه قتلى أو جرحى كما تردد مؤخراً، طالباً خلال حواره، المصريين المقيمين فى الجزائر بضرورة الالتزام بالجلوس فى منازلهم، وعدم التحرك خلال الساعات المقبلة، إلا للضرورة القصوى، كما أكد على الجهود التى تبذلها حالياً السفارة المصرية فى السودان، ومنها تعزيز الإمكانيات المادية للسفارة حتى تستطيع تغطية تكاليف الجمهور المصرى المتوقع حضوره المباراة، بالإضافة إلى الاتصالات المكثفة بالعديد من الجهات الأمنية هناك لتأمين الجمهور.
- عبد القادر حجار السفير الجزائرى بالقاهرة، يؤكد فى مداخلة هاتفية، على بذله العديد من الاتصالات المكثفة بالجهات الأمنية فى الجزائر لتأمين المصريين المقيمين هناك.
الفقرة الرئيسية
التوقعات المرتقبة لمباراة مصر والجزائر
الضيوف
الكابتن هانى رمزى المدرب السابق لمنتخب الشباب لكرة القدم
المعلق الرياضى حازم الكاديكى
أكد الكابتن هانى رمزى المدرب السابق لمنتخب الشباب لكرة القدم، فى بداية حواره، أن نتيجة مباراة مصر والجزائر كانت متوقعة، حيث إن المنتخب المصرى يتمتع بقدرات وإمكانيات عالية كانت تؤهله للفوز، لكن هذا لا يمنع أن لاعبى المنتخب لم يكونوا فى كامل لياقتهم البدنية، خاصة الكابتن محمد أبو تريكة ومحمد زيدان بسبب حالة التوتر التى سيطرت عليهم مما نتج عنه فقدانهم التركيز وعدم الحركة المنتظمة لهم داخل الملعب.
وعن النتيجة المتوقعة لمباراة مصر والجزائر المقبلة، أضاف رمزى، أن الأمر سيكون مختلفاً، وأن الفوز مضمون بعد أن اطمأن المنتخب لما حققه من إنجاز فى مباراته السابقة، بالإضافة إلى خطة الكابتن حسن شحاتة المتوقع تغيرها من حيث تبديل اللاعبين أثناء المباراة والتفكير فى وجود بديل لحارس المرمى إذا حدث شىء ما.
واتفق حازم الكاديكى المعلق الرياضى، مع رأى هانى رمزى، مشيراً إلى أن النجاح الذى حققه المنتخب المصرى فى مباراته السابقة سيكون دافعاً وتحدياً قوياً له لإحراز الفوز على المنتخب الجزائرى فى المباراة المرتقبة.
الفقرة الثانية
حوار حول رأى الجمهور فى نظام التعليم فى ظل أزمة مرض أنفلونزا الخنازير
الضيوف
الدكتور رضا أبو سريع مساعد وزير التربية والتعليم
أكد الدكتور رضا أبو سريع مساعد وزير التربية والتعليم، أن العام الدراسى الحالى له طبيعة استثنائية بسبب انتشار المرض، لكن الوزارة تقوم بجهود مكثفة لاحتواء الأزمة، أهمها تخفيف المناهج الدراسية فى بعض المواد والتى لا يترتب عليها الدراسة فى الأعوام المقبلة، بالإضافة إلى الدور الذى تلعبه القنوات التعليمية، وحتى المدارس التى يتم إغلاقها تقوم بمراسلة الطلاب عبر الإنترنت من منازلهم وإرسال المناهج الدراسية لهم عبر الإيميل، نافياً قيام الوزارة بإلغاء حصص الأنشطة الرياضية والموسيقية من أجل توفير الوقت لزيادة أوقات حصص المواد الأخرى، مشيراً إلى أن هذه الأنشطة جزء لا يتجزأ من تركيز وفهم الطالب، بل إنها تساعد على تحسين مستواه.
90 دقيقة.. الجزائريون يحاصرون المصريين فى الجزائر ويلقون عليهم قذائف مولوتوف.. والصحف الجزائرية تشير إلى نزع حجاب فتياتهم كشرط لدخول الملعب.. ورئيس شركة مصر للطيران يعلن أسعار التذاكر وأيام وأماكن إقلاعها
شاهدته سحر الشيمى
أهم الأخبار
- وصول بعثة المنتخب الوطنى للسودان والتدريبات على ملعب المريخ، أكد يوسف السمان رئيس الإذاعة السودانية، فى مداخلة هاتفية، أن السودان تسعى بكل جهدها لتوفير كل الرعاية الكاملة للفريقين المصرى والجزائرى ولكل المشجعين خاصة أنها مباراة فاصلة يترقب نتائجها جمهور الكرة كله.
- جسر جوى بين القاهرة والخرطوم لمشجعى المنتخب، وعلاء عاشور رئيس شركة مصر للطيران يؤكد فى مداخلة هاتفية، أن هناك برنامجا محددا سوف ينشر فى الصحف عن مواعيد رحلات الطيران بين البلدين خلال الثلاثة أيام القادمة، وسوف تتراوح أسعار التكلفة بين 2500 جنيه و3 آلاف جنيه حسب مدة إقامة المشجع قبل المباراة أو بعدها، موضحاً أن هناك عددا من الرحلات ستقلع من مطارات القاهرة والإسكندرية إلى جانب مطارى الأقصر وأسوان، ومؤكداً أن وزارات الإعلام والاتصالات والإنتاج الحربى سوف تشارك فى تنظيم هذه الرحلات تحت رعاية وزارة الطيران المدنى.
- تقرير عن عودة أمل المصريين فى الوقت الضائع وفرحة مصر بفوز المنتخب.
- المصريون بالجزائر يستغيثون بالسفارة المصرية لحمايتهم من التعدى عليهم بالضرب وإطلاق نيران عليهم واحتجازهم فى منازلهم عقب المباراة، واقتحام مقر شركة أوراسكوم بالجزائر وإشعال النار فى شركات هناك ذات استثمارات مصرية، وعدد من الجزائريين ينفون فى مداخلات هاتفية حدوث شغب أو التعدى على المصريين هناك.
- ردود أفعال جماهير مصر والجزائر بفرنسا عقب المباراة، حيث أشار الكاتب الصحفى الدكتور وليم ويصا، فى مداخلة هاتفية من باريس، إلى تحطيم بعض المحلات وأحد المطاعم التى يمتلكها المصريون، وإشعال الحريق فى 7 مراكب بالإضافة إلى صناديق القمامة، ولجوء قوات الشرطة إلى إطلاق قنابل مسيلة للدموع، والقبض على 10 أشخاص.
- علاء عاشور رئيس شركة مصر للطيران يؤكد أن مكتب مصر للطيران بالعاصمة الجزائرية تحطم بالكامل ولم تحدث خسائر فى الأرواح ولكن تم تحطيم أجهزة الحجز وواجهة المكتب وقام مكتب مصر للطيران بإبلاغ الشرطة وتم عمل كوردون حول المكتب.
-السفير حسام زكى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية ذكر أن هناك اتصالات بين المسئولين المصريين والجزائريين بهدف تحرك السلطات الجزائرية لمواجهة أى اعتداء على المصريين أو على ممتلكات المصريين.
الفقرة الطبية
خليك فى أحسن حالاتك
الضيف
الدكتور خليل عبد الخالق استشارى طب الأطفال قصر العينى
أوضح الدكتور خليل عبد الخالق استشارى طب الأطفال قصر العينى، أن حساسية الأطفال تأتى نتيجة العوامل المختلفة التى يتعرض لها الطفل بعد الولادة أو عوامل وراثية، لافتاً إلى أن البعض يظن أن هناك بعض الأطعمة مثل اللبن والبيض والموز والسمك تسبب الحساسية، وبالتالى منعها يكون هو الحل ولكن يمكن عدم تناول الطفل لهذه المأكولات التى قد تؤثر على نموه ولهذا لابد من مراجعة الطبيب.
وأضاف عبد الخالق، أن هناك عدة إجراءات احتياطية يجب على الأم أن تتبعها فى حالة وجود حساسية عند طفلها منها يجب أن تكون غرفته حسنة التهوية ودرجة حرارتها مناسبة، أن يبتعد الطفل عن الأتربة والغبار إذ إن هذه الأجواء عوامل مساعدة وبشكل كبير فى زيادة الحساسية.
الفقرة الرئيسية
حالة الشارع المصرى والعربى بعد مباراة أمس
الضيوف
الفنان يوسف الشريف
الكابتن خالد الغندور الإعلامى المعروف
الكاتب الصحفى عبد الناصر زيدان ناقد رياضى
ذكر الكاتب الصحفى والناقد الرياضى عبد الناصر زيدان، أن الصحف الجزائرية مثل الشروق والنهار وغيرهما تعمدت التحريض واستفزاز الشعب الجزائرى من خلال نشر موضوعات مختلقة تثير مشاعرهم على سبيل المثال "جزائريات أجبرن على نزع الحجاب لدخول الملعب" وغيرها من الأشياء الكثيرة، موضحاً أن هذه الصحف لم تراع أخلاقيات المهنة بل استخدمت أساليب لا تليق بالإعلام الحر، وهو ما ساهم فى إشعال الفتنة بين شعبين شقيقين واختلاق أخبار كاذبة لتأجيج المشاعر ضد الشعب المصرى.
وقال الكابتن خالد الغندور الإعلامى المعروف، إن من ينشر أى خبر عليه أن يوثقه بالدليل لعدم استفزاز المشاعر وشحنها ضد الجانب الآخر، وفى النهاية هى رياضة مكسب وخسارة، وعموما الفريقان أصبحا على قدم المساواة والفرصة بينهما متساوية على أرض محايدة وبين جمهور من المشجعين متساو، وذّكر الغندور، بواقعة حدثت بين الفريقين الفرنسى والجزائرى فى مباراة أقيمت فى باريس، وعقب انتهاء المباراة نشبت أحداث شغب من الجانبين، حيث تمثل الجالية الجزائرية فى فرنسا نحو 2 مليون جزائرى، وأصدرت السلطات الفرنسية وقتها قرارا بعدم إقامة مباريات بين الفريقين.
فيما أشار الفنان يوسف الشريف إلى أن هناك تعاملا خاطئا مع الموقف، ولم يوضع فى حيزه الصحيح وإذا كانت هناك حقائق مهما أدانت أشخاصا لابد من التعامل معها بشىء من الوضوح كما يجب أن يتم التصدى لأى أخبار كاذبة أو تحريض يشحن أيا من الجانبين، مضيفاً أنه فى كل الأحوال يجب توفير الحماية اللازمة لأى مواطن مصرى فى أى مكان فى العالم ولابد من تحرك سريع من الجهات المصرية المسئولة لإغاثة المواطنين المصريين فى الجزائر وحمايتهم من أى تهديد أو بطش.
على الهوا.. جدل حول إعلان تأسيس حزب المسيحى المصرى.. البعض يعتبره "سبوبة".. وآخرون يدافعون عنه.. وسيدة قبطية توافق عليه بشرط أن يتولى رئاسته ساويرس.
شاهده عزوز الديب
أهم الأخبار
- أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصرى يصدر تعليماته لسفارة مصر بالسودان بحشد الجماهير استعداد لمباراة الجزائر، والمنتخب الجزائر يغادر القاهرة اليوم إلى السودان على متن طائره خاصة، فيما أكد الدكتور علاء صادق الناقد الرياضى فى مداخلة هاتفية، أن المباراة الفاصلة فى السودان سهلة وبسيطة جدا للمصرين وبنسبة 100% خاصة بعد ارتفاع الجانب المعنوى للفريق المصرى، مشيرا إلى انتظار رد الفيفا لمنح حق إذاعة المباراة للقنوات، فيما خالفه الكابتن مصطفى يونس الرأى، موضحاً فى مداخلة هاتفية أيضاً أن المباراة غير سهلة وغير بسيطة.
– اقتحام صالة رقم واحد بمطار القاهرة بواسطة 145 مشجعا جزائرى.
– الاحتفال باليوم العالمى لمرضى السكر فى 14 نوفمبر أمس وحملة لتوعية 50 مليون مريض بالسكر فى 22 محافظه.
الفقرة الرئيسية
الجدل حول إنشاء حزب قبطى
الضيوف
ممدوح نخلة المحامى بالنقض ووكيل مؤسس حزب الأمة المصرية
صموئيل العشاى مؤسس الحزب المسيحى الديمقراطى تحت التأسيس
الدكتور نبيل لوقا بباوى وكيل لجنة الإعلام والثقافة بمجلس الشورى
خصص البرنامج فقرته الرئيسية لمناقشة ردود الأفعال والتداعيات والجدل المثار بعد إعلان ممدوح نخلة المحامى القبطى ترشحه لانتخابات الرئاسة القادمة 2011، من خلال تأسيس حزب قبطى، رغم حظر الدستور المصرى لإنشاء أحزاب دينية.
بدأ ممدوح نخلة المحامى بالنقض ووكيل مؤسس حزب الأمة المصرية، بتأكيده العزم على ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية، من خلال الحزب المسيحى المصرى، لأن الحزب الوطنى الديمقراطى يعمل ضد المسحيين، موضحاً أن الحزب الجارى تأسيسه الآن سياسى وليس ديني، والدليل أن 100 شخص من أصل 800 مؤسس حتى الآن مسلمين، وهو ما يؤكد أن حزبنا علمانى من الدرجة الأولى، ومتميز عن برامج الأحزاب الأخرى، وأنه يهدف إلى تشغيل الشباب وتعمير الصحراء.
بينما أشار صموئيل العشاى مؤسس الحزب المسيحى الديمقراطى تحت التأسيس، إلى أن الحزب يهدف إلى تعليم الكتاب المقدس، ورغم ذلك فهو ليس دينيا، رافضاً تشبيه حزب بأنه نفس الهدف الذى يسعى إليه جماعة الإخوان المسلمين، لأنه من وجهة نظره "سبب الكوارث الموجودة على مستوى البشرية، وموضحاً أن المسلمين جميعهم يؤمنون بالكتاب المقدس وبالتالى لا يوجد هناك أى مشكلة فى أسس ومبادئ الحزب، لافتاً إلى أن الحزب المسيحى الديمقراطى يهدف إلى مساواة الذكر والأنثى فى الميراث ودعم تعدد الزواج ولاسيما المدنى.
فيما اختلف الدكتور نبيل لوقا بباوى وكيل لجنة الإعلام والثقافة بمجلس الشورى، مع صموئيل فى أن الحزب الوطنى الديمقراطى لا يسمح بدخول مسيحيين، والدليل أن الدكتورة نادية مكرم عبيد والنائبة جورجيت قلين وغيرهم، وأضاف بباوى أن الكتاب المقدس لم يتعرض للمواريث والزواج وهذا ضد جوهر العقيدة، لافتاً إلى أن الزواج المدنى للمسحيين زنا، وهذا ليس كلامى وإنما كلام البابا شنودة، إن هذا الحزب المسيحى يخالف نصوص الدستور المصرى الذى حظر الأحزاب الدينية، مضيفاً أنه يشعر بالخوف من الحزب العلمانى حتى لا يتم تخريب البلاد، وصرخ بباوى قائلاً: "الله يخرب بيتك"، دعوتك تلك تزيد من احتقان الطائفية.
واستقبل البرنامج عددا من المداخلات الهاتفية، ما بين قبول ورفض مجموعة من المواطنين لفكرة الأحزاب الدينية والمسيحية على وجه الخصوص، حيث اعتبرها البعض أنها "سبوبة"، والآخر دافع عنها، وأخيراً أعلنت سيدة قبطية موافقتها على تأسيس حزب دينى قبطى بشرط أن يتولى رئاسته رجل الأعمال نجيب ساويرس لأنها مقتنعة بكلامه الذى لا يفرق بين مسلم ومسيحى على حد قولها.
img src="images/graphics/talkshow//bladna.png"
بلدنا.. استقبال أكثر من رائع من السودانيين للمنتخب والسفارة المصرية تعقد اجتماعا مع اتحاد الكرة السودانى لمناقشة الترتيبات الخاصة بالمباراة وعدم تسريب التذاكر.. وآمال عثمان تؤكد أن الجمهور كان أفضل من الخطاب الإعلامى للبلدين
شاهد على خليل
فقرة أهم الأخبار
الضيف
الكاتبة آمال عثمان رئيس تحرير أخبار النجوم
خروج 29 حالة من ال32 حالة إصابة الذين دخلوا المستشفيات إثر الشغب الذى حدث بعد مباراة منتخب مصر والجزائر أمس، والثلاث حالات الموجودة بالمستشفيات بصحة جيدة.
أكد السفير المصرى فى السودان عفيفى عبد الوهاب، خلال مداخلة هاتفية، وصول بعثة المنتخب المصرى إلى الأراضى السودانية، واستقبال أكثر من رائع من السودانيين ومن المصريين المتواجدين بالسودان، مشيراً إلى الروح المعنوية التى عليها البعثة، وهم فى طريقهم لفندق الإقامة "الهلفن"، مؤكداً أنه تم اجتماع بين السفارة المصرية والاتحاد السودانى لكرة القدم لمناقشة الترتيبات الخاصة بالمباراة، مضيفاً أن الجمهور السودانى هو امتداد للجمهور المصرى، وأشار إلى أن اتحاد الكرة السودانى يعمل على عدم تسريب تذاكر المباراة بمشاركة السفارة والقنصلية، وأنها ستقسم إلى ثلاثة أجزاء، ثلث لمصر وثلث للجزائر والثلث الأخير للجمهور السودانى، مشيراً إلى توفير مكان لتدريب اللاعبين قريب من فندق الإقامة، وأن سعة الاستاد حوالى 40 أو 42 ألفاً ومجهز على أعلى مستوى، وأشارت آمال إلى أن المباراة أخذت بعداً آخر، مسيراً إلى أن الفن حاول أن يرطب من المواقف بين الشعبين من خلال حفل محمد منير والشاب خالد، مؤكدة أن الجمهور كان أفضل من الخطاب الإعلامى، مضيفة أن مصر اختارت السودان بسبب الحب المتبادل بينهما.
أزمات نقابة الصيادلة مع وزارة الصحة، خاصة اشتراطات الصحة على المؤسسات الصيدلانية، بألا تقل مساحة الصيدلية عن 40 متراً، والتسعيرة الجبرية للأدوية لضبط الأسواق، حيث أشار الصيادلة، فى تقرير للبرنامج، إلى أن اشتراطات وزارة الصحة تمثل عقبات بالنسبة لهم خاصة مساحة الصيدلية، لأن معظم الصيدليات تقل مساحتها عن هذه المساحة، وأشار بعضهم، إلى أن تسعير الدواء يصب فى صالح الشركات الكبرى وليست فى صالح المواطن المصرى.
الإفراج عن 39 شخصاً من ال250 شخصاً المحتجزين بسجن الترحيلات بجدة فى الأراضى السعودية، ومعاملتهم معاملة غير آدمية من طاقم العبارة "دهب" المرحلين عليها، وقال علاء أحد المرحلين من على ظهر العبارة، فى مداخلة هاتفية "إنه تم الإفراج عنهم فى الساعة الثانية ظهراً وأنهم يعاملون معاملة سيئة من أفراد السفينة وسب وقذف".
قال عبد العال درويش رئيس شعبة المخابز بالإسكندرية، خلال مداخلة هاتفية بالبرنامج، إن الدكتور على المصيلحى وعدهم بحل مشاكلهم وتلبية مطالبهم بعد رجوعه من الأراضى المقدسة، مشيراً إلى أن مطالبهم تتمثل فى إعادة تكلفة الرغيف، بسبب زيادة أدوات الإنتاج وزيادة أجور العمالة، مؤكداً أنه أخذ هذه المهنة بالوراثة، واستنكرت عثمان وجود دعم لرغيف العيش، مطالبة بمقاطعة أى سلعة يرتفع سعرها.
ارتفاع أسعار اللحوم فى الآونة الأخيرة، وحركة مواطنون ضد الغلاء تبدأ حملة تحت شعار "المصرى اللى على حق يقول للحمة لأ"، وأشار محمود العسقلانى إلى أن ارتفاع أسعار اللحوم غير مبرر، وأن أسعار الأعلاف انخفضت 40%، مضيفاً أن الحملة مستمرة حتى قبل عيد الأضحى أربعة أيام، مشيرة إلى أن المقاطعة فى العيد ممكن تكون عن طريق تخفيض الكمية المشتراة.
مركز تحديث الصناعة ينظم مؤتمر "ريادة الأعمال" خلال الفترة من 15 22 نوفمبر، وتشارك فيه وزارات الصناعة والتجارة، والتعليم العالى والبحث العلمى، والتربية والتعليم، والمؤتمر يهدف إلى خلق مزيد من الوعى لدى الشباب تجاه المشاريع الحرة.
وأشارت عثمان إلى أننا فى حاجة لهذه الثقافة، وأن لدينا شباب كثيرين يعملون بالقطاع الخاص، ولابد من ضوابط تؤمن مستقبلهم.
شهدت الأراضى الحجازية أول وفاة بين حجاج مصر، والذى توفى نتيجة توقف بعضلة القلب وهبوط حاد فى الدورة الدموية، وهو فوزى محمد خليل (63 عاماً)، من الإسكندرية، أثناء أدائه صلاة العصر فى الحرم المكى الشريف، حيث سجلت غرفة عمليات الحج المصرية بالسعودية حالة وفاة واحدة لأحد حجاج الجمعيات، وبدأت السلطات المصرية المرافقة للبعثة فى إتمام إجراءات الدفن حيث صلى عليه مليون حاج استقبلتهم السعودية حتى اليوم.
أكثر من 50 شخصاً من أهالى منطقة الوراق وأوسيم يحتجون بسبب أخذ 84 فداناً من أراضيهم لبناء ورش لخط مترو الأنفاق الجديد فى عزبة الخلايفة، وأوضح المحتجون، فى تقرير للبرنامج، أن الأرض هى مصدر رزقهم الوحيد، وأنهم يرفضون مبدأ التعويض، وأن هذه الأرض تكفل 200 أسرة، وعقبت عثمان بأن هناك ظلماً بيناً يقع على الأهالى، مستنكرة أن الحكومة هى التى تحول الأراضى الزراعية لورش، مشيرة إلى وجود وعى فى التعبير عن وجهة النظر لديهم، والتعبير بشكل متحضر.
وفاة الحالة الثامنة بمرض أنفلونزا الخنازير، وهى لسيدة مصرية تبلغ من العمر 26 عاماً من محافظة الإسكندرية، كانت تعانى من أعراض مرضية شديدة، تتمثل فى ارتفاع فى درجة الحرارة وسعال وضيق بالتنفس، وأنها كانت حاملا فى شهرها التاسع، وكانت الحالة الصحية لها حرجة، حيث كانت تعانى من التهاب رئوى مزدوج.
الفقرة الرئيسية
حلم التأهل للمونديال قرب
الضيوف
الكابتن مصطفى يونس نجم الأهلى والمنتخب والمدرب السابق للهلال السودانى
الكابتن طارق يحيى المدير الفنى لنادى الإنتاج الحربى
الدكتور محمد المهدى أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر
أشار الكابتن مصطفى يونس نجم الأهلى والمنتخب والمدرب السابق للهلال السودانى، إلى أن ملعب المريخ من أفضل الملاعب فى كل شىء خاصة بعد التجديد الأخير للملعب، وبه غرف ملابس رائعة وكذلك الإضاءة، منوهاً إلى أن السودانيين استقبلوا البعثة المصرية استقبالاً رائعاً، ولا توجد أى مشكلة، مضيفاً أنه من حقنا أن نفرح لكن مع مراعاة أننا لم نتأهل بعد، وقال إنه لم يتعرض أى جيل خلال العشرة الأعوام الماضية لمثل الضغط الذى يتعرض له هذا الجيل، مضيفاً أن الجزائر شعب عصبى لا يعرف الهزار ولا النكتة، وأن المدير الفنى للمنتخب حسن شحاتة هو الوحيد الذى يمكنه الحكم على اللاعبين، لأنه متعايش معهم، وأن فريق المنتخب أول يحقق 12 نقطة من خلال أربع مباريات، وأشار إلى رابح سعدان المدير الفنى للجزائر ساهم فى فوز مصر عندما استبدل مدافعا بمهاجم، مضيفاً أن حظوظنا أكبر خاصة فى ظل غياب حليش "رقم 5" وقاوواوى حارس المرمى.
وقال الكابتنا طارق يحيى المدير الفنى لنادى الإنتاج الحربى، إن المنتخب المصرى أكثر بكثير على المستوى الفردى والجماعى فى المستوى الفنى، وأن اللاعبين لم يكونوا فى حالتهم الطبيعية بسبب الضغط، وأن المهارات الفردية عندنا لم تستخدم بشكل كامل، والمباراة لم تسر على وتيرة واحدة، مشيراً إلى أن المباراة القادمة ستكون بداية لما انتهت إليه المباراة الماضية، وأن الجمهور سلاح ذو حدين، مشيراً إلى أن زيادة التنافس يرجع إلى زيادة الشحن الإعلامى، وكثرة ظهور النجوم والتنافس عليهم، مضيفاً أن منتخب الجزائر الموجود حالياً هو أقل فريق خلال العشر سنوات الماضية.
وقال السفير حسام زكى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، خلال مداخلة هاتفية، إنه بالفعل وصلت بعض الشكاوى للسفارة المصرية فى الجزائر تفيد بتعرض المصريين هناك للعنف، وأن ذلك بسبب الشائعات التى تقول بسقوط قتلى وإصابة آخرين، ووجود مصادمات بعد مباراة مصر والجزائر، وهذا ما نفاه سفير الجزائر بالقاهرة عبد القادر حجار، مؤكدة أن هناك اتصالات على أعلى مستوى لاحتواء الموقف، مشيراً إلى أن حدة الموقف عالية فى "وهران" بسبب كثرة المصريين بها، وقال إن المصريين فى الجزائر يشعرون أنهم فى بلدهم، وعن المخاوف فى لقاء السودان أشار إلى المشجعين السودانيين سيفصلون بين المصريين والجزائريين فى المدرجات.
وأضاف الدكتور محمد المهدى أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر، أن الضغط فى المباراة الفاصلة أقل لأننا أصبحنا فى موقع الندية، وأن الشحن كان زائداً عن الحد حتى وصل لدرجة السب والقذف، خاصة أثناء المباراة كان الشن عالياً جداً وكان ظاهراً على أبو تريكة، فى حين ظهر أحمد حسن متماسكاً حتى النهاية، وأشار المهدى إلى تشابه الأوضاع الداخلية بين مصر والجزائر بسبب كثرة المشاكل، فالانتماء بعدما اختفى ظهر مرة أخرى داخل الملاعب، وتوقع المهدى محاولة الجزائريين استفزاز اللاعبين المصريين فى اللقاء القادم ونصح اللاعبين بعدم الانجرار وراءهم، وكذلك محاولة الجمهور الذى نصحه بتفويت هذه الفرصة عليهم، مشيراً أن هناك درجة معينة من القلق تعمل على تحسين الأداء وإن زادت تنقلب إلى الضد.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.