فى نص يتحدث عن صدمته فى كل من حوله الذين يركبون الأحداث، ومن يخون مبادئه وأحبابه وأصدقاءه.. كتب الشاعر أحمد أبوسمرة قصيدة "حصان مكسور" يقول فيها: وحياتى لأحكيلك عن رنة الأحزان والدمع يشكيلك ما هو لاقى بر أمان وزهور مناديلك تحتار من الألوان أسود ياليل وطويل كحلى المرار علقم مجبور على المواويل بتجز وتبرطم السكة فيها كتير من فرط مابأقابل باشوفهم أتعفرت ما أنا ف القليب شايل كل اللى أحبه يخون سوا ست أو راجل الضحك بقى مجنون م الخيبة باتحامل حملانى يا موجة ليه السنين عوجة فاعوجت المصابيح الكل ف الهوجة يركب مع التماسيح عرينى يا مراية ف العشق سلاية صعبة الوشوش تتباس ولباس محررنى الكسر فكرنى ف الصحبة ميت وسواس وشوشنى عن روحك مهما إن على نوحك ف الشوق تبان هجاس حسس على التفاح تلمس خدود الخوخ تشرب ف خمر الراح تمرق مع المراجيح خبينى، خبينى ياعيون تناجينى الدمع مالى الهون دقيلى وأرقينى حسادى من طينى حد البكا بجنون جنبتك المشكوك شكاى ياليل عاصى وقبلت بالمملوك فوقعت على راسى والراس على السكين من فضلك استنى فيه حاجه ليها سنين كنتى بتتمنى أنا ليكى جاى خلصان م التوهة والحرمان ووقعت فوق أحزان عيشى بقى اتهنى وقع الحصان مكسور