قالت صفحة "أنا آسف ياريس"، بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" اليوم الأربعاء: "إن ما حدث فى يناير وفبراير 2011 لم تكن ثورة ولكنها كانت مؤامرة أمريكية صهيونية إخوانية". مضيفة: "اللى بيقولوا غير كده هم شىء من ثلاثة ..إما شخص عنيد جدا وعرف إنها مؤامرة لكن مش عاوز يعترف علنا علشان مايطلعش غلطان، إما هو شخص منتفع مما حدث ولا يهمه خراب البلد ومن هؤلاء السياسيين والنشطاء، وإما شخص شديد الغباء لدرجة أنه لم يكتشف الحقيقة حتى الآن.. والأغلبية هم من الفئة الأولى".