أعربت سفيرة الولاياتالمتحدة في قطر عن عدم ارتياحها للأحداث السياسية الجارية في بلادها، في تصريحات نشرتها على صفحتها بموقع "تويتر". وكان الرئيس سابق باراك أوباما عين السفيرة دانا شيل سميث في قطر عام 2014. وكتبت على "تويتر" بعد ساعات من إقالة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لمدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي في خطوة مفاجئة أنه "بات من الصعب بشكل متزايد الاستيقاظ من عبر البحار على أخبار ما يجري في بلدي، ومع إدراكي بأن على أن أقضي اليوم في محاولة إيجاد تفسير لديموقراطيتنا ومؤسساتنا". وتمت إعادة نشر تغريدتها التي نشرت الثلاثاء أكثر من ألفي مرة. وفي تغريدة جديدة اليوم الخميس، كتبت شيل سميث أن "الدبلوماسيين يفسرون ويدافعون عن نظامنا السياسي، وقد يكون ذلك صعبا عندما تكون التشنجات الحزبية عالية كثيرا، ولكن مع ذلك لا يوجد بلد أعظم من الولاياتالمتحدة".