حضرة نقيب الصحافة اقبل تهانينا.. وقول لنا خطتك واكتب أسامينا.. لأننا محتاجين تحقيق أمانينا.. ونبذ أي إختلاف في حوار محبينا.. لأننا في النهاية سكتنا ورضينا.. على حاجات عطلت سرعة خطاوينا.. والكلمة هي السلاح فيما بين أيادينا. ونفسنا في النقابة عيون تراعينا.. توفر الخدمة والراحة لمن فينا.. محتاج علاج أو سكن أو رحلة ترضينا.. أو في المصايف تكون بلاجات بأسامينا.. وفتح باب للحوار مع من يعادينا.. ورفض أي انشقاق يهدف تراخينا.. وكلنا في انتظار إنك توافينا.. وتقول تعالوا نفكر في حكاوينا.. ونعيد رموز الصحافة تضيء ليالينا.. ونشوف مشكلات شبابنا وكل شكاوينا.. وتكون ممثل لنا مع من ينادينا.. وأنا قلت كل اللي عندي فهل تجاوبني.. وتقول لنا كل شيء بدون ما تتعبني. ..والكل في الانتظار يارب ما تسيبني.. أشكي في أي اتجاه ترجع تحاسبني.. أنا حرفتي في القلم والكلمة تكتبني.. ولو خالفت القانون يانقيبنا عاتبني.. وأنا في انتظار الإجابة حين ما تتطلبني.. فكل منسوب لكم يا صاحبي منسوب لي.. وتحيتي للجميع بس اوعي تشطبني..