انتظمت حركة المرور بمحيط محطة مترو البحوث ومنطقة كوبري الخشب وعاد الهدوء للمنطقة، في حين انسحبت معظم القوات التي تمركزت بالمنطقة، ولم يبق سوى سيارتين للأمن المركزي فقط وعدد محدود من الجنود، منتشرين بتقاطع شارع التحرير مع السودان وبالقرب من منطقة كوبري الخشب.