شهدت الليلة الختامية لمولد السيدة زينب تجمع الآلاف من أنصار الطرق الصوفية والمحبين ل«رئيسة الديوان»، وشهدت الشوارع المحيطة بمسجد أم العواجز، عددًا من حالات تحرش شباب بالفتيات والسيدات ومشاجرات بين المريدين وسط غياب أمني تام، في مشهد مسيء ويتنافى مع الهدف السامى لإحياء ذكرى آل البيت، بالرغم من تحذيرات الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، من السقوط في تلك التجاوزات.