أكد الصحفي والمحلل السياسي الألمانى إيفالد كونيج، أن خطب بعض أئمة المساجد من العرب والأترك من الجيلين الثالث والرابع تحرض على العنف والتشدد، متسائلا ماذا تنتظر المستشارة ميركل من المساجد والأئمة في ألمانيا؟ وأوضح" كونيج" خلال حديثه لفضائية "DW عربية": إن وضع جميع المسلمين في ألمانيا تحت الاشتباه العام أمر خطير لا سيما وأن غالبية المسلمين في ألمانيا غير متطرفين، مشيرا إلى أن بعض الألمان أصبحوا يحملون نوعا من الرذاذ الحار للدفاع عن أنفسهم عند رؤيتهم امرأة محجبة تبدو وكأنها مريبة.