أخبار مصر اليوم.. مصادر مصرية: حماس تعتبر مقترح غزة بداية الطريق للحل الشامل ووقف التصعيد العسكري    الرئاسة الفلسطينية: مصر منعت تهجيرنا وتصفية قضيتنا.. ونقدر تحملها لهذا العبء التاريخي الكبير    عبر تقنية زوم.. أوسكار رويز يجتمع مع رؤساء اللجان الفرعية    ندوات توعوية للطلاب وأولياء الأمور بمدارس الفيوم حول نظام البكالوريا المصرية    حبس المتهم بالتعدي على زوجة شقيقه بسبب لهو الأطفال في الشرقية    وكيل تعليم الفيوم يناقش آليات لجنة الندب والنقل مع إدارة التنسيق العام والفني بالمديرية    نائب رئيس جامعة القاهرة يستعرض الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد ضمن فعاليات معسكر «قادة المستقبل»    قبل لقاء زيلينسكي وقادة أوروبيين.. ترامب: حرب روسيا وأوكرانيا هي حرب بايدن «النعسان»    فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يكشف تعاطي سائق نقل ذكي المخدرات وضبطه بالقاهرة    تقصير أم نفاق؟ أمين الفتوى يجيب على سؤال حول الفتور فى العبادة    إيهاب توفيق وفرقة كنعان الفلسطينية يضيئون ليالي مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء    «قد تصل لسنة».. رئيس تحرير الأهلي يكشف مستجدات شكوى بيراميدز لسحب الدوري    مدينة إسنا تجرى إصلاحات شاملة لطريق مصر أسوان الزراعى الشرقى    محافظ الوادي الجديد يعتمد النزول بسن القبول بالصف الأول الابتدائي بالمدرسة الرسمية الدولية    تعليم الوادي يعلن مواعيد المقابلات الشخصية للمتقدمين لشغل الوظائف القيادية    الخارجية الفلسطينية تدين قرار الاحتلال الإسرائيلي التعسفي بحق الدبلوماسيين الأستراليين    قرار جمهوري بمد فترة حسن عبد الله محافظًا للبنك المركزي لعام جديد    أسامة السعيد: الموقف المصرى تجاه القضة الفلسطينية راسخ ورفض للتهجير    المسلماني ونجل أحمد زويل يزيحان الستار عن استديو زويل بماسبيرو    يتضمن 20 أغنية.. التفاصيل الكاملة لألبوم هيفاء وهبي الجديد    «الأول عبر التاريخ».. محمد صلاح ينتظر إنجازًا جديدًا في الدوري الإنجليزي الممتاز    وكيل صحة الإسماعيلية تتفقد دار إيواء المستقبل (صور)    «بيطري قناة السويس» تُطلق برامج دراسات عليا جديدة وتفتح باب التسجيل    وكيل الأزهر: مسابقة «ثقافة بلادي» نافذة لتعزيز الوعي ونقل صورة حقيقية عن مصر    الرقابة المالية: 3.5 مليون مستفيد من تمويل المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر حتى يونيو 2025    تووليت وكايروكي يحيون ختام مهرجان العلمين الجديدة (أسعار التذاكر والشروط)    تعرف على الفيلم الأضعف في شباك تذاكر السينما الأحد (تفاصيل)    سبورت: بافار معروض على برشلونة.. وسقف الرواتب عائقا    هل المولد النبوي الشريف عطلة رسمية في السعودية؟    البحوث الفلكية : غرة شهر ربيع الأول 1447ه فلكياً الأحد 24 أغسطس    نابولي يعلن إصابة لوكاكو.. وتقارير تتوقع غيابه لفترة طويلة    هل يتم تعديل مواعيد العمل الرسمية من 5 فجرًا إلى 12 ظهرًا ؟.. اقتراح جديد في البرلمان    الليلة.. عروض فنية متنوعة ضمن ملتقى السمسمية بالإسماعيلية    "العدل": على دول العالم دعم الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم    نسف للمنازل وقصف إسرائيلي لا يتوقف لليوم الثامن على حي الزيتون    آدم وارتون خارج حسابات ريال مدريد بسبب مطالب كريستال بالاس ودخول مانشستر يونايتد على الخط    مصرع عامل وطفل فى انهيار منزل بدار السلام بسوهاج    وزير الأوقاف ناعيا الدكتور صابر عبدالدايم: مسيرة علمية حافلة بالعطاء في خدمة اللغة العربية    الصحة العالمية تقدم أهم النصائح لحمايتك والاحتفاظ ببرودة جسمك في الحر    "كان واقف على الباب".. مصرع شاب سقط من قطار الصعيد بسوهاج    "بعد أزمته الأخيرة مع الأهلي".. 10 معلومات عن الحكم محمد معروف (صور)    القوات الإسرائيلية تعتقل 33 عاملاً فلسطينيا جنوب القدس    وزير المالية: مستمرون في دفع تنافسية الاقتصاد المصري    الشيخ خالد الجندي: مخالفة قواعد المرور معصية شرعًا و"العمامة" شرف الأمة    في يومها الثالث.. انتظام امتحانات الدور الثانى للثانوية العامة بالغربية    يحتوي على غسول للفم.. كيف يحمي الشاي الأخضر الأسنان من التسوس؟    أسعار البيض اليوم الإثنين 18 أغسطس في عدد من المزارع المحلية    «غضب ولوم».. تقرير يكشف تفاصيل حديث جون إدوارد داخل أوضة لبس الزمالك    «الديهي»: حملة «افتحوا المعبر» مشبوهة واتحدي أي إخواني يتظاهر أمام سفارات إسرائيل    «متحدث الصحة» ينفي سرقة الأعضاء: «مجرد أساطير بلا أساس علمي»    كلية أصول الدين بالتعاون مع جمعية سفراء الهداية ينظمون المجلس الحديثى الرابع    انطلاق امتحانات الدور الثاني للشهادة الثانوية الأزهرية بشمال سيناء (صور)    استقرار أسعار النفط مع انحسار المخاوف بشأن الإمدادات الروسية    إصابة 14 شخصا فى تصادم ميكروباص وربع نقل على طريق أسوان الصحراوى    الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار أستراليا منع عضو بالكنيست من دخول أراضيها 3 سنوات    نشرة أخبار ال«توك شو» من «المصري اليوم».. متحدث الصحة يفجر مفاجأة بشأن سرقة الأعضاء البشرية.. أحمد موسى يكشف سبب إدراج القرضاوي بقوائم الإرهاب    سامح حسين يعلن وفاة نجل شقيقه عن عمر 4 سنوات    حدث بالفن | عزاء تيمور تيمور وفنان ينجو من الغرق وتطورات خطيرة في حالة أنغام الصحية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 18/6/2009


تقرأ فى عرض الصحف العالمية اليوم:
موسوى "الدخيل" الذى أصبح "غاندى إيران". من سيدعم رجال الدين فى هذه المعركة الضارية ؟. باكستان تواجه أسوأ أزمة لاجئين منذ 1947. إشراك إيران.. وليس أحمدى نجاد. الهدوء يخيم على الشارع العربى إزاء الاضطرابات فى إيران. عهد الحرية الفكرية قد ولى. تونى بلير كان على دراية بسياسة التحقيقات السرية. استطلاع: ربع رجال جنوب أفريقيا يعترفون بارتكابهم عمليات اغتصاب. فيسك: خطاب سرى "يثبت أن موسوى فاز بالانتخابات". لاعبو المنتخب الإيرانى ينددون بنجاد أثناء تصفيات كأس العالم 2010. حذف معلومات هامة من وثائق مجلس العموم البريطانى حول نفقات مجلس النواب. البيت الأبيض يطلق تحذيرات غير مسبوقة حول الاحتباس الحرارى. ضبط طن كوكايين فى محاولة لتهريبه داخل أسماك قرش مجمدة. كذبة كبيرة تثير الثورة فى إيران. تجدد الخلاف بين أمريكا وإسرائيل حول المستوطنات. قيام ثورة تكنولوجية فى إيران.
نيويورك تايمز
موسوى "الدخيل" الذى أصبح "غاندى إيران"
◄ واصلت الصحيفة متابعتها لآخر التطورات فى إيران، وقالت إن التابعيات العنيفة التى خلفها الإعلان عن فوز أحمدى نجاد فى الانتخابات الرئاسية قد ساهم بشكل أو بآخر فى جعل الإيرانيين يرون أبرز منافسى أحمدى نجاد، مير حسين موسوى، فى صورة الضحية، وبدأ أتباعه يلقبونه ب"غاندى إيران"، وحمل أنصاره صورة أثناء المظاهرات الضارية التى امتلأت بها شوارع إيران فى الأيام الأخيرة، وتغنوا باسمه كما لو كان أحد شهداء الإسلام.
وتشير الصحيفة إلى أن موسوى أصبح الوجه العام للحركة، حيث التف حوله الجميع لأنهم يعتبرونه الفائز الحقيقى فى هذه الانتخابات المتنازع عليها.
وعلى الرغم من ذلك، ترى الصحيفة أن موسوى أصبح "زعيماً بمحض المصادفة"، فهو زعيم معتدل جاء فى اللحظة الأخيرة لتمثيل الشعب ضد سحب رئاسة محمود أحمدى نجاد، وموسوى بعيداً كل البعد عن كونه "ليبراليا" من المنظور الغربى، وليس واضحاً إلى أى مدى سيذهب للدفاع عن الآمال الديمقراطية التى أصبح يمثلها. وتصف الصحيفة موسوى ب"الدخيل" الذى اتجه ناحية المعارضة، دون أن يفصح عن دوافعه التى لا يزال يكتنفها الغموض.
من سيدعم رجال الدين فى هذه المعركة الضارية ؟
◄ تساءلت الصحيفة على صفحتها الرئيسية عن أى جانب سيدعم أبرز رجال الدين فى إيران بعد الاضطرابات التى خلفتها نتائج الانتخابات، وتقول الصحيفة إنه حتى الآن أبقى الملالى على صمتهم، باستثناء بعض الرموز الدينية التى هاجمت نتائج فرز الأصوات باعتبارها "غير عادلة"، كما شارك البعض الآخر آلاف الإيرانيين الذين عبروا عن غضبهم بالنزول إلى الشوارع والاحتجاج، وهو الأمر الذى أدى إلى بلبلة الأوضاع بصورة خطيرة فى إيران.
باكستان تواجه أسوأ أزمة لاجئين منذ 1947
◄ اهتمت الصحيفة بمتابعة أوضاع اللاجئين فى باكستان، وقالت إن باكستان تواجه أسوأ أزمة لاجئين منذ انقسامها عن الهند عام 1947، وعلى الرغم من أن العالم قد ألف وجود المخيمات منذ بدء العملية العسكرية ضد طالبان فى باكستان فى إبريل الماضى، إلا أن الأغلبية الطاغية لأكثر من ثلاثة مليون لاجئ هربوا من بطش طالبان، يعيشون الآن حياة لا يتحمل وطأتها أحد داخل المنازل المهجورة والمدارس.
وتصف الصحيفة هؤلاء ب"اللاجئين الخفيين"، الذين طغت أعدادهم على أعداد سكان القرى التى تقع شمال غرب العاصمة إسلام آباد، وهو الأمر الذى يزيد من الأعباء والمشاكل على الطرقات المتدهورة والمدارس ونظام الصرف الصحى، وإمدادات المياه، وبالطبع على العائلات المضيفة لهم.
واشنطن بوست
إشراك إيران.. وليس أحمدى نجاد
◄ نشرت الصحيفة مقالاً للباحث نادر موسفازاده يتحدث عن الأوضاع السياسية فى إيران، وقال إن مشاهد التحدى الديمقراطى التى انكشفت معالمها فى طهران حتى الآن قد تسفر عن نتائج معقدة لم تشهدها طهران منذ ثورة 1979. ويشير الكاتب إلى أنه لا يعلم أحد يقيناً كيف ستتحالف مراكز القوى فى النظام الإيرانى فى نهاية المطاف، لتضع نهاية لأسوأ أزمة شرعية عرفتها البلاد منذ الثورة.
ويقول الكاتب من ناحية أخرى، إن أوباما على ما يبدو سيواجه مجموعة من الخيارات المسممة، إما أن يعزل النظام، ويشدد موقفه إزاء إيران، أو يستأنف سياسته للتفاوض مع حكومة أحمدى نجاد. ولكن هناك خيار ثالث، ذلك الخيار الذى سيحدد مكانة الولايات المتحدة الأمريكية الفريدة فى مستقبل إيران، ويمكنها من المضى قدماً فى تحقيق مصالح أمنية بطريقة لا تتعارض مع قيمها الأخلاقية وهو خيار "تجاهل أحمدى نجاد".
الهدوء يخيم على الشارع العربى إزاء الاضطرابات فى إيران
◄ ألقت الصحيفة الضوء على موقف الدول العربية من الاضطرابات التى وقعت فى إيران عقب إعلان فوز أحمدى نجاد بفترة ولاية ثانية، وقالت إن أهم الدول العربية احتفظت بصمتها إزاء الاحتقانات السياسية الدائرة هناك، وربما يكون ذلك بسبب رفضهم التعامل مع الراعى للجماعات المسلحة حزب الله وحماس، ولكن على الرغم من ذلك، ألهمت المظاهرات والاحتجاجات الشباب الذى يمتلك نزعة إصلاحية داخل الدول العربية، ويقول عبد المنعم إبراهيم، ناشط مصرى بجماعة الإخوان المسلمين، "ما يحدث فى إيران يجعلنى أشعر بالغيرة الشديدة".
الجارديان
عهد الحرية الفكرية قد ولى
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على قضية الشرطى البريطانى الذى أنشأ مدونة أطلق عليها اسم نايتجاك، وكان يكشف فيها عن بعض خفايا المؤسسة الأمنية البريطانية، وتقول الصحيفة إنه لولا هذه الصراحة لما حقق النجاح كمدون، ولما انتبه أحد إلى مدونته.
وتشير الصحيفة إلى أن الحكم القضائى بالكشف عن هوية المدون، الذى أبقى عليها سراً، كان أمرا ضروريا حتى ولو كان غير مستحب. فكون السيد هورتون يكتب عبر الإنترنت لا ينبغى أن يكون مدعاة لأن يتمتع بالحماية، وذلك لأنه كشف النقاب عن معلومات تدخل فى الإطار العام. وتتفهم الصحيفة خيبة أمل المدونين وصدمتهم وهم الذين تعودوا على التمرد على عالم الصحافة التقليدى بنوع من الحرية بعيداً عن قبضة الدولة.
تونى بلير كان على دراية بسياسة التحقيقات السرية..
◄ تابعت الصحيفة تغطيتها لقضية ضلوع بريطانيا فى تعذيب مواطنيها تحت مظلة مكافحة الإرهاب وانتهاجها لأساليب استجواب قاسية مع الإرهابيين المشتبه فيهم، وتقول الصحيفة إن تونى بلير، رئيس وزراء بريطانيا السابق، كان على دراية بوجود سياسة التحقيقات السرية والمثيرة للجدل التى أسفر عنها جعل المواطنين البريطانيين وغيرهم عرضة للتعذيب.
وتشير الصحيفة إلى أن هذه السياسة التى تلت هجمات 11 سبتمبر، قد مكنت ضباط جهاز الأمن البريطانى من استجواب المعتقلين فى أفغانستان، على الرغم من يقينهم أنهم تعرضوا لسوء المعاملة من قبل الجيش الأمريكى.
استطلاع: ربع رجال جنوب أفريقيا يعترفون بارتكابهم عمليات اغتصاب..
◄ ألقت الصحيفة الضوء على معطيات دراسة كشفت النقاب عن ثقافة العنف الجنسى السائدة فى جنوب أفريقيا، وتقول الصحيفة إن الدراسة، التى أجراها مجلس البحث الطبى فى جنوب أفريقيا، كشفت أن 25% من الرجال فى جنوب أفريقيا قد اعترفوا بارتكابهم عمليات اغتصاب ضد النساء، كما أشاروا إلى أنهم هاجموا أكثر من ضحية واحدة.
وتفيد الصحيفة أن ثلاثة من بين أربعة مغتصبين شنوا هجماتهم الأولى عندما كانوا فى سن المراهقة، وقال واحد من بين 20 رجلا إنه اغتصب سيدة أو فتاة خلال العام الماضى.
وتشير الصحيفة إلى أن جنوب أفريقيا تعرف بأنها واحدة من أكثر الدول التى تعانى ارتفاع مستوى عمليات الاغتصاب.
الإندبندنت
فيسك: خطاب سرى "يثبت أن موسوى فاز بالانتخابات"..
◄ واصل الكاتب روبرت فيسك، مراسل الصحيفة فى طهران الآن، سلسلة مقالته التى خصصها لتغطية الأجواء الانتخابية وتوابعها فى إيران، وقال فيسك إن العديد من أنصار مير حسين موسوى المتشحين بالسواد وقفوا حداداً على ال15 إيرانيا الذين لاقوا مصرعهم فى طهران، وتداولوا آلاف النسخ من الخطاب السرى من وزير الداخلية الإيرانى، صادق موصلى، إلى المرشد الأعلى، آية الله خامنئى فى 13 يونيو الماضى، أى عقب يوم واحد من الانتخابات، جاء فيه أن موسوى متقدم بأغلبية كبيرة فى النتائج الأخيرة. ويقول فيسك إنه فى مجتمع معقد مثل المجتمع الإيرانى، عمليات التزوير تجرى بكفاءة عالية وشكلت تاريخ إيران فى الحقبة الماضية، لذا هناك الكثير من الأسباب لتصديق أو تكذيب هذه الوثيقة.
ويشير الكاتب إلى أن هذه "الرسالة المزعومة" تثير الكثير من الشك فى صحتها، فهى موقعة بالنيابة عن وزير الداخلية كما أن الأرقام التى تضمنتها يصعب تصديقها، فهى تمنح مهدى كروبى عددا من الأصوات لا يتناسب مع وزنه السياسى الخفيف، كما تضعه ندا لموسوى حتى يسار إلى تنظيم دور ثانى، وهو ما كان يطمح إليه أنصار موسوى، وإلى جانب هذا وذاك لا يتماشى عدد الأصوات التى تمنحها الرسالة لأحمدى نجاد مع الشعبية التى يحظى بها فى المناطق الريفية ولدى الشرائح الفقيرة.
التليجراف
لاعبو المنتخب الإيرانى ينددون بنجاد أثناء تصفيات كأس العالم 2010..
◄فى إطار متابعتها لتداعيات فوز نجاد فى الانتخابات الإيرانية، أشارت الصحيفة إلى أن عددا من لاعبى المنتخب الإيرانى لكرة القدم المؤيدين لمير حسين موسوى كانوا يرتدون العصابات الخضراء التى اتخذتها حملة موسوى رمزا لها، ذلك خلال المباراة التى جمعتهم وفريق كوريا الجنوبية فى التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010.
وقالت الصحيفة إن هؤلاء اللاعبين استغلوا لعبهم بتصفيات كأس العالم للتنديد بحكومة نجاد وسط مزاعم تزوير الانتخابات. وأضافت الصحيفة أنه قبل بدء المباراة تجمع عشرات الإيرانيين خارج ملعب سيول منددين بنتائج الانتخابات، ورفعوا لافتة كتب عليها "اذهب إلى الجحيم أيها الديكتاتور، كما هتفوا "يا مواطنون سنكون معكم حتى النهاية بالقلب نفسه".
حذف معلومات هامة من وثائق مجلس العموم البريطانى حول نفقات مجلس النواب..
◄ حول قضية نفقات نواب مجلس العموم البريطانى، قالت الصحيفة إن لجنة مجلس العموم قامت بنشر وثائق تحدد بعض تفاصيل نفقات كل عضو ولكنها حذفت تفاصيل رئيسية فى القضية.
وتوضح الصحيفة أن التفاصيل الشخصية التى يدعى علاقتها بالأمن وغيرها من المعلومات ظلت سرية، ونتيجة لذلك فإنه من المستحيل معرفة أين اتخذ النواب منازلهم الثانية أو المطالبة بالممتلكات المتعددة التى حصلوا عليها فى عام واحد.
وقد منعت الرقابة على الوثائق القراء من معرفة أن رئيس الوزراء البريطانى جوردون براون كان يدفع فواتير تنظيف منزله من أموال الدولة من خلال شقيقه.
البيت الأبيض يطلق تحذيرات غير مسبوقة حول الاحتباس الحرارى..
◄ نقلت الصحيفة عن أول تقرير صادر من الرئاسة الأمريكية حول تغيير المناخ، أن أمريكا تختبر حاليا من الآثار الضارة لارتفاع درجة حرارة الأرض حيث ذوبان الجبال الثلجية وارتفاع مستويات مياه البحار.
وقالت الصحيفة إنه فى أقوى لغة تحدث بها البيت الأبيض حول القضية، فإن برنامج بحوث الولايات المتحدة حول تغير المناخ حذر بشدة من أن تغيير المناخ من شأنه أن يتزايد خلال القرن القادم، مما سيمثل تحديا لقدرة المجتمع والنظم الطبيعية على التكيف.
فلقد رسم مؤلفو الدراسة التى شملت عددا من كبار المسئولين والمستشار العلمى بالبيت الأبيض والأكاديميين، صورة مظلمة لآثار الاحتباس الحرارى أكثر من أى وصف مضى من قبل الحكومة الأمريكية.
ضبط طن كوكايين فى محاولة لتهريبه داخل أسماك قرش مجمدة..
◄ ومن المكسيك تطالعنا الصحيفة بخبر عن ضبط البحرية المكسيكية لأكثر من طن كوكايين مهرب داخل أكثر من 20 سمكة قرش مجمدة.
وأوضحت الصحيفة أن أجهزة الأشعة السينية وكلاب بوليسية ساعدت فى الكشف عن المخدرات، إذ تبتكر عصابات المخدرات أساليب متطورة لإخفاء المخدرات المتجهة إلى الولايات المتحدة مثل وضعها فى هيئة علب خمور أو تماثيل دينية وأثاث.
يذكر أن الرئيس المكسيكى فيليب كالديرون قد قام بإرسال 45 ألف جندى وقوات البوليس فى أنحاء المكسيك فى محاولة للقضاء على عصابات المخدرات المقاتلة التى تهرب المخدرات من أمريكا الجنوبية إلى الشمال، إلا أن تجار المخدرات هؤلاء مسلحون بترسانة هائلة من الأسلحة الآلية والقنابل اليدوية.
وقد قتل ما يقرب من 2750 شخصا فى حوادث العنف المرتبطة بتجارة المخدرات بالمكسيك هذا العام.
الفايننشيال تايمز
كذبة كبيرة تثير الثورة فى إيران..
◄فى تعليقه على نتيجة الانتخابات الإيرانية قارن حومان مجد بين مقولة هتلر "بأنه لكسب عقول الشعب فإنهم لابد وأن يقعوا ضحية كذبة كبيرة وليست صغيرة لأنهم غالبا ما يستخدمون الكذب الصغيرة فى حياتهم اليومية لذا لابد من تقييدهم بالكبيرة"، وبين نتيجة الانتخابات الإيرانية.
إذ يرى الكاتب أن نتيجة الانتخابات الرئاسية الإيرانية قد حققت هذه المقولة، فلقد تحدت النتيجة كل التوقعات التى كانت تؤكد هزيمة أحمدى نجاد من خلال سرقة عدد كبير من الأصوات ليؤكدوا أنه فاز بنتيجة ساحقة.
تجدد الخلاف بين أمريكا وإسرائيل حول المستوطنات..
◄أشارت الصحيفة إلى وقوع تصادم بين وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون ونظيرها الإسرائيلى أمس الأربعاء، حيث لا يزال الخلاف بين البلدين حول توسيع المستوطنات الإسرائيلية قائما.
وقالت الصحيفة إن ما بدا هو واحد من أكثر اللقاءات توترا بين الجانبين منذ عدة سنوات، فالسيدة كلينتون وليبرمان اختلفا حول دعوة الولايات المتحدة لتجميد نمو المستوطنات.
التايمز
قيام ثورة تكنولوجية فى إيران..
◄ نشرت الصحيفة هذا الكاريكاتير لتعبر عن أى مدى لعبت الوسائل التكنولوجية الحديثة دوراً هاماً فى تشكيل مجريات الأمور فى إيران، ويظهر فى الرسم الساخر المرشد الأعلى، آية الله خامنئى، وقد اعتلى كرسيا خوفاً من "فارة" الكومبيوتر التى ترمز إلى هذه التقنية الحديثة التى لجأ إليها الشباب الإيرانى لتبادل المعلومات ونقل الأخبار بينهم وبين بعض.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.