سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بالفيديو.. بعد إعلان الصين عن فتحها باب المنح للدول النامية.. مصطفى: السفر إلى أمريكا وألمانيا أفضل.. حمادة: ستكون تجربة جيدة وتزيد من خبرة الممنوحين.. خالد: «بلدنا أولى بينا ونتعلم هنا أحسن»
في خطوة جديدة وتقدمية في مجال تنمية دول العالم الثالث والاهتمام بها في مجال التعليم والتنمية البشرية والاهتمام بالمورد الرئيسى لكل المجالات وهو العنصر البشرى، أعلنت الصين عن نيتها فتح باب الطلبات لمن يرغب في السفر لها، وتلقي التعليم في مدارس وجامعات الصين للطلاب حديثي التخرج ومن يرغب في استكمال تعليمه هناك. أمريكا أفضل قال مصطفى إنه يُفضل فكرة السفر بصفة عامة، ولكنه لا يُفضل الصين كدولة ترسل لها بعثات لتلقي العلم والدراسة، وإنما يفضل دول مثل: أمريكا أو ألمانيا، نظرًا لتقدمهما في مجال التعليم والبحث العلمي، موضحًا أنه يُفضل السفر لها للعمل في المصانع لتقدمها في كثير من الصناعات. دولة اقتصادية وأضاف حمادة، أن الصين تعتبر صاحبة أكبر الاقتصاديات في العالم حاليًا، وتجربة السفر إليها تُعد خطوة جيدة في سبيل الحصول على المزيد من الخبرة في مختلف المجالات كل حسب تخصصه ولو كانت هذه الفكرة حقيقية أشجع الشباب لتجربتها. حالات رفض ورفض خالد فكرة السفر قائلًا: «بلدنا أولى بينا ونتعلم هنا أحسن»، فيما قال هاني: «أهلي مش هيوافقوا على السفر ولو هسافر هسافر دولة غير الصين».