قال مصطفى نور الدين، المحلل المالي، العضو المنتدب بشركة هوريزون لتداول الأوراق المالية، إن جلسة أمس الخميس، لا زالت تسير على النطاق العرضي الصاعد على المدى القصير، والسوق تتداول ما بين 11 ألفًا و100 إلى 11 ألفًا و600، ولا زال داخلها. وأشار المحلل المالي، ل«فيتو» إلى أنه من المحتمل عدم القدرة على الخروج من تلك المنطقة إلا بعد انتهاء العام، وتقفيل الصناديق وعروض الأجانب والعرب، مرجحًا أن تستمر السوق التواصل على النطاق العرضي، لحين ظهور تأثير رفع الفائدة الأمريكية.