سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
القبائل المصرية تعلن تصويتها ب"نعم" على الدستور وتؤكد: القوات المسلحة عمود مصر الفقرى.. مجاهدو سيناء: ترشح "السيسى" يقطع طريق الفتن.. وقائد "الصاعقة" بحرب أكتوبر يطالب بإعدام المخرّبين رمياً بالرصاص
قال الشيخ راشد السبع مؤسس ائتلاف القبائل العربية، إن الائتلاف سيكون خلف القوات المسلحة، لتأييد خارطة الطريق، مؤكدا أنهم سيصوتون بنعم على الدستور فى الاستفتاء المقرر عقده يومى 14 و15 يناير الجارى، قائلا: إن الجميع فى خندق واحد من أجل مصر. وأضاف السبع، خلال مؤتمر القبائل العربية، المُنعَقد بأحد فنادق القاهرة، لتوضيح الموقف من الدستور أننا نأسف لخدعتنا فى من حكموا مصر خلال السنة الماضية، مشدداً على أن يكون الجميع صفاً واحداً خلف القوات المسلحة التى تعتبر العمود الفقرى لمصر. ومن جانبه قال الشيخ عبد الله جهامة، رئيس جمعية مجاهدى سيناء، إن ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، لرئاسة الجمهورية، من شأنه قطع الطريق أمام جميع الفتن. وأوضح جهامة أنه تم تهميش حقوق القبائل العربية فى الدساتير الماضية، مؤكدا أن الدستور الحالى يكفل حق المحافظات الحدودية. وأشار إلى أن التصويت على الدستور بنعم يجهض المؤامرات القوية على مصر سواء من الداخل والخارج لتفكيك الوطن، لافتا إلى أن خارطة الطريق أنقذت البلد من تلك المؤامرات، مطالباً القبائل العربية بالتوجه لصناديق الاقتراع يومى 14 و15 يناير لإبهار العالم بالحشد لتأييد الدستور. وأضاف جهامة، "نطالب الفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى، بالترشح لرئاسة الجمهورية، موضّحًا أنه أفضل المرشحين فى السباق الرئاسى، كما أن ترشحه سيقطع الطريق أمام جميع الفتن. وفى السياق ذاته قالت الدكتورة نادية زخارى، وزير البحث العلمى السابقة، إن الدستور لابد أن نصوت عليه ب"نعم" فى الاستفتاء على الدستور، المقرر عقده يومى 14 و15 يناير الجارى، مؤكدة أنها الخطوة الأهم فى خارطة الطريق لكى يحدث الاستقرار. وأشارت وزيرة البحث العلمى السابقة، خلال المؤتمر، إلى أنه مطلوب توعية المواطنين بأهمية التصويت ب"نعم" على الدستور بقراءته، لافتة إلى أن 80% من المصريين يجدون ما يريدونه فى الدستور، وإن كان جزء من الدستور بحاجة إلى التعديل، فيترك ذلك لمجلس النواب. وأضافت زخارى، أن من يقول "لا" للدستور لمجرد مطالبته بذلك أقلية، مشيرة إلى أن التصويت ب"نعم" على الدستور، خطوة إيجابية لإنعاش الاقتصاد والسياحة والثقافة وبناء مصر ومؤسسات الدولة التى كانت فترة انحدار. ومن جانبه شدد اللواء نبيل أبو النجا، قائد قوات الصاعقة بحرب أكتوبر 1973، على أن الاستفتاء على الدستور بمثابة استفتاء على الإرادة المصرية، مطالباً بمحاسبة المخطئين بكل حزم، وأن تحظر المظاهرات لمدة 4 سنوات مقبلة، حتى تستقر البلاد، قائلاً "كل من أخطأ أو حرض على العنف، أو سعى لتخريب البلاد يجب إعدامه رمياً بالرصاص". وأشاد أبو النجا، بالدور الذى تقوم به القوات المسلحة، فى القضاء على الإرهاب، مطالباً السلطات المعنية بتنمية المشروعات بسيناء والاهتمام بأهلها، وأن يكون الانتماء لله والوطن وليس لأشخاص بعينهم. وانتقد أبو النجا، خلال المؤتمر، الحكومة الحالية، موضحاً أنها غير قادرة على فرض سيطرتها على قلب العاصمة، مناشداً الأزهر الشريف بالقيام بدوره لتوعية الشعب بصحيح الدين. للمزيد من التحقيقات : محادثات أديس أبابا حول جنوب السودان تدخل فى نفق مظلم.. وشبح الانقسامات يلاحق المفوضين بسبب "الأجندة".. ومتحدث سابق باسم الحركة الشعبية يفجر مفاجأة: الانقلاب أكذوبة يستخدمها سلفاكير للتخلص من خصومه جهاديون سابقون: الإخوان تسعى لجر مصر لمستنقع الدم.. والقوات المسلحة تخوض حربا لمنع تقسيم البلاد.."القاسمى" يطالب الدولة بالتصدى لتهريب الأسلحة لإحباط العمليات الإرهابية.. ويؤكد: على الشعب مساندة جيشه ضاحى خلفان: مصر ستنتصر على الإرهاب.. والجيش نفذ إرادة الشعب فى 30 يونيو .. كنت أدعو السيسى ألا يترشح والآن أرى أن مصر تحتاج لرئيس قوى شرط أن يكون منتخباً إقرأ أيضا : "عمليات التعليم": خبراء مفرقعات لفحص مدارس شمال سيناء "الداخلية" : لاول مرة منذ عهد"فاروق" نفضح حقيقة الإخوان الارهابية الأندية تستعجل كمال درويش لإعلان موعد اجتماع حسم نسب البث لطيفة تعود بعد غياب 4 سنوات ب"أحلى حاجة فيا" وتتلقى إشادات الجمهور الإخوان تستقوى بالخارج.. فريق دفاع دولى يتقدم بشكوى فى المحكمة الجنائية الدولية ضد مصر.. ويعقد مؤتمرًا صحفيًا الاثنين المقبل للإعلان عن الإجراءات.. ووحيد عبد المجيد: تحركات الجماعة لا جدوى منها