خصومات من 20 إلى 70 % على إصدارات «نهضة مصر» بمعرض الكتاب

تقدم نهضة مصر للنشر هذا العام مجموعة متنوعة من الكتب الثقافية لكبار الكتاب والسياسيين ورجال الفن والثقافة في شتى المجالات.
وأعدت نهضة مصر عددًا من المفاجآت هذا العام يأتي في مقدمتها كتاب «بتاجونيا» لخالد حبيب و«جايالك في الكلام» لإسعاد يونس، «مذكرات كاريوكا» لصالح مرسي ومحمد توفيق، "كنت سفيرا لدى السلطان" للسفير عبد الرحمن صلاح هذا بالإضافة إلى عدد من الروايات الجديدة للكتاب الشباب منها "ساعة شيطان" لمصطفى الريدى و"أولاد الناس" لريم بسيونى.
كما تقدم "نهضة مصر" مجموعة هائلة من كتب الأطفال المؤلفة والمترجمة والتي تضم أشهر سلاسل المجلات والقصص العالمية لإصدارات ديزنى العالمية Disney، وناشيونال جيوجرافيك National Geographic وDK، وكتب سكولاستيك Scholastic.
فيما تقدم نهضة مصر عروضًا وخصومات رائعة تتراوح ما بين 20% إلى 70%، وتشارك في معرض الكتاب هذا العام بأحدث الروايات منها «أولاد الناس – ثلاثية المماليك» لريم بسيونى، ورواية «ظل التفاحة» لمحمد إبراهيم قنديل، و«الخروج من الأرض السودا» لأحمد يوسف شاهين، ورواية "الكاشف" لمصطفى محمود عواض، و"ساعة شيطان" لمصطفى الريدى وروايتى "جهينة (شبح المدينة)" وجهينة (كهف الوحوش) لإسلام عبد الله اللتان تعتبران الجزء الثانى والثالث لرواية "جهينة (مدينة الغرائب)"، وروايتين جديدتين للكاتبة "جيهان مأمون" تحت عنوان "المتاهة" وصوفى "العاشق المجذوب".
أما عن أحدث الإصدارات الثقافية من كتب الاجتماعية والسياسية، فيشهد هذا العام إصدار «جايالك في الكلام» والمأخوذ عن البرنامج الإذاعي للفنانة إسعاد يونس، بالإضافة إلى الكتاب الساخر "بتاجونيا" للدكتور خالد حبيب عن المواقف الحياتية التي نتعرض لها يوميا، وكتاب "كنت سفيرا لدى السلطات" للسفير عبد الرحمن صلاح والذي يحكى تفاصيل العلاقات المصرية التركية من 2010 إلى 2013.
كما تقدم الدار السيرة الذاتية لوزير الثقافة الأسبق فاروق حسنى من خلال "فاروق حسنى يتذكر زمن من الثقافة"، كما نقدم السيرة الذاتية لواحدة من أشهر الفنانات المصريات وهى "تحية كاريوكا" من خلال كتابات صالح مرسي والذي يروى قصة حياتها المثيرة والتي تشابكت فيها حياتها الشخصية مع صراعات الشعب المصري ضد الاحتلال الإنجليزي.
أدب ساخر
ومن الأدب الساخر تقدم نهضة مصر هذا العام كتاب "أخبار سارة" لسارة هجرس وكتاب "نهارك سعيد يومك بيضحك" لهشام سليمان والذي يتناول بصورة ساخرة العديد من المواقف اليومية التي يعيشها المؤلف، ونظرا لطبيعة عمله كمنتج سينمائى فقد قام بتحويل تلك المواقف إلى مشاهد سينمائية مضحك.