الحصر العددي لدائرة ديرمواس: إعادة بين «قدري وأبو المكارم» على مقعد وحيد    أسعار الأسماك والخضروات والدواجن اليوم 12 ديسمبر    ترامب: سننهي هذا العام وقد حصلنا على استثمارات تقدر ب 20 تريليون دولار    ياسمين عبد العزيز: غلطت واتكلمت في حاجات كتير مش صح.. والطلاق يسبب عدم توازن للرجل والمرأة    ياسمين عبد العزيز: ندمت إني كنت جدعة أوي واتعاملت بقلبي.. ومش كل الناس تستاهل    زلزال بقوة 6.7 درجة يهز شمال شرق اليابان وتحذير من تسونامي    القومي للمرأة يصدر تقرير المرحلة الأولى لغرفة متابعة انتخابات النواب 2025    ياسمين عبد العزيز: اقتربت كثيرا من ربنا بعد مرضي.. الحياة ولا حاجة ليه الناس بتتخانق وبتأكل بعض؟    تبرع هولندي بقيمة 200 مليون جنيه لدعم مستشفى «شفا الأطفال» بجامعة سوهاج    زيلينسكي يقترح استفتاء شعبياً حول الأراضي الشرقية في أوكرانيا    وفد جامعة سوهاج يبحث تعزيز الشراكة التدريبية مع الأكاديمية الوطنية للتدريب    أبرزهم قرشي ونظير وعيد والجاحر، الأعلى أصواتا في الحصر العددي بدائرة القوصية بأسيوط    محافظ الجيزة يتفقد موقع حادث ماسورة الغاز بعقار سكني في إمبابة    مصرع تاجر ماشية وإصابة نجله على أيدى 4 أشخاص بسبب خلافات في البحيرة    «ترامب» يتوقع فائزًا واحدًا في عالم الذكاء الاصطناعي.. أمريكا أم الصين؟    تزايد الضغط على مادورو بعد اعتراض ناقلة نفط تابعة ل«الأسطول المظلم»    ترامب محبط من روسيا أوكرانيا    عمرو دياب يتألق في حفل الكويت ويرفع شعار كامل العدد (فيديو)    هل تعلن زواجها المقبل؟.. ياسمين عبد العزيز تحسم الجدل    جوتيريش يدين الغارات الإسرائيلية على غزة ويؤكد عدم قانونية المستوطنات في الضفة الغربية    الحصر العددي لدائرة حوش عيسى الملغاة بانتخابات النواب بالبحيرة    الرئيس الأمريكى ترامب: زيلينسكي لا يدعم خطة واشنطن لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا    ترامب: زيلينسكي لا يدعم خطة واشنطن للسلام    فيديو.. لحظة إعلان اللجنة العامة المشرفة على الانتخابات البرلمانية الجيزة    د. أسامة أبوزيد يكتب: الإخلاص .. أساس النجاح    بعد إعلان خسارة قضيتها.. محامي شيرين عبدالوهاب ينفي علاقة موكلته بعقد محمد الشاعر    الفريق أسامة ربيع: لا بديل لقناة السويس.. ونتوقع عودة حركة الملاحة بكامل طبيعتها يوليو المقبل    الصحة: نجاح استئصال ورم خبيث مع الحفاظ على الكلى بمستشفى مبرة المحلة    رئيس الطائفة الإنجيلية: التحول الرقمي فرصة لتجديد رسالة النشر المسيحي وتعزيز تأثيره في وعي الإنسان المعاصر    البابا تواضروس: «من الأسرة يخرج القديسون».. وتحذيرات من عصر التفاهة وسيطرة الهواتف على حياة الإنسان    كواليس لقاء محمد صلاح مع قائد ليفربول السابق في لندن    حمزة عبد الكريم: من الطبيعي أن يكون لاعب الأهلي محط اهتمام الجميع    كأس العرب - هدايا: كنا نتمنى إسعاد الشعب السوري ولكن    قائمة نيجيريا - سداسي ينضم لأول مرة ضمن 28 لاعبا في أمم إفريقيا 2025    كامل الوزير: الاتفاق على منع تصدير المنتجات الخام.. بدأنا نُصدر السيارات والاقتصاد يتحرك للأفضل    كامل الوزير: أقنعتُ عمال «النصر للمسبوكات» بالتنازل عن 25% من حصصهم لحل أزمة ديون الشركة    الحصري العددي لانتخابات مجلس النواب، منافسة محتدمة بين 4 مرشحين في دائرة الهرم    كاري الدجاج السريع، نكهة قوية في 20 دقيقة    وائل رياض يشكر حسام وإبراهيم حسن ويؤكد: دعمهما رفع معنويات الأولاد    العثور على جثة مجهولة لشخص بشاطئ المعدية في البحيرة    طلاب الأدبي في غزة ينهون امتحانات الثانوية الأزهرية.. والتصحيح في المشيخة بالقاهرة    رحيل الشاعر والروائى الفلسطينى ماجد أبو غوش بعد صراع مع المرض    القيادة المركزية الأمريكية: توسيع فريق التنسيق لغزة إلى 60 دولة ومنظمة شريكة    الشروط المطلوبة للحصول على معاش الطفل 2026، والفئات المستحقة    مرصد الأزهر مخاطبا الفيفا: هل من الحرية أن يُفرض علينا آراء وهوية الآخرين؟    طريقة عمل كيكة السينابون في خطوات بسيطة    أولياء أمور مدرسة الإسكندرية للغات ALS: حادث KG1 كشف انهيار الأمان داخل المدرسة    قفزة في سعر الذهب بأكثر من 65 جنيها بعد خفض الفائدة.. اعرف التفاصيل    محافظ الجيزة يتفقد موقع حادث انهيار عقار سكنى في إمبابة.. صور    ياسمين عبد العزيز: ندمت إني كنت جدعة مع ناس مايستاهلوش    فصل التيار الكهربائي عن 11 منطقة وقرية بكفر الشيخ السبت المقبل    أيهما الزي الشرعي الخمار أم النقاب؟.. أمين الفتوى يجيب    محمد رمضان ل جيهان عبد الله: «كلمة ثقة في الله سر نجاحي»    وزير الصحة يتفقد مقر المرصد الإعلامي ويوجه باستخدام الأدوات التكنولوجية في رصد الشائعات والرد عليها    حكم كتابة الأب ممتلكاته لبناته فقط خلال حياته    بث مباشر الآن.. مواجهة الحسم بين فلسطين والسعودية في ربع نهائي كأس العرب 2025 والقنوات الناقلة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 11-12-2025 في محافظة الأقصر    دعاء الفجر| (ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين)    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 14/6/2009


تقرأ فى عرض الصحف العالمية اليوم:
فوز نجاد يثير غضب الإيرانيين ويدفعهم إلى الشوارع. نتائج الانتخابات الإيرانية ضربة لآمال التغيير. أحمدى نجاد يتعهد ببداية جديدة.. والشارع الإيرانى يرفضه. خطاب نتانياهو.. حقن للمنظور الصهيونى. تحقيقات العراق "لا يجب أن تحيطها السرية". على الرغم من إعلان المرض وباءً.. أنفلونزا الخنازير لم تصبح خطرة بعد. روبرت فيسك يستعرض تداعيات فوز "الديمو كتاتورى". اختطاف بريطانى فى اليمن. تحقيق بريطانى سرى عن الحرب على العراق. اليمنى الهولندى فيلدرز قد يصبح رئيساً للوزراء. القذافى المثير للجدل يتحول فجأة نحو الإيطاليين. صداقة فريدة بين ميشيل أوباما وملكة بريطانيا. الليبراليون الإيرانيون يثورون غضباً لنتائج الانتخابات. لا أمل فى إطلاق سراح الرهائن البريطانيين. حان الوقت لتدخل أوباما فيما تشهده إيران. مجرم حرب يسعى لمنصب نائب الرئيس فى إندونيسيا. علاقة باراك أوباما بزوجته تثير الغيرة والغيظ.
نيويورك تايمز
فوز نجاد يثير غضب الإيرانيين ويدفعهم إلى الشوارع
◄ألقت الصحيفة الضوء على تابعيات الانتخابات الإيرانية، التى انتهت بفوز الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، لفترة رئاسة ثانية، وتقول الصحيفة إن شوارع إيران شهدت أمس السبت مظاهرات احتجاجية لم تشهدها منذ عقد من الزمن، حيث استخدمت شرطة مكافحة أعمال الشغب القنابل المسيلة للدموع ضد المعارضين الذين يرون أن أحمدى نجاد سرق الانتخابات الرئاسية.
وتشير الصحيفة، نقلاً عن شهود عيان، إلى أن شخصاً قد لاقى مصرعه إثر التعرض لطلق نارى أثناء هذه التصادمات، كما انتشرت أعمال الشغب وحرق المتظاهرون عدد من العربات والإطارات.
نتائج الانتخابات الإيرانية ضربة لآمال التغيير
◄فى تقرير آخر حول نتائج الانتخابات الإيرانية، قالت الصحيفة على صفحتها الرئيسية، إنه من المستحيل معرفة إذا كان يمثل إعادة انتخاب الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، لفترة رئاسة ثانية تفضيل العامة الإيرانية المحافظة، وهل يعنى نجاحه انتهاج نظام استبدادى أصولى؟.
وتشير الصحيفة إلى أن أمس السبت، كان بالنسبة للكثير من الإيرانيين، الذين يرغبون فى أن تكون بلادهم أكثر اعتدالاً، تحطيماً لآمالهم وتجسيداً لغضبهم الجم، فالإيرانيون الذين رغبوا فى تطبيق المزيد من الحريات، وتحسين الظروف الاقتصادية ورسم صورة أفضل للجمهورية الإسلامية فى العالم، أصابهم الإحباط واليأس ونزلوا إلى الشوارع لإبداء اعتراضهم.
واشنطن بوست
أحمدى نجاد يتعهد ببداية جديدة.. والشارع الإيرانى يرفضه
◄عجت الصحف العالمية اليوم الأحد، بتقارير إخبارية وتحليلية حول نتائج انتخابات إيران، والتى انتهت بفوز أحمدى نجاد، الذى يراه البعض شوكة فى عنق إسرائيل والغرب، وتقول صحيفة واشنطن بوست على صفحتها الرئيسية، إن الرئيس الإيرانى أعرب عن نيته أمس السبت فى انتهاج "بداية جديدة" لشكل سياسته فى إيران، ولكن على الرغم من ذلك، نزلت الجموع الغفيرة إلى شوارع إيران بمجرد إعلان فوز نجاد لإبداء اعتراضهم على أن يكون نجاد رئيساً مرة أخرى للبلاد.
وتلفت الصحيفة إلى أن أنصار المرشح مير حسين موسوى، قاموا بأعمال شغب وأحرقوا القمامة وقذفوا الحجارة وتصادموا مع قوات الشرطة فى أسوأ أعمال شغب شهدتها طهران منذ عدة سنوات.
وتضيف الصحيفة، أن إعادة انتخاب أحمدى نجاد يعد تحدياً جديداً لإدارة الرئيس الأمريكى، باراك أوباما الذى تعهد بالتواصل مع إيران وانتهاج سياسة مختلفة معها فى محاولة لإقناعها بالتخلى عن برنامجها النووى المثير للجدل.
خطاب نتانياهو.. حقن للمنظور الصهيونى
◄اهتمت الصحيفة بالتعليق على الخطاب الذى سيلقيه رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو اليوم الأحد، وقالت الصحيفة إن نتانياهو اختار مكان إلقاء الخطاب بمهارة سياسية بالغة، فالمكان جزء من الرسالة الذى يريد أن يوجهها رئيس الوزراء، حيث سيتحدث من جامعة بار ايلان التى أسست عام 1955 لتوحيد التعليم العلمانى مع الصهيونية الدينية.
وتقول الصحيفة، إن مستشارى نتانياهو والمحللين السياسيين الإسرائيليين يرون أن هذا الخطاب يمثل رداً على خطاب الرئيس الأمريكى باراك أوباما، إلى العالم الإسلامى من القاهرة فى مستهل هذا الشهر. ويقول هؤلاء المحللون إن نتانياهو يريد حقن "السرد" الصهيونى فى خطابه ليكون أنسب رد على خطاب أوباما، ولكن من وجهة نظر صهيونية.
ومن ناحية أخرى يرى مستشاروه، أن الهدف من هذا الخطاب ليس وضع إطار لبداية مباحثات السلام مع الفلسطينيين أو الشعوب العربية، ولكنه يريد أن العالم أجمع أن يعترف بالهوية الإسرائيلية مثلما طلب من إسرائيل الاعتراف بالهوية الفلسطينية تحت حل الدولتين الذى يؤيده أوباما والقادة الأوربيون، وذلك لأنه يراه السبيل الوحيد لفض النزاع بين إسرائيل وفلسطين.
الأوبزرفر
تحقيقات العراق "لا يجب أن تحيطها السرية"
◄ سلطت الصحيفة الضوء على الضغوط المتصاعدة التى وقع رئيس الوزراء البريطانى تحت وطأتها أمس السبت، لفتح تحقيق جديد وعلنى حول حرب العراق، وذلك بسبب رد فعل أسر أهالى الضحايا الذين سقطوا جراء هذه الحرب، والنواب المعارضين للحرب، حيث استجابوا بعنف لاقتراحات حفظ جزء من هذه التحقيقات سراً.
وتشير الصحيفة إلى أن مصدر فى الوزارة البريطانية أكد، أن رئيس الوزراء سيعلن عن بدء تحقيق يوم الثلاثاء المقبل مشابه لذلك الخاص بحرب الفوكلاند، الذى أعلن عام 1982، والذى أجرى فى الخفاء بعيداً عن أنظار الجميع.
وتضيف الصحيفة، أن أسر الجنود الذين قتلوا فى العراق أعلنت أنهم سيقومون بمسيرة نحو مجلس النواب فى حال الإعلان عن أى خطة لتحقيقات سرية، ولقد أثار زعيم الحزب الليبرالى الديمقراطى نيك كليج، جدلا عندما أعلن أنه سيقاطع التحقيقات فى حال عدم إجرائها بشكل علنى أو فى حال عدم تنفيذها بشكل سريع.
على الرغم من إعلان المرض وباءً.. أنفلونزا الخنازير لم تصبح خطرة بعد
◄ على صفحات العلوم، اهتمت الصحيفة بالتعليق على ارتفاع عدد الإصابات بمرض أنفلونزا الخنازير أو فيروس "إتش1 إن1" حول العالم، وقالت إن ارتفاع أعداد حالات الإصابة والاشتباه دفعت منظمة الصحة العالمية إلى إعلان المرض وباءً رسمياً يصيب العالم بعد مرور 41 عاماً على انتشار أى وباء عالمى، وتلفت الصحيفة إلى أن المرض انتشر بالفعل بصورة سريعة وأصاب الآلاف فى الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وشيلى، لذا لم يجد مسئولو المنظمة بداً من رفع حالة التأهب إلى الدرجة السادسة وأعلنته وباءً عالمياً.
ومن ناحية أخرى ترى الصحيفة، أن هناك ما يدعو للقلق، ولكن ليس بهذه الدرجة، فسلالة المرض تبدو ضعيفة، حيث لاقى 145 شخصاً من 30 ألف شخص مصاب بالمرض مصرعه حول العالم، وعلى الرغم من ذلك، يعمل العلماء بلا كلل أو ملل للتوصل إلى مصل مضاد لهذه الأنفلونزا التى قد تتحول إلى مرض فتاك مثل ذلك الذى أصاب العالم عام 1918.
إندبندنت أون صنداى:
روبرت فيسك يستعرض تداعيات فوز "الديمو كتاتورى"
◄ تصدر مقال الكاتب روبرت فيسك عن إيران الصفحة الرئيسية للصحيفة على موقعها الإلكترونى، وكتب فيسك تحت عنوان "إيران تنفجر بعد أن أيد الناخبون "الديمو- كتاتورى" فى إشارة إلى الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد الذى يصفه بالديمقراطى والديكتاتورى فى آن واحد، ويستعرض فيسك الطريقة التى تعاملت بها قوات مكافحة الشغب مع المحتجين على نتائج الانتخابات التى أبقت على المتشددين فى السلطة، بالصفع على الوجه والركل بالأقدام، وأضاف أن المتظاهرين نادوا بموت الديكتاتور.
كما قدم فيسك فى تقرير ملخص للسيرة الذاتية لكل من الرئيس الفائز فى الانتخابات أحمدى نجاد والمرشح الإصلاحى الخاسر مير حسين موسوى.
اختطاف بريطانى فى اليمن
◄ تنشر الصحيفة خبراً عن اختطاف بريطانى فى اليمن من بين تسعة آخرين منهم ألمان وكورى جنوبى، وقد قام باختطاف هؤلاء الرهائن المتمردون الشيعة فى شمال اليمن، وينتمى المختطفون التسعة إلى منظمة دولية تعمل فى أحد المستشفيات فى مدينة صعدة، ولم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل فى هذه القضية.
تحقيق بريطانى سرى عن الحرب على العراق
◄ تقول الصحيفة فى خبر محلى ذى علاقة بالعراق، إن رئيس الوزراء البريطانى أعلن عن فتح تحقيق حول حرب العراق، إلا أنه سيتم خلف الأبواب المغلقة، ووصفت الصحيفة الخطوة التى قام بها تهدف إلى تعزيز موقفه فى ظل تردد وزير الخارجية ديفيد ميليابند، إلا أن الصحيفة رأت أن نواب المعارضة سيردون بشدة على السرية التى ستحيط بهذا التحقيق الذى طال انتظاره.
صنداى تليجراف:
اليمنى الهولندى فيلدرز قد يصبح رئيساً للوزراء
◄ اهتمت الصحيفة بصعود اليمينى المتشدد جيرت فيلدرز فى هولندا، حيث تحدثت عن أن هذا الرجل الذى يتزعم حزب الحرية تتأكد فرص فوزه فى الانتخابات البرلمانية التى شهدتها هولندا، وذلك بعد أن حصل حزبه على 17% من المقاعد البرلمان، وبذلك يصبح حزب فيلدرز ثانى أكبر حزب فى هولندا، وهو الأمر الذى يمنحه فرصة لتحقيق انتصار أكبر فى الانتخابات العامة المقبلة عن طريق التحالفات السياسية.
وأجرت الصحيفة مع السياسى الهولندى المعروف بإساءته للإسلام والمسلمين، والذى منعته بريطانيا من دخول أراضيها فى فبراير الماضى بسبب فيلمه المسيء للإسلام، وأكد فيلدرز فى هذا الحوار أن همه الأول أن يصبح رئيساً للوزراء فى بلاده.
القذافى المثير للجدل يتحول فجأة نحو الإيطاليين
◄فى صفحة الشئون الأفريقية، تنشر الصحيفة بورتريه للرئيس الليبى العقيد معمر القذافى الذى يثير الجدل بشكل دائم، خاصة بعد الزيارة التى قام بها إلى إيطاليا، المستعمر السابق لبلاده، وتقول الصحيفة إن الديكتاتور الليبى أصبح يحب الإيطاليين فجأة، أبناء الدولة التى قاومها مراراً؟ وتتساءل الصحيفة ما السبب وراء هذا التحول من قبل العقيد القذافى؟ تقدم الصحيفة لشخصية القذافى ودوره داخل بلده والمكانة الأفريقية التى يسعى إليها.
القذافى كما صورته التليجراف
صداقة فريدة بين ميشيل أوباما وملكة بريطانيا
◄ كشفت الصحيفة عن نشأة نوع من الصداقة الخاصة بين السيدة الأولى الأمريكية ميشيل أوباما وملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية منذ مشاركة أوباما مع زوجها فى قمة العشرين، وأضافت الصحيفة أن ما يدلل على هذه الصداقة سماح جلالة الملكة لميشيل وابنتيها بالقيام بجولة نادرة فى قصر باكنجهام فى لندن الأسبوع الماضى، وكانت هذه الجولة هدية لساشا فى عيد ميلادها، حيث بلغت الثامنة فى هذا اليوم.
صنداى تايمز:
الليبراليون الإيرانيون يثورون غضباً لنتائج الانتخابات
◄ خصصت الصحيفة كثيراً من الأخبار والتحليلات للانتخابات الإيرانية، وكان أبرز أنباء صفحتها الرئيسية بعنوان "الليبراليون الإيرانيون يثورون بعد الانتخابات".. وقالت الصحيفة فى هذا التقرير الإخبارى إن القادة المتشددين فى الجمهورية الإسلامية حذروا ليلة أمس من أنهم سيسحقون المعارضين بعد أن احتج أنصار المعارضة على هزيمة مرشحهم فى انتخابات رئاسية مثيرة واصطدموا بقوات مكافحة الشغب فى شوارع طهران.
وفى الاضطرابات التى تعد الأخطر فى إيران منذ 10 سنوات، صب آلاف الليبراليين الذين زعموا حدوث تلاعب بنتائج الانتخابات غضبهم فى معارك مع الشرطة، وحاربوا رجال مكافحة الشغب المسلحين بالهراوات وقنابل الصوت، وأضرم المتظاهرون النار فى سيارات الشرطة وألقوا الحجارة على مبانٍ حكومية، وتشير الصحيفة إلى وقوع صدامات أخرى بين هؤلاء وأنصار الرئيس أحمدى نجاد.
حان الوقت لتدخل أوباما فيما تشهده إيران
◄وفى افتتاحيتها، وتعليقاً على الانتخابات الإيرانية أيضاً، قالت الصحيفة تحت عنوان "الوقت قد حان ليظهر باراك أوباما قدراً من القوة"، إن هناك تفسيرين محتملين لنتائج الانتخابات الإيرانية، الأول هو أن كثيراً من المعلقين خاصة هؤلاء الموجودين فى طهران بالغوا فى تقدير درجة الدعم الذى يحظى به حسين موسوى متجاهلين قوة أحمدى نجاد فى المناطق الريفية، والسبب الثانى على حد تعبير موسوى أن الانتخابات كانت تمثيلية خطيرة وأن هناك بالتأكيد مخالفات خطيرة قد حدثت.
ودعت الصحيفة الرئيس الأمريكى باراك أوباما الذى يتبنى سياسة التواصل مع العالم الإسلامى مع الإبقاء على العقوبات ضد طهران، إلى التدخل حتى يثبت أن قفازات الحرير التى يرتديها يوجد داخلها قضبان حديدية أيضا.
لا أمل فى إطلاق سراح الرهائن البريطانيين
◄ فيما يتعلق بقضية الرهائن البريطانيين المحتجزين فى العراق، قالت الصحيفة، إن الآمال قد تبددت فى إطلاق سراحهم، وذلك بعد إصرار الخاطفين على ضرورة تحرير المسلحين الشيعة الذين تحتجزهم القوات الأمريكية أولاً، وتحدثت الصحيفة عن شكوك حول بقاء الرهائن الخمسة على المحتجزين منذ عامين فى بغداد على قيد الحياة.
مجرم حرب يسعى لمنصب نائب الرئيس فى إندونيسيا
◄ وتنشر الصحيفة خبراً من إندونيسيا، حيث تقول، إن أحد الجنرالات المتهمين بارتكاب جرائم حرب هناك يسعى لخوض انتخابات على منصب نائب الرئيس، وتضيف أن برابوو سوبيانتو البالغ من العمر (58 عاماً)، والذى كان قائداً للقوات الخاصة المسلحة وزوج ابنه الديكتاتور السابق سوهارتو، والذى يعد واحداً من أسوأ الشخصيات فى البلاد، يعد نفسه لخوض السباق على منصب نائب الرئيس فى الانتخابات المقررة الشهر المقبل، وهو المنصب الذى يعد الأهم بعد الرئيس فى إندونيسيا.
علاقة باراك أوباما بزوجته تثير الغيرة والغيظ
◄ وبعيداً عن السياسة، تنشر الصحيفة تقريراً خفيفاً عن العلاقة الرومانسية التى تجمع الرئيس الأمريكى باراك أوباما وزوجته ميشيل، والتى لم تتأثر بوصول الزوج إلى البيت الأبيض، وأبرزت الصحيفة مدى اهتمام أوباما بزوجته لدرجة أنه رفض عشاءً مع الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى فى باريس، مدينة الحب، من أجل عشاء رومانسى مع زوجته، وترى الصحيفة أن هذه العلاقة المتميزة بين الزوجين تثير مزيجاً من الغيرة والغيظ.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.