قطع العشرات من أهالي الدرب الأحمر شارع بورسعيد، لتضامنهم مع "عادل دربكة"، السائق الذي لقي مصرعه على يد أمين الشرطة. كان العشرات من أهالي المنطقة تجمهروا أمام مديرية أمن القاهرة، احتجاجًا على مقتله، قبل أن يغادروا أماكنهم ليقتحموا مستشفى أحمد ماهر لتسلُّم جثمان السائق. ومنع الأهالي مرور السيارات احتجاجًا على مقتل السائق؛ ما تسبب في أزمة مرورية بشارع بورسعيد، وفشلت الأجهزة الأمنية في إقناع الأهالي بفتح الطريق.