أكدت الفنانة "أمينة رزق"، في حوار قديم لها مع الإعلامي مفيد فوزي، أن حبها وعشقها للفن أغناها عن كل شيء فقد كان بمثابة الغذاء لروحها، وأنها كانت لا تستطيع أن تتركه لتتزوج. وأشارت إلى تقدم العديد من الأشخاص لخطبتها، ومن بينهم شخص يدعى وهبي، ومع إصرار عائلتها عليه وافقت على الخطبة منه، ولكنها بعد فترة استغلت سفره إلى الخارج وأرسلت إليه شبكته، وعادت إلى عملها بالفن، ولكنها فوجئت بعد مضي 14 عامًا على فراق هذا الشخص باتصاله بها بعد عودته من الخارج وطلبه زيارتها، ووافقت وعلمت بعدها أنه تزوج من فتاة أجنبية ولكنه سينفصل عنها لعدم اتفاقهما. وذكرت أن هذا الشخص عاود طلبه للزواج منها، ووجدت إصرارًا كبيرًا من عائلتها فاضطرت للموافقة عليه بعد أسبوع من الضغط عليها من قبل عائلتها، ولكنه طلب منها عقد القران، حتى يضمنها فوافقت على أن يكون الأمر خطوبة فقط وهي في منزل والدها. وتابعت: "ولكنني فوجئت به يطلب مني ممارسة حقوقه الشرعية فرفضت، لم يكن هناك ما يدفعني لتلبية طلبه بحقوقه الشرعية؛ فتم الطلاق".