وساطات بتركيا تسعى لإطلاق سراحه .. إعلام "المتحدة" يُشيع تسليم محمد عبدالحفيظ    "التعليم": إعلان تنسيق المرحلة الأولى خلال 4 أيام من ظهور نتيجة الثانوية العامة    نشرة التوك شو| قانون الإيجار القديم ينتظر قرار الرئيس السيسي.. و"الزراعة" توفر الأسمدة رغم التحديات    رئيس هيئة الرقابة المالية يعلن إطلاق المختبر التنظيمي للتطبيقات التكنولوجية    مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: نريد وقف قتل الأطفال بغزة وإنقاذ من تبقى منهم    أمريكا تسعى لتمديد الموعد النهائي لفرض الرسوم الجمركية مع الصين    بزشكيان: مستعدون لصياغة مفهوم الأمن الجماعي المشترك مع جيراننا العرب    أندية سعودية تنافس بنفيكا على ضم جواو فيليكس    بسيناريو جنوني.. إنجلترا تهزم إيطاليا في الوقت القاتل وتتأهل لنهائي يورو السيدات    موندو ديبورتيفو: الخطيب بحث إمكانية مواجهة برشلونة بافتتاح استاد الأهلي خلال زيارة لابورتا    درس حصوله على الجنسية المصرية.. شوبير يكشف مفاجأة بشأن وسام أبو علي    إلى الحبيب الغالي.. رسالة من ممدوح عباس إلى حسن شحاتة    التاسع على الجمهورية بالثانوية: الوزير مكلمنيش والمحافظ جبر خاطري (فيديو وصور)    الثانية على الجمهورية "علمي علوم": "التزامي بالمذاكرة اليومية سر تفوقي"    التاسعة على الجمهورية بالثانوية.. فرحة ياسمين اكتملت بمديرة مدرستها (صور)    ب"فستان تايجر".. أحدث جلسة تصوير جريئة ل نورهان منصور تخطف الأنظار    حدث بالفن| زفاف مخرج ونقل زوج فنانة إلى المستشفى وأحدث أزمات حفلات الساحل الشمالي    بالصور.. صبا مبارك تستمتع بعطلتها الصيفية أمام برج إيفل    «يوليو» في عيون وقحة.. لماذا اعتبرت تل أبيب الثورة تهديدًا استراتيجيًا؟    محافظ بني سويف يهنئ "يوسف سامي" و"وسام بكري" أوائل الجمهورية بالثانوية العامة    زيزو يوجه رسالة لجمهور الأهلي ويتحدث عن أهدافه الفردية    برلمانية: ثورة 23 يوليو بداية بناء الدولة الوطنية الحديثة على أسس العدالة والاستقلال والسيادة الشعبية    افتتاح معرض للمتحف المصري الكبير ببرلين بمشاركة 600 طالب -صور    أحمد سعد يكشف تفاصيل أغنيته الجديدة "اتحسدنا" من ألبوم "بيستهبل"    آمال ماهر تتصدر الترند ب8 أغنيات من ألبومها "حاجة غير"    انطلاق أولى فعاليات ورشة السيناريو "التراث في السينما المصرية الروائية" بالثقافة السينمائية    ما هي كفارة اليمين؟.. أمين الفتوى يجيب    متي تكون فواكه الصيف منعشة ومتى تتحول إلى خطر؟.. استشاري تغذية يوضح    «سانا»: بدء دخول الحافلات إلى السويداء لإخراج العائلات المحتجزة داخل المدينة    رئيس مجلس الشيوخ: حاولنا نقل تقاليد العالم القضائي إلى عالم السياسة    اعتماد أولى وحدات مطروح الصحية للتأمين الشامل.. وتكامل حكومي - مجتمعي لرفع جودة الخدمات    أوكرانيا تراهن على الأصول الروسية والدعم الغربي لتأمين الإنفاق الدفاعي في 2026    محافظ شمال سيناء يفتتح "سوق اليوم الواحد" بالعريش لتوفير السلع بأسعار مخفضة    هل يجوز الوضوء مع ارتداء الخواتم؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب    أمين الفتوى: الإيذاء للغير باب خلفي للحرمان من الجنة ولو كان الظاهر عبادة    أهم أخبار الكويت اليوم.. ضبط شبكة فساد في الجمعيات التعاونية    لتعزيز صناعة الدواء بالقارة السمراء.. مصر تدرس إنشاء مصنع دواء مشترك مع زامبيا    حملة للتبرع بالدم فى مديرية أمن أسيوط    هل يواجه المستشار الألماني ضغوطا لاتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه إسرائيل؟    «انتهت رحلتي».. نجم اتحاد طنجة يوجه رسالة إلى جماهيره قبل الانتقال للزمالك    الجريدة الرسمية تنشر قرارين للرئيس السيسي (تفاصيل)    تقديم الخدمات المجانية ل 4010 حالات ضمن حملة "100 يوم صحة" بالمنيا    وزير قطاع الأعمال يبحث مع هيئة الشراء الموحد التعاون بقطاع الأدوية والمستلزمات الطبية    أدعية لطلاب الثانوية العامة قبل النتيجة من الشيخ أحمد خليل    رفع الأشجار المتساقطة من شوارع الوايلي غرب القاهرة    وزيرة التخطيط تلتقي ممثلي شركة ميريديام للاستثمار في البنية التحتية لبحث موقف استثمارات الشركة بقطاع الطاقة المتجددة    البورصة المصرية تخسر 12.5 مليار جنيه في ختام تعاملات الثلاثاء    فيلم الشاطر ل أمير كرارة يحصد 22.2 مليون جنيه خلال 6 أيام عرض    أحمد عصام عن «كتالوج»: «كنّا أسرة مع بعضينا ووليد الحلفاوي شغل الكاميرا» (فيديو)    بعد أيام.. موعد وخطوات ورابط نتيجة الثانوية الأزهرية    حملة دعم حفظة القرآن الكريم.. بيت الزكاة والصدقات يصل المنوفية لدعم 5400 طفل من حفظة كتاب الله    استخراج جثامين طفلين من الأشقاء المتوفين في دلجا بالمنيا    اجتماع طارئ بجامعة الدول العربية لبحث الوضع الكارثي في غزة    جهود قطاع الأمن العام خلال 24 ساعة    «الصحة» تبحث التعاون في الذكاء الاصطناعي مع شركة عالمية    وزير الخارجية يسلم رسالة خطية من الرئيس السيسي إلى الرئيس النيجيري    العش: معسكر تونس مفيد.. ونتطلع لموسم قوي مع الأهلي    10 تيسيرات من «الداخلية» للمُتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة 2025    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو.. وفاة أول حالة إصابة بأنفلونزا الخنازير.. اكتشاف علاج جديد لمرض السرطان.. أسرة مروة الشربينى تطالب بالقصاص من قاتلها.. واعتصام خبراء العدل يدخل يومه ال 15
نشر في اليوم السابع يوم 20 - 07 - 2009

تناولت برامج التوك شو مساء أمس الأحد، عدة قضايا من العيار الثقيل والمدوى، كان من بينها وفاة أول مريضة مصابة بمرض أنفلونزا الخنازير بمصر، واكتشاف علاج مصرى جديد لمرض السرطان.. كما كان من أبرز القضايا أيضاً اعتصام خبراء العدل الذى وصل إلى يومه الخامس عشر، فى الوقت الذى لم تتحرك فيه أى جهة مسئولة فى الدولة لتحقيق مطالبهم.. كما حظيت قضية تفاقم كارثة أطفال الشوارع باهتمام كبير.. ونال إحياء ذكرى ليلة الإسراء والمعراج مساحة كبيرة فى فقرات بعض البرامج.
"القاهرة اليوم" يواصل عرض حلقاته الأرشيفية عن قضية هشام طلعت مصطفى
شاهده علاء فياض
بدأت حلقة "القاهرة اليوم" المعادة منذ تحقيقات النيابة فى قضية هشام طلعت مصطفى المتهم بقتل المطربة سوزان تميم، بتقرير حول تأثر أسهم هشام طلعت مصطفى بتحقيقات النيابة، وتعيين أخيه طارق مكانه فى رئاسة مجلس الإدارة.
الفقرة الأولى: علامات الاستفهام الكبيرة حول اعترافات محسن السكرى فى القضية
الضيوف: المحاميان عن السكرى عاطف المناوى ونجله أنيس المناوى
حاول المحاميان تفنيد أدلة اتهام السكرى بقتل سوزان تميم من عدمه، خاصة فى إحدى مكالماته لهشام، عندما قال "إنه قادر على حل المشكلة حتى ولو كانت صعبة، ولكن القتل لا"، واقترح على هشام أن يضع لها كوكايين فى أى من أغراضها ويقوم
هشام بتبليغ السلطات.
كما تم تفنيد أداة الجريمة "السكين"، حيث أكد عاطف المناوى المحامى بأنه لم ترد من دبى غير صور الأداة التى قتلت بها سوزان، وعندما سأل السكرى عن السكين التى اشتراها من دبى بغرض قتلها، قال إنه اشترى سكيناً صغيرة دائما يهواها عندما يراها ويعشق الاحتفاظ بها وطولها تقريبا طول "القصافة"، وهذه ليست مثل الصورة التى وردت فى أحراز دبى.
ثم قام المناوى بشرح كيفية دخوله شقة سوزان بغرض وضع كوكايين، كما أكد لهشام فى مصر، وذلك من خلال صورة عقد شقة كانت مع هشام طلعت مصطفى، ووضع عليها لوجو الشركة ووضعه فى جواب شكر لتسهيل مهمة السكرى بدخول الشقة، وبرواز هدية محفور بداخله حفرة موضع فيها الكوكايين، ولكن السكرى سأل بطريقته الخاصة هل يمكن الخروج بالكوكيين من مصر، فعلم أنه من المستحيل، لذلك جاءت الحفرة خالية من أى مواد مخدرة، مؤكداً أن الفلوس التى وجدت مع السكرى كانت من هشام فعلاً، ولكن قال عنها فى التحقيقات أنه كان يأخذ هشام على "قد عقله" و"بيشتغله".
وما قيل عن تحليل الدى أن إيه الخاص بالسكرى، ونص التسجيلات التى تم تداولها فى جريدة المصرى اليوم مجرد اختراعات، ولكن السكرى سجل 3 مكالمات لهشام ليحتفظ لنفسه بخط الرجعة على حد قول محاميه، أى كى لا يكون وحده إذا جدت فى الأمور أمور، وإن نص هذه المحادثات تدور حول طلب هشام من السكرى أن يأخذ قتل سوزان تميم شكل الانتحار مثل قضايا كثيرة، فحجز له فى فندق هيلتون الموازى لعمارة بلازا التى تقطن فيها سوزان تميم، كما أن الصور التى التقطت للسكرى لم يتضح فيها شكله تماما، وأنه أكد فى تحقيقات النيابة أنها ليست صوره، وأنه دخل وأعطاها الجواب والبرواز وخرج ثم التقى بصديقة أوكرانية كان قد تعرف عليها فى شرم الشيخ، وانتقل معها إلى فندق بعيد عن مكان الحادث، وأن الملابس التى وجدت فى ماسورة طفاية الحريق ليست ملابسه التى اشتراها من دبى وإنما ملابسه التى اشتراها مازالت معه وفى منزله.
وفى تقرير عن اللواء خميس مطر نائب رئيس شرطة دبى، علل فيه سرعة الإجراءات التى اتخذت بشأن تحديد هوية الجناة وتحديد الأدلة الادعائية للجانب المصرى بأنه كان ناتجاً من اعتماد شرطة دبى على التقنيات والإمكانات الفنية والتقنية، والذى اطلع عمرو أديب على جزء كبير منها، خاصة السكين التى استخدمت فى القتل ومكان القتل.
ثم تقرير آخر من العمارة التى تسكن فيها ومكان وقوف السكرى، وكيفية دخوله وكيفية خلع ملابسه، ومكان رفع البصمات، كما تم عرض الصور التى التقطت له أثناء خروجه من الفندق بعد أن نزل مرتدياً ملابس رياضية للجرى أو للمشى الرياضى.
الفقرة الثانية: فريد الديب يختص "القاهرة اليوم" بالحديث عن القضية
الضيوف: فريد الديب محامى هشام طلعت مصطفى
فى نهاية الحلقة، كان الضيف المفاجأة من وجهة نظر أديب هو فريد الديب محامى هشام طلعت مصطفى، والذى قال عنه أديب إنه رفض التصريح لأى من البرامج سوى "القاهرة اليوم"، والذى فند بدوره أدلة اتهام طلعت مصطفى، مؤكدا أن السكرى لم يعترف بالقتل، وبالتالى فتهمة الاشتراك فى القتل لم تثبت، كما أنه مستقر فى وجدان المحكمة أن هشام طلعت مصطفى لم يقتل بيده، وبالتالى فهشام هو أكثر حظاً فى البراءة.
"العاشرة مساءً".. وفاة أول حالة لأنفلونزا الخنازير بمصر.. والصين تستورد المفتش "كرومبو"
شاهده محمد مراد
أهم الأخبار
1- تقديم مفتى الجمهورية على جمعة بلاغاً ضد جريدة الوفد بعد اتهامها له بالانضمام لجمعية تتلقى أموال من جماعات تنظيمية
2- انضمام محامى فرنسى لهيئة الدفاع عن قضية مروة الشربينى ومساندة نقابة المحاميين لقضيتها، ومؤتمر بنقابة الصحفيين لمساندة مروة الشربينى
3- انطلاق عمل الأتوبيس ذى الطابقين بالإسكندرية
4- الاحتفال بعيد ميلاد نيلسون مانديلا أول رئيس أسود لجنوب أفريقيا الحائز على جائزة نوبل للسلام
5- وفاة أول حالة بأنفلونزا الخنازير فى مصر، وهى لسيدة تبلغ من العمر 28 سنة من محافظة المنوفية قادمة من رحلة عمرة، وتوفيت بأحد المستشفيات الخاصة بمحافظة الغربية
6- قيام أهالى صيادى البرلس بتجميع أموال لدفع الفدية التى تبلغ 6 ملايين دولار بعد تنصل المسئولين بمصر، بحجة أن الدولة لا تتفاوض مع إرهابيين.
7- إجراء قرعة فى الهند بين مئات الآلاف للحصول على سيارة "TATA" والتى يصل سعرها إلى 1500 يورو فقط.
9- استغلالاً للشهرة التى نالتها مسابقة المفتش كرومبو فى مصر، صنعت الصين عرائس وفوانيس باسم كرومبو.
10- قيام جمعية "مواطنون ضد الغلاء" بذبح عجل وبيع الكيلو للمواطنين ب 25 جنيه فقط، معتبرين ذلك هو الثمن الحقيقى بعيدا عن جشع التجار.
الفقرة الأولى: ارتفاع الأسعار فى مصر
الضيوف: محمود العسقلانى المتحدث باسم جمعية "مواطنون ضد الغلاء" ومحمد وهبة رئيس شعبة الجزارين بالغرفة التجارية.
قال العسقلانى، إنه لا يعرف السر وراء استمرار ارتفاع الأسعار فى مصر رغم انخفاضها فى معظم دول العالم، ومن بينها سعر اللحمة، وهو ما دفعه للقيام بتجربة ذبح عجل، وسيتم تكرار التجربة فى أكثر من مجال فى حال عدم بيان تكلفة شعبة الجزارين السعر الأصلى للكيلو، واتهمهم بالجشع، وطالب بوضع أسعار جبرية على الجميع، سواء الجزارة أو غيرها.
فيما قال وهبة، إن سعر الكيلو يختلف نتيجة عدة عوامل، منها نوع اللحم وتكلفته من مواصلات وتربية وغيرها، ورفض الإفصاح عن تكلفة الكيلو، وأن نسبة الربح لا تتعدى ال 15% للجزارين، كما أن هناك عجولاً يتم استيرادها بسبب عدم قدرة الإنتاج المحلى الذى لا يتعدى 55% على تغطية متطلبات السوق المصرى.
الفقرة الثانية: الدعوة القضائية لمفتى الجمهورية على صحفى بجريدة الوفد
الضيوف: الصحفى عادل صبرى بجريدة الوفد وصاحب موضوع "تربح المفتى على جمعة من إحدى الجمعيات التى تحصل على دعم من إحدى الجماعات".
أكد صبرى على أن الموضوع تم تحريفه، مضيفا أنه على استعداد للاعتذار فى حال ثبوت أى خطأ فيما نشره.
"البيت بيتك".. أطفال الشوارع خطر يهدد المجتمع.. وأحمد السقا يشارك فى تقديم الحلقة
شاهدته دينا الأجهورى
أهم الأخبار:
- العالم المصرى الدكتور مصطفى السيد يكتشف علاجاً جديداً لمرض السرطان عن طريق جزيئات الذهب.
- وزيرة الأسرة والسكان تؤكد أن الدولة تقدم رعايتها لأطفال الشوارع تحت سن 18 سنة فقط.
- ظهور أول حالة وفاة بأنفلونزا الخنازير فى مصر لسيدة قادمة من السعودية بعد أداء العمرة.
- إعلان مسابقة لإعادة تخطيط ميدان العتبة وبناء الأوبرا القديمة.
- حصول التليفزيون المصرى على حق بث مباراة السوبر بين الأهلى وحرس الحدود.
الفقرة الرئيسية الأولى: حوار مع وزيرة الأسرة والسكان مشيرة خطاب
الضيوف: الوزيرة مشيرة خطاب والفنان أحمد السقا
بدأت الفقرة بعرض فيلم تسجيلى عن أطفال الشوارع بعنوان "أبناء الخوف"، ورصد التقرير الحياة اليومية لطفل الشارع والدوافع وراء وجوده فى الشارع وهروبه من أسرته.
من جانبها، أكدت الوزيرة مشيرة خطاب، أن الدولة ليست المسئولة الوحيدة عن وجود ظاهرة طفل الشارع، وألقت بالتهمة على الأسرة التى تراها السبب الأساسى فى هروب الأطفال إلى الشارع.
وأشارت خطاب إلى أن الدولة تقدم مساعدات كثيرة لإنقاذ أطفال الشوارع، منها ما يسمى بخط نجدة الطفل، والذى يساهم فى انتشال أطفال الشوارع ووضعهم فى مؤسسات تربوية.
وأضافت، أن الدولة مسئولة فقط عن أطفال الشوارع تحت سن 18، أما بعد هذا السن فالدولة ليست مسئولة عنهم، وعن عدد أطفال الشوارع فى القاهرة الكبرى أكدت مشيرة خطاب بأنه لا يتخطى ال10 آلاف طفل، ونفت كل ما يقال وينشر عن تزايد أعدادهم.
الفقرة الرئيسية الثانية: حوار الفن والحياة
الضيوف: الفنان أحمد السقا
أكد السقا على أن الفنان الحقيقى يجب أن لا تنفصل أعماله عن تجسيد الواقع، كما فعل من قبل فى فيلمى "تيتو" و"إبراهيم الأبيض" الذى جسد من خلاله حياة أطفال الشوارع حتى أصبحوا مجرمين مثل إبراهيم الأبيض.
كما كشف السقا خلال الحلقة عن أسرار الكواليس الخاصة بفيلم "إبراهيم الأبيض"، وعلاقته بأبطال العمل، وخاصةً الفنان محمود عبد العزيز والفنانة التونسية هند صبرى، كما تحدث السقا عن المشاهد الصعبة التى أصر على أن يؤديها بنفسه فى الفيلم، دون الاستعانة بدوبلير.
وأخيراً تحدث السقا أيضا عن التفاصيل الجديدة عن فيلمه الثانى "الديلر" الذى سيستأنف تصويره قريباً.
"90 دقيقة".. أسرة مروة الشربينى تطالب بالقصاص.. واللحمة ب 25 جنيهاً بالدويقة
شاهده وليد شاهين
أهم الأخبار:
1- تطوير منطقة شمال الجيزة واعتراضات شديدة من الأهالى
2- خبراء العدل يواصلون اعتصامهم لليوم الخامس عشر، ومطالبات بتسوية أوضاعهم الاقتصادية
3- أهالى الشاعر منير سعد حنا المتهم بإهانة الرئيس فى إحدى قصائده يطالبون الداخلية بسرعة الإفراج عنه
4- وفاة أول إصابة بمرض أنفلونزا الخنازير بمصر.
شعارات ومطالبات وردود أفعال عنيفة من قبل أهالى جزيرة "محمد" اعتراضاً على الإجراءات التى تقوم بها محافظة الجيزة، وفقاً لخطة تطوير شمال الجيزة، والتى على إثرها قامت القوات التنفيذية بإزالة عدد من المنازل على أساس أنها عشوائية، حسبما ذكر إسماعيل شنب رئيس حى الوراق، وأنها أنشئت بدون تراخيص، مضيفاً أن مشروع التطوير تم أخذه على محمل الجد من قبل المحافظة للوصول إلى أفضل شكل حضارى، وأيضاً للحفاظ على مستحقات وتعويض المواطنين أصحاب العقارات التى كانت مرخصة وبنيت بشكل قانونى.
كما رصد البرنامج خطوة مهمة وإنسانية قامت بها حركة "مواطنون ضد الغلاء"، حيث ذبحت الحركة عدداً من المواشى وقدمتها لمواطنى الدويقة بسعر 25 جنيهاً للكيلو، فى دعوةٍ إنسانية إلى الجزارين والتجار لخفض أسعار اللحوم التى يعجز عن شرائها العديد من أبناء مصر، بعدما وصل سعر الكيلو اللحوم إلى 45 جنيهاً.
وناقش البرنامج مع الدكتور شريف حمودة وكيل وزارة الصحة بمحافظة الغربية التى أعلن أحد مستشفياتها عن أول حالة وفاة بالإصابة بمرض أنفلونزا الخنازير، وهى سيدة شابة عمرها 25 سنة، وقال حمودة إن السيدة كانت عائدة من رحلة أداء فريضة العمرة، لكنها كانت تعانى قصوراً شديداً فى القلب مما ساعد على ضعف مناعتها، خاصةً أن هذا المرض يكون خطيراً مع وجود مشاكل فى القلب.
"الحياة اليوم".. تقارير المنظمات الحقوقية فى مصر بين الصدق والمبالغة.. والمصريون فى الخارج أزمات لا تنتهى
شاهدته منى فهمى
أهم الأخبار:
1. إعلان وزارة الصحة عن أول وفاة فى مصر بفيروس "H1 N1" المسبب لمرض أنفلونزا الخنازير
2. انضمام "محامين أجانب" بالمجان لهيئة الدفاع عن حقوق شهيدة الحجاب الدكتورة مروة الشربينى، على رأسهم المحامى الفرنسى الجنسية فرانسوا مينو
3. بدأ مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد اليوم الاثنين، فتح تسجيل الرغبات للمرحلة الأولى للطلاب الناجحين بامتحانات الثانوية العامة للدور الأول لهذا العام.
الفقرة الرئيسية الأولى: تقارير المنظمات الحقوقية فى مصر بين الصدق والمبالغة
الضيوف:الدكتور عبد العزيز حجازى رئيس وزراء مصر الأسبق ورئيس الاتحاد العام للجمعيات الأهلية فى مصر.. وحافظ أبو سعدة الأمين العام للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان.. والنائب المستقل الدكتور جمال زهران عضو مجلس الشعب.
نفى الدكتور عبد العزيز حجازى وجود رقم واحد سليم لعدد المنظمات الحقوقية فى مصر، فالبعض يقول إنها تتراوح ما بين 16-27 ألف منظمة، وأضاف أننا نعانى من تضارب الأرقام فى هذا المجال، مطالباً وزارة التضامن الاجتماعى والجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء ووزارة التنمية الإدارية بتوفير البيانات اللازمة والأرقام الصحيحة عن هذه الجمعيات.
وأكد حافظ أبو سعدة أنه فى جميع دول العالم، تتلقى الجمعيات والمنظمات الحقوقية الدعم والتمويل من دول الاتحاد الأوروبى أو منظمات دولية أو من المعونة الأمريكية، وليس غريباً أن يحدث هذا فى مصر.
كما أشار النائب البرلمانى الدكتور جمال زهران إلى ضرورة قيام "الدولة" بتوجيه الدعم المباشر للمنظمات الحقوقية فى مصر، حتى تقوم بعملها بأفضل صورة ممكنة، لدعم قضايا حقوق الإنسان ونشر مبادئ الديمقراطية بمفهومها الصحيح.
الفقرة الرئيسية الثانية: المصريون فى الخارج.. أزمات لا تنتهى
الضيوف:السفير الدكتور محمد الضرغامى رئيس لجنة رعاية المصريين بالخارج فى وزارة الخارجية المصرية
قال السفير محمد الضرغامى، إنه يجب على المصرى الذى يسافر للخارج التأكد من تسجيل بياناته وقيده بالسفارة أو القنصلية بالبلد التى سافر إليها فور وصوله، وذلك حماية لنفسه ولحقوقه، وبالتالى تلتزم السفارة أو القنصلية بحماية حقوقه وحقوق أفراد أسرته بهذه البلد التى سافر إليها للإقامة أو للعمل بها، وهؤلاء من نطلق عليهم المهاجرين بشكل شرعى.
وأضاف الضرغامى، أنه يوجد من 8 – 11 مليون مصرى فى الخارج، مؤكدا أن الدولة ووزارة الخارجية المصرية تهتم بالمهاجرين بصورة شرعية أكثر من اهتمامها بالمهاجرين بصورة غير شرعية، وهذا أمر طبيعى.
"الحياة والناس".. آية مدنى تفوز بكأس العالم للناشئين فى الخماسى الحديث.. وخالد الجندى يروى التفاصيل الحقيقة للإسراء والمعراج
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار:
1. تصريح د.نصر السيد مساعد وزير الصحة للطب الوقائى بأن السيدة التى توفت بأنفلونزا الخنازير كانت تعانى من مرض مزمن فى القلب، وعدم فاعلية عقار التامفيلو، وأكد نصر أن هناك ثلاث حالات فقط على مستوى العالم قتلهم المرض دون أن يؤثر فيه العقار، وهو ما يعود أيضاً إلى إصابة تلك الحالات بأمراض مزمنة قبل إصابتهم بالفيروس
2. تأبين مروة الشربينى بنقابة المحامين
3- اقترح المستشار حسام مكاوى رئيس حكمة جنوب القاهرة الابتدائية قانوناً لإنشاء محكمة للتحكيم الفورى والإجبارى فى حوادث الطرق، تلزم المتسبب فى الحادث بدفع التعويضات للمتضرر فورياً، وهو ما علق عليه النائب حمدى الطحان رئيس لجنة المواصلات بمجلس الشعب، بأمنيته فى تفعيل القانون، حتى يشعر مرتكب الحادث بفورية العقاب
4 كارلا ساركوزى زوجة الرئيس الفرنسى تشارك فى حفل عيد ميلاد الرئيس نيلسون مانديلا ال 91 بالغناء، وزوجها ساركوزى يكتفى بتشجيعها جالساً.
الفقرة الأولى: فوز اللاعبة آية مدنى ببطولة العالم للناشئين فى الخماسى الحديث
الضيوف: اللاعبة آية مدنى
وصفت آية لعبتها ب"الشهيدة"، نظراً لتضمن اللعبة خمس لعبات مختلفة "رماية، سباحة، خيل، مبارزة، عدو"، وهو ما يتطلب أجهزة أكثر وتكلفة عالية، ومن جانبها ذكرت آية الجوائز التى حصلت عليها من هذه اللعبة وهى "خمس ميداليات فى بطولة تحت 18 عاماً لمدة خمس سنوات، منهم ثلاث ميداليات ذهب واثنتان فضة، كما حصلت على أربع ميداليات فى بطولة تحت 21 عاماً، إضافة إلى ميدالية فضة فى بطولة العالم للكبار، وعدد من الكؤوس منهم خمس كؤوس ذهب، واثنان فضة، وواحد برونز، كما شاركت أيضاً فى أربع بطولات مؤخراً فى تايوان.
ومن جانبها طالبت آية بمكافآت معنوية للرياضيين المتميزين من السيدة سوزان مبارك ومن جمال مبارك، معربة عن حبها للرياضة الذى شجعها عليه والداها، وهو ما نتج عنه حصول أخيها على بطولة العالم العربى فى الجودو.
الفقرة الثانية: إحياء ذكرى الإسراء والمعراج
الضيوف: الشيخ خالد الجندى
أكد الجندى أن دلالات كلمة "آية الإسراء" تحمل الكثير من المعانى التى لا ترتبط بزمن محدد، مشيرا إلى أن التضاد بين "سبحانه" و"عبده" جاء ليؤكد عزة وجلال الله سبحانه وتعالى.
وروى الجندى قصة الإسراء والمعراج موضحاً أن هناك العديد من الأخطاء التى يقع فيها الرواة، حيث أكد أن الرواية الحقيقة تبدأ بغسل سيدنا جبريل لقلب سيدنا محمد "صلى الله عليه وسلم" بالحكمة، بعد أن شق له صدره، ثم صعدا سويا على البراق الذى كان رافضاً أن يركبه أحد، إلا أن جبريل قال له "أُثبت فوالله الذى لا إله إلا هو، ما ركبك خلقاً أكرم عند الله منه"، وهو ما يدل على وجود آخرين ركبوا على هذا البراق قبل سيدنا محمد "ص".
وعلل الجندى، استخدام البراق فى رحلة الصعود إلى رغبة الله فى إيجاد "السببية"، وأضاف أن سيدنا محمد رأى أثناء صعوده سيدنا "موسى" ثلاث مرات أولها، كان يصلى فى قبره، ثم فى المسجد الأقصى، ثم فى السموات السبع.
واستطرد الجندى راوياً أن سيدنا محمد "صلى الله عليه وسلم" عند وصوله للسماء الأولى قابل سيدنا آدم، وفى السماء الثانية قابل يحيى وعيسى عليهما السلام، وفى الثالثة سيدنا يوسف عليه السلام وقد أوتى شطر الحُسن، وفى الرابعة رأى نبى الله إدريس، والخامسة نبى الله هارون، والسادسة نبى الله موسى، والسابعة نبى الله إبراهيم، ثم صعد إلى "سدرة المنتهى"، لكنه لم يرَ الله سبحانه وتعالى، وهو ما أكدته الأحاديث الصحيحة.
"بلدنا" يتساءل عن عودة عفريت "إهانة الرئيس".. ولماذا لا يلاحق الأزهر دعاة الفكر الوهابى بتهمة ازدراء الإسلام؟
شاهدته ناهد نصر
أهم الأخبار:
1 وفاة أول حالة مصرية مصابة بأنفلونزا الخنازير بالمنوفية، بعد عودتها من أداء العمرة، ونصر السيد مساعد وزير الصحة يؤكد "وزراء الصحة العرب سيبحثون موضوع الحج والعمرة الأربعاء المقبل"
2- مؤتمر صحفى لإعلان تطورات قضية مروه الشربينى ومحامى فرنسى يتطوع للانضمام لفريق الدفاع ويقول "هذا الأمر مهم بالنسبة لى وبالنسبة لبلادى فرنسا"
3- وقفة احتجاجية للمدرسين العاملين بالمعاهد الأزهرية أمام مستشفى الحسين الجامعى احتجاجاً على عدم تعيينهم رغم انطباق الشروط عليهم، وحصولهم على أحكام قضائية
4- مؤتمر صحفى لخبراء وزارة العدل الذين يواصلون اعتصامهم لليوم الرابع عشر دون رد من الوزارة، والمواطنون يطالبون بإيجاد حل فورى حتى لا تتعطل قضاياهم.
الفقرة الرئيسية الأولى: لماذا تعاود تهمة "إهانة الرئيس" الظهور مرة أخرى
الضيوف: الكاتب الصحفى صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة القاهرة والدكتور حمدى عبد الرحمن أستاذ القانون بجامعة عين شمس
دارت الفقرة حول قضية مدرس المنيا الذى اتهم بإهانة الرئيس بسبب قصيدة غير منشورة، وحكم عليه بالسجن المشدد ثلاث سنوات، قبل أن يحكم له بالبراءة.
واختلف الضيفان حول جدوى بقاء المادة 79 الخاصة بإهانة الرئيس، حيث رأى صلاح عيسى ضرورة إلغائها لأنها متضمنة فى قانون السب والقذف الذى يعاقب الموظفين العموميين، أو أن يتم استبدال الحبس بالغرامة. فيما رأى الدكتور حمدى عبد الرحمن أن الرئيس يمثل رمزاً وبالتالى لا يصح أن يطبق عليه ما يطبق على باقى الموظفين، مؤكداً على ضرورة بقاء المادة، واتفق كلا الضيفين على أن المادة لم تستخدم بالفعل منذ إقرارها، وأن قضايا إهانة الرئيس لا يتم تحريكها إلا بقرار من الرئاسة.
الفقرة الرئاسية الثانية: لماذا لا يلاحق الأزهر دعاة الفكر الوهابى بتهمة ازدراء الإسلام؟
الضيوف: نجاد البرعى المحامى والناشط الحقوقى والدكتور عبد الله النجار عضو مجمع البحوث الإسلامية
شهدت الفقرة نقاشاً حامياً بين ضيفيها، حيث رأى نجاد البرعى أن مجمع البحوث الإسلامية يكيل بمكيالين، حيث يلاحق الفنانين والمبدعين والكتاب ويتهمهم بازدراء الأديان، بينما يترك الكثير من الكتب والمطبوعات الدخيلة على الإسلام، وخاصة كتب التراث، والكثير من الكتب الوهابية المتشددة دون مساس رغم أنها تسىء للإسلام. واعترض الدكتور النجار على رأى البرعى، مشيراً إلى أن الأزهر لا يلاحق الكتب، وإنما يقدم المشورة، وأنه شخصياً ضد الكتب التى تستخف بالعقل، إلا أن هذا لا يبرر منح الدولة جوائز الدولة لبعض المستهزئين بالمقدسات. كما رفض وصف الفكر الوهابى بالمتشدد، وقال إن التشدد طبيعة شخصية وغير نابع من أى فكر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.