كم من محبٍ للحبيب معذّبٌ هجرًا وصدًّا، مُشعلا أشواقا يقسو ليحلو في هواه عيشه وبناره يستعذب الإحراقَا يومٌ وصالٌ ألف عامٍ بعده ألمٌ يُحاصِر مُبتلِى فرّاقا منك الجنون وبعض بعضٍ مثله ولأجله فقد الهوى ترياقا يا من جهلت فنون عشقٍ بعدنا من في ليالٍ ينتشيك عناقا؟؟!!