سعد الدين إبراهيم: الأحزاب السياسية ضعيفة وأصواتها خافتة كشف سامح عبد الحميد، القيادى السلفى، عن تواصله مع بعض المحامين، لإقامة دعوى قضائية للحكم بردة وكفر سعد الدين إبراهيم، خاصة بعد ازدرائه للدين الإسلامى. وأشار إلى أن سعد الدين إبراهيم قال :" الشريعة الإسلامية لا تتوافق مع القرن الواحد والعشرين.. أنا ضد المادة الثانية من الدستور، وضد أن الشريعة الإسلامية تطبق في الوقت الحالى وحياتنا المعاصرة". وقال في بيان:" هذا الكلام كفر، لأن الإسلام صالح لكل زمان، والشريعة الإسلامية باقية إلى يوم القيامة، والخير فيها في كل العصور.. فضلا عن أن سعد الدين إبراهيم يعتبر اللواط حقا من حقوق الإنسان، ويوافق على تقنين أوضاع الشواذ جنسيًّا.. في الوقت نفسه هو يؤكد رفضه للحجاب والنقاب وبالتالى لابد من التصدى لهذه الخرافات". وأضاف:"أطالب بدعوى قضائية بردته عن الإسلام، ودعوى قضائية لنشره الفجور والدعوة إلى اللواط".