بحثت حركة "تنمية أسيوط"، مع اللواء طارق نصر مدير أمن أسيوط، والشيخ محمد العجمي وكيل وزارة الأوقاف ورئيس لجنة المصالحات، مشكلة "الثأر" وآثاره السلبية على عملية التنمية بالمحافظة. ورحب مدير الأمن بأعضاء الحركة وطالبهم بمزيد من التواصل، لأن الشباب هم أمل مصر الحقيقي نحو التنمية، وهذا ما يؤكده الرئيس السيسي. وقال عقيل إسماعيل عقيل رئيس الحركة: إن الأمن في أسيوط في تحسن ملموس خاصة في هذه الفترة، لكن لابد من جهود إضافية وكذلك تقديم كل الدعم للجان المصالحات المنتشرة بالمراكز، لتقوم بعملها على الوجه الأكمل، ولابد من وجود آليات للمواجهة، ومنها تنمية المرأة الصعيدية كمطلب ضروري وحيوي لأنها تستطيع مع الارتفاع بوعيها أن تلعب دورا أساسيا في الحد من هذه الجريمة.