أحدثت لعبة البوكيمون على الهواتف الذكية ضجة في الأيام الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة "فيس بوك"، وذلك بعد ما تسبب لاعبوها في العديد من الحوادث الطريفة منها والسيئة، نتيجة مطاردة الشخصيات الكرتونية المنتشرة في كافة أرجاء الجمهورية، بما في ذلك أقسام الشرطة، الأماكن الأثرية، الطرق وغيرها. وتلك الضجة لم تطل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فقط، بل امتد الجدل حول اللعبة إلى أوساط خبراء الأمن والمحللين السياسين، حتى اتهم البعض منهم أمريكا بلد منشأ اللعبة بالترويج لها كنوع من حروب الجيل الرابع ووسيلة جديدة للتجسس. نزلت عدسة "فيتو" لتسأل المواطنين في الشارع "إيه رأيك في لعبة البكيمون؟"، وجاءت الردود كالتالي: