مرتضي: عبدالواحد "خرم" واقطع يد من يوقف القيد.. والحارس: حققت ثلث تاريخ الزمالك

شن مرتضي منصور رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك هجوما حادا على حارس وقائد الفريق السابق عبدالواحد السيد بسبب شكوي الأخير للنادي بسبب مستحقاته المتأخرة.
وكان هشام عبدربه محامي الثنائي عبدالواحد السيد وأحمد سمير قد تقدم بإخطار رسمي لاتحاد الكرة المصري يطالب فيه حرمان نادي الزمالك من قيد اللاعبين بسبب عدم سداد مستحقات اللاعبين المتأخرة.
ويستحق عبد الواحد السيد 7 ملايين واربعمائة وواحد وعشرون الفا وثمانية وخمسة وسبعون جنيها، وفقا لقرار شئون اللاعبين الصادر في 25 مارس 2015، بينما يستحق أحمد سمير مبلغ 4 مليون و183 الف جنيه لأحد مسير وفق قرارات لجنة شئون اللاعبين ايضا.
وأشار منصور في تصريحات لقناة "النهار رياضة" "مش أي عيل يبقي محامي، ومن يتخذ قرار بوقف القيد ضد الزمالك سوف اقطع يده، هؤلاء سماسرة لاعبين وليسوا محاميين، ابعدوا عن الزمالك".
وتابع "ماذا فعل عبدالواحد السيد لكي يحصل على اموال، عبدالواحد خرم حصل على 18 مليون جنيه ولم يفعل شيئا للزمالك سوي جلب الفضائح، كان يضحك عندما تهتز شباكه بأهداف ويبكي عندما يسجل الزمالك، هل نسي ماذا فعلت له ولأخيه".
وأكمل "عبدالواحد ترك امواله 4 سنوات ولم يطلبها من ممدوح عباس والان يطلبها مني بتلك الطريقة، نور السيد وأحمد جعفر وعرفة السيد ليسوا ابناء الزمالك وتنازلوا، ماذا فعل عبدالواحد، تعاقدنا مع خالد قمر بسبب الهدف الكوميدي الذي سجله في عبدالواحد".
وانتقل للحديث عن احمد سمير قائلا "عمال اسدد في مديونيات ممدوح عباس، ادفع للجميع اموال، وهل نسي سمير عضوية زوجته المزورة وبكائه لي حتي لا تذهب الي النيابة". +
لمشاهدة الفيديو.. اضغط هنا
عبدالواحد يرد
ورد عبدالواحد السيد حارس الزمالك وقائده السابق لقناة النهار رياضة قائلا "حققت ثلث تاريخ نادي الزمالك، انا أكثر لاعب حقق بطولات مع النادي، هناك من يحاول تضليل جماهير الزمالك".
وتابع "لم يجلس معنا مسؤول من الزمالك لحل اي مشكلة، يريدون التنازل عن 75% والحصول فقط على 25%، كيف هذا، استحملت كتير، انا الوحيد الذي لم يحصل على مستحقاته في الزمالك لمدة 4 سنوات".
وأضاف "من أجل جماهير الزمالك افعل اي شيء، لكن لست هذا الشخص الذي يتم تهديده".
واختتم "ميدو كان احد ابناء الزمالك، وقام بشكوي النادي ووقف القيد وبعد ذلك اتنازل، ولو استمر عباس لكان استمر ميدو في شكواه، لماذا ميدو يفعل ذلك ونحن لا".
لمشاهدة الفيديو.. اضغط هنا