يواصل المخرجان محمد لطفي وتامر شحاتة وباقي فريق عمل محطة "ماسبيرو إف إم"، البحث والتنقيب في مكتبة الإذاعة المصرية لاستخراج كنوز وروائع التراث. ويأتي ذلك لضمان عدم تكرار المادة الإعلامية التي تقدمها المحطة، خاصة وأن مكتبة الإذاعة عامرة بكنوز وأعمال لا يعرف عنها الجيل الحالي شيئا. يشار إلى أن إحدى الوكالات الإعلانية عرضت أمس الثلاثاء، منحها حق الإعلان عبر أثير الإذاعة الوليدة، إلا أن العرض تم إرجاؤه لحين استقرار العمل وحصول المحطة على موجة متوسطة رسميا.