قال الأنبا إبراهام، مطران القدس والكرسي الأورشليمي، خلال كلمته بمسرح شاطى الراحة بالإمارات، إن "زيارة البابا تواضروس الثاني للإمارات العربية الشقيقة تاريخية، فإنها دولة عريقة أسسها طيب الذكر الشيخ زايد، على الحب والخير والعطاء، وأن تكون داعمة للدول العربية ومازالت هذه الروح تسري في أصحاب السمو حتى الآن". وأضاف "إبراهام" أنه لا ينسي "دعم الإمارات لمصرنا الغالية في جميع الظروف"، ووجه حديثه للبابا قائلا: "إن زيارتكم لأبنائكم هنا لتعطيني من روحكم الطاهرة، وتطلع على مشاكل أبنائكم الروحية لخلاص نفوسنا رعاة ورعية، دمت لنا مدراسًا راعيًا حكيمًا وأمينًا لتكمل مسيرة آباء الكنيسة في وطنيتهم وحكمتهم وقياداتهم ".