سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مصريون يدعمون الرئيس بهاشتاج «مع السيسي يوم 25».. إسلام: «مش هانسيب حد يوقعها».. كوكا: «حط رقبته على إيده».. أحمد: «معاه لآخر يوم».. سعد: «مع من وقف ضد الفوضى».. وريهام: «القضية مادة دسمة لشحن الناس»
أطلق مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، مساء اليوم الأحد، هاشتاجًا جديدًا حمل عنوان «مع السيسي يوم 25»، تفاعل معه الكثير من المصريين معلنين خلاله دعمهم الكامل للدولة المصرية وللرئيس عبد الفتاح السيسي ضد تظاهرات الغد، ورصدت «فيتو» بعض تعليقات المصريين. «مادة دسمة» وقال أحمد المسلمي: «هنحمي بلدنا وهنتحمل وهنقف ضد مخططات قوى الشر، أصل احنا معندناش بلد غير مصر»، فيما قال أحمد جمعة: «مع مصر وحبيبنا وقائدنا السيسي لآخر يوم»، وأضاف إسلام الرايق: «مش هانسيب حد يوقعها، بكره فيه 90 مليون جندي حايشيلوا مصر في عنيهم»، فيما قالت ريهام أمين: «القضية في حد ذاتها كان ممكن تخلص بكل هدوء، لولا أنها مادة دسمة لشحن الناس، خصوصًا الأقل وعيًا». وأكدت الدكتورة رغدة السعيد خبيرة لغة الجسد: «البديهي أننا مع مصر أساسا، انتو هتصطادوا في المية العكرة هنا كمان»، وغرد هشام المصري قائلًا: «عشان البلد اللي لسه بتحاول تقوم متقعش تاني»، وأضاف سعد مبروك: «مع من وقف ضد مخطط الفوضى ووحد الجيوش العربية ويحاول وقف نزيف الدم في ليبيا وسوريا واليمن مع السيسي يوم 25 وضد فوضى قتلت الآلاف وشردت ملايين». «جمال مصر» وأضافت كوكا: «انزلوا شوفوا جمال مصر واعملوا جولة وشوفوا جمالها وهي منورة والقاهرة الخديوية وتاريخها، يسلم إيدين اللي نورها وقال هرجعها، وزي ما حط رقبته على إيده وخلى مصر تفرح وأعاد لمصر جمالها، إحنا معاه وفي ضهره»، فيما قالت إيمان يوسف: «أنا مع الدولة، أنا مع الزعيم اللي حمى الدولة المصرية ورفع راية مصر عالية». وغرد عنتيل النشطاء قائلًا: «مع السيسي يوم 25 و26 و27 و28 و29 و30 و31 ولآخر العمر يا سيسي، انت بس تؤمر هتلاقي ولادك واخواتك قدامك ووراك وجنبك في كل مكان يحموا بلادهم»، وأضافت سارة فهمي قائلة: «مش بس يوم 25، معاك لحد ما تنهي المُدتين»، وقال ياسر المصري: «وكل يوم لأنه قائد صادق يقود مصر إلى بر الأمان وعبر بها في أحلك ظروف تعرضت لها». وكانت بعض القوى أعلنت مشاركتها في تظاهرات 25 أبريل، رفضًا لاتفاقية تعيين الحدود البحرية التي وقعها الرئيس عبد الفتاح السيسي والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، والتي نصت على نقل تبعية جزيرتي تيران والصنافير للمملكة العربية السعودية، خلال زيارته الأخيرة إلى مصر.