سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أهم عشر تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعى "الأربعاء".. "كمال": الرئيس لا يعرف موقف الجيش من "30 يونيو".. "نوارة": المشروع الإخوانى يعطى مشروعية لدولة يهودية.. "ناعوت": مرسى اتكبس من الكنيسة والأزهر
قال الكاتب الصحفي عبد الله كمال، عبر صفحته الشخصية بموقع "فيس بوك": "ضع نفسك مكان الرئيس مرسي، بالتأكيد الأمور صعبة جدا أمامه وعليه، بينما هو في الطريق إلى30 يونيو.. مثلا هو ليس على يقين من موقف الشرطة، وليس متأكدا من موقف وقدرة حلفائه الذين اقتصروا على الجماعة الإسلامية.. وبالطبع لا يدري على وجه اليقين ماذا يفعل الجيش". وتابع: "الأهم والأخطر أنه قد لا يكون على يقين من الطريقة التي تتصرف بها جماعة الإخوان، وهل تستطيع إدارة الموقف؟ وإذا قدرت ما مستقبله الشخصي والرئاسي وإذا لم تقدر كيف تتصرف وكيف يؤثر هذا عليه.. مجرد تساؤلات". ومن جانبه تساءل الدكتور عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطى، في تغريدة له على "تويتر"، "كيف تأتى بمن ينتمى إلى أقصي اليمين السياسي، لو اعتبرنا أن ما فعلته هذه الجماعة المتطرفة كان مجرد معارضة ويمينا سياسيا، وتضعه على رأس محافظة بها هذا الكم من الآثار؟ وما هي الرسالة التي تريد توصيلها إلى مجتمع السياحة العالمي؟". وتابع، في إطار ردود الأفعال الرافضة لتعيين محافظ الأقصر: "لماذا لا تضع في حسبانك أثر مثل هذا القرار على آلاف العاملين في المجال السياحي؟ وهل إرضاء حلفائك الحاليين أهم عندك من القطاع السياحي بالكامل؟ وفى سياق آخر قالت الناشطة السياسية إنجي حمدي، عبر صفحتها الشخصية بموقع "فيس بوك"، "تعقد قيادات حركة شباب 6 إبريل لقاء مع حزب الدستور بحضور الدكتور محمد البرادعي، للتنسيق بينهما ليوم يونيو المقبل، وطرح الرؤى حول تلك الفعاليات". ومن جانبه قال العقيد عمر عفيفي، على صفحته الشخصية بموقع "فيس بوك": "مسلسل تصفية الشرطة لا يزال مستمرا، لو لم تتعاونوا مع الثوار في الخلاص من الإرهابيين". وأضاف، موجها حديثه لرجال الشرطة: "الموت ينتظر كل ضباط الشرطة من الإرهابيين الخونة.. احسموا أمركم، وتلك فرصتكم للنجاة بحياتكم". وقالت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت في تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي" تويتر ": "مرسي المرتعب من تمرد و6/30 ركض لشيخ الأزهر وللبابا لكي يستخلص منهما فتوى بتحريم الخروج عليه. يا حرام الاتنين كبسوه وقالوا: لأ مش حرام". بينما قالت الفنانة شريهان في تغريدة لها على تويتر: "حسبي الله في رَجُل فظ غليظ العقل والقلب والروح والنفس، يبطن كل ما هو قبيح، ويضمر الشر لمصر والمواطن المصري.. رَجُلٌ كاذب منافق يظهر ويتكلم بكل ما هو خير لإيقاع الشر بوطني وشعبي، رَجُل.. قطع مني أخي المصري وقطعني منه". وتابعت شريهان: "رجل اغتصب عقل المواطن المصري البسيط مستخدمًا ظروفه الاجتماعية وحاجته الإنسانية، وجعلني أواجه أخي المصري لأحمي وطني ونفسي وعرضي". ومن جانبه قال الكاتب الصحفي عادل حمودة في تغريدة له على تويتر: "الإخوان يفخرون بأن تظاهراتهم تنتهي دائما دون عنف والسبب في ذلك ليس أنتم بل المعارضة التي لا تذهب إليكم في تظاهراتكم على عكس ما تفعلون أنتم". وأضاف: "جميع أخبار نشر العنف والصدام والحرق عن يوم 30 يونيو من يتحدثون عنها الإخوان وليس من دعوا لهذا اليوم". وفى سياق آخر قال الدكتور محمد محسوب نائب رئيس حزب الوسط، عبر صفحته الشخصية بموقع "فيس بوك": حدث يستحق التوقف والإشادة.. مناقشة مجلس الشورى لميزانية الرئاسة لأول مرة في تاريخ مصرالحديث.. وراتب الرئيس أصبح متاحا معرفته لكل شخص يقيمه ويقدره ولمن لا يذكر فإن ميزانية الرئاسة ومجلس الشعب ومجلس الوزراء والقوات المسلحة والقضاء كانت أرقاما واحدة لا يجرؤ أحد مناقشتها أو التعرض لها.. أو الاقتراب منها.. نحن في حاجة لقفزات لكنا نكون غير منصفين إن لم نر التغيرات الإيجابية التي تفتح باب الأمل. بينما قال الكاتب الصحفي وائل نوارة في تغريدة له على "تويتر" إن الهدف الصهيوني الإخواني هو هدم الدول الوطنية وإعادة ترسيم الشرق على أساس مذهبي والتحريض على القتل أو الحرق أو العنف. وتساءل:" لماذا يقترب الإخوان وإسرائيل وأمريكا الآن؟" وأجاب على سؤاله: "لأن أساس المشروع الإخواني بقيام دولة مذهبية يعطي مشروعية لدولة يهودية". وواصل: "المصالحة الوطنية واجب، لكن أول شروطها أن يعترف الكل بمصر كهوية جامعة للمصريين أما من عقيدته طز في مصر فلا مكان له بيننا". ومن جانبه قال المخرج خالد يوسف، في تغريدة له على تويتر: "أن الحرب التكفيرية التي يمارسها نظام المرشد وإخوانه ضد جموع الشعب المعارض لاحتلالهم هي الورقة الأخيرة التي يملكوها ويقينا يخسرونها". وواصل: "لقد كسب الإخوان معظم معاركهم بإطلاق سهام التكفير ويقينا قد كشفتهم الجماهير وستبقي بالملايين بدأ من 30 يونيو، وحتى رحيل الاحتلال وجلائهم عن الحكم". وأكد يوسف أن "التصريحات الوقحة للسفيرة الأمريكية ستسحق تحت أحذية الشعب المصري في 30يونيو مثلما سحقت سابقتها في ثورة 25 يناير وربما يضطر الأمريكان تغيير موقفهم".