بعد بدء مجموعة من الجيولوجيين التنقيب منذ 35 عاما فى دار فاز جنوب أوزبكستان أو " الباب إلى جهنم"، كما يسميها السكان المحليون، اكتشفوا كهفا تحت الأرض ملىء بالغازات السامة. وقرر العلماء إضرام النار بداخله من أجل الحفاظ على صحة المواطنين، حتى لا تخرج الغازات السامة.