أجرى معهد "سميث الإسرائيلي للدراسات" استطلاعا للرأي أظهر أن 69 %، من الطلاب الإسرائيليين، يسعون للحصول على جنسية أخرى، بجانب الجنسية الإسرائيلية، في نتائج وصفت بالمقلقة داخل المجتمع العبري. وأشار الاستطلاع إلى أن 56% ممن أجري عليهم الإستطلاع، أبدوا رغبتهم في الحصول على جنسية أخرى مقابل دفع مبالغ مالية تقدر ب1000 دولار. ولفتت نتائج الاستطلاع أن 6%، فقط أكدوا على أنه يجب أن يتم وصفهم بالصهاينة ثم يأتي في المرتبة الثانية وصفهم بالإسرائيليين أو اليهود، و39% أيدوا بأن يتم وصفهم بأنهم إسرائيليون و44% أيدوا وصفهم باليهود. وأضاف التقرير الذي نشره موقع "واللا" الإخباري حول النتائج، إلى أن الاستطلاع تم إجراؤه في بداية الشهر الجاري على عينة تقدر ب306 طلاب من جميع أنحاء إسرائيل.