"إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التى كنتم توعدون" صدق الله العظيم.. بهذه الآيات نعى علاء مبارك وحرمه فقيدهما بعد مرور 40 يوماً من الصمت والحزن. علاء مبارك وحرمه خرجا عن صمتهما بنعى تصدر صفحة الوفيات بجريدة الأهرام، توجها به بالشكر والعرفان لمن واساهما فى مصابهما، داعين الله بأن لا يرى أحداً مكروهاً فى عزيز لديه، قائلين "إنا لله وإنا إليه راجعون"، ليختتما نعيهما متمنيين كل من واساهم بقراءة الفاتحة لفقيدهما.