سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
قصص حب البلاط الملكي البريطاني.. الأمير «وليام» و«كيت ميدلتون» الأفضل.. مكالمة رومانسية بين «تشالز» و«كايلا» تحرج العائلة المالكة.. علاقة «ديانا» بالمصري «عماد الفايد» تقتلهما
شهد القصر الملكي البريطاني، عددًا من قصص الحب التي انتهت بالزواج وغيرهم كانت خارج الأطار المقدس، وشهدت العلاقات التي كانت خارج الإطار الرسمي عدة مشكلات وفضائح هزت العائلة المالكة واعتبرت نقاط سوداء في تاريخهم. وترصد "فيتو" في هذا التقرير قصص الحب التي شهدها البلاط الملكي البريطاني، على النحو التالي: 1- الأمير ويليام وكيت ميدلتون تعرف الأمير ويليام على كيت ميدلتون، أثناء دراستها تاريخ الفن في جامعة سانت أندروز بإسكتلندا، وبعد رحلة حب دامت لسنوات طويلة، أعلن الأمير ويليام عن خطبتهما في 16 نوفمبر 2010، ثم قامت الملكة إليزابيث الثانية بمنحهما لقب دوق ودوقة كامبريدج يوم زفافهما 29 أبريل 2011، وأنجبا الأمير جورج الأميرة شارلوت. 2- الأمير تشارلز وكاميلا بدأت قصة حب كاميلا والأمير تشالرز في عام 1970، إلا أنهما لم يتزوجا وتم فضح قصة الحب في شريط تمت إذاعته في عام، 1992 احتوى على محادثة خاصة للغاية تدور بين كاميلا وتشارلز ما أحرج الثنائي والراحلة ديانا وقتها والعائلة البريطانية بأكملها.
وعاد الثنائي لحبهما مجددًا بعد وفاة ديانا ليتزوجا بمباركة الملكة، وبالرغم من أن كاميلا تعتبر قانونًا أميرة ويلز، فإنها لا تستخدم إلا لقب دوقة كورنوال لأسباب أمنية وقومية. 3- الأميرة ديانا وعماد الفايد بدأت القصة حين دعا الملياردير المصري محمد الفايد وزوجته هيني، الأميرة ديانا وابنيها "ويليام وهاري" وليا عهد بريطانيا لقضاء إجازة في فيلته في يوليو 1997، وقبلت الدعوة ومكثت وولداها في غرف الضيافة. وهناك بدأت قصة حبها من دودي الفايد، البالغ من العمر 42 سنة، خلال تلك الإجازة، تطورت علاقة الأميرة ديانا بالملياردير المصري، فعادا وحيدين خلال الأسابيع اللاحقة إلى الفيلا نفسها، ومكثا فيها لفترة ثم استقلا أحد اليخوت قربها للتمتع برحلات بحرية. وبعد أسابيع قليلة، توجها إلى باريس، حيث لقيا مصرعهما بعد خروجهما من فندق Ritz في حادث سير مروع في 31 أغسطس من العام نفسه. 4- الأميرة مارجريت وبيتر تاونستد بعد وقت صغير من تتويج شقيقتها على العرش، وقعت الأميرة "مارجريت" الأخت الصغرى للملكة إليزابيث، في حب رجل مطلق زهو "بيتر تاونستد" الذي كان يكبرها بنحو 16 عامًا، لكن الكنيسة والعائلة الملكة هددوها بتجريدها من الألقاب الملكية إذا أصرت على الزواج منه. وتركته وتزوجت المصور أنتوني أرمسترونج جونز في عام 1960 الذي أصبح أيرل سنودون، لكن سرعان ما انتهى زواجهما بسبب علاقات الأميرة العاطفية السابقة. 5- سارة فيرجسون ورجل الأعمال جون براين أدت العلاقة العاطفية والصور الخاصة بسارة فيرجسون، الزوجة السابقة للأمير أندرو الابن الثاني للملكة إليزابيث مع رجل الأعمال جون براين إلى انفصالها عن الأمير آندرو في عام 1996. وكانت سارة شوهدت برفقة العديد من الرجال الآخرين خلال سفر زوجها ومنذ طلاقها مازالت سارة تعيش مع بناتها وتحضر معهما بعض المناسبات الرسمية.