قال مصدر قضائي فرنسي، إن 11 شخصًا من عائلة واحدة يشتبه بمغادرتهم فرنسا إلى سوريا للقتال هناك، في وقت تحاول فيه السلطات منع مواطنيها من التوجه إلى العراقوسوريا. وفتح قسم محاربة الإرهاب في النيابة العامة في باريس تحقيقًا اوليًا بشأن اختفاء هذه العائلة بسبب مؤشرات تدعو إلى الاعتقاد ان أفراد العائلة توجهوا إلى سوريا، بحسب مصدر إذاعة أوربا. وقد غادرت العائلة التي تسكن «نيس» اواخر سبتمبر الماضي، وبين ال11 شخصا رجل وشقيقتاه ووالدتهما مع الزوجات والازواج والعديد من أولادهم واحدهم طفل، وفقًا للمصدر. واوكلت مهمة التحقيق إلى الإدارة العامة للأمن الداخلي.