فاشِيّة ظهرت جديد و إحنا اللى جبناها بحجة الصندوق حانصير رعاياها وندوق سعير الجهل وذل منفاها لكن بلدنا الجميلة ركبها ماشي بترتفع بالأمل وتسحق الفاشي ترمي ف عينه بالتراب يفضل كده غاشي كمثل سيدنا النبي لما غشي الكفار وصار يقيم العدالة ويعزل الواشي ويخلي كل البشر ع الخير ما يهداشي بلدنا طايرة كما طار الفرس بالنبي تنجد أصولها .. ثقافتها .. تاريخ محفور تنجد حدودها اللى بَعْتَرْها وَلَدْ مشعور واللى إتبني بالحضارة عمره ما يِنْهَد أما اللى يِتْهَد ويزول .. شَرَكْ محفور كان الغضب عارم والريح ما تِهْداشي الشر .. كان وقتها طايح ما خلاّشي والشعب م الظلم كان دايماً مايرضاشي الشعب عالى وسجانه ما يعلاشي وعشان عيون شعبنا الروح ما تغلاشي الظلم له أشكال مهما تكون أساميه مره يكون «فاشي» مره يقولوا تتار ومره ييجي مغول ومرة يبقوا فرنساوية تصول وتجول بتضرب الأزهر وتَتْشَفّي بشكل مَهُول ولما هلّ التراكوه قالوا واااااإسلام رفعوا المصاحف بإيد .... ونكّسوا الأعلام وذلوا شعب عظيم ... أكبر من الآلام وبعد ياما.. إصطادونا ناس تانيين بإسم الدين قالوا بنحكم ونقتل خلق (مُرْتَدِّين) قالوا المعارضة حرام.. حايفضلوا مساجين قالوا الثقافة حرام رفعوا المصاحف بإيد .. ونكّسوا الأعلام العلم والتمدين والفن.. برضه حرام حتى النسا في العمل .. يادي الفضيحة .. حرام