يبدو أن الأزمة التي اشتعلت داخل جدران النادى الإسماعيلى، خلال الفترة الماضية، عقب خروج باهر المحمدي، قائد الدراويش، في تصريحات تليفزيونية أعلن فيها رغبته في الرحيل عن الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، مؤكدًا أنه يمتلك عروضًا قوية من ناديين أحدهما أوروبى والآخر خليجي، ليقرر ناديه تحويله للتحقيق واستبعاده من قائمة الفريق لمواجهة إنبي، التي أقيمت في الجولة الماضية، وانتهت بالتعادل الإيجابي، بهدف لمثله، وتغريمه 200 ألف جنيه، بسبب عدم امتثاله للتحقيق من قبل الإدارة القانونية بالنادي. باهر المحمدي، أعلن تراجعه عن قرار الرحيل عن قلعة الإسماعيلي، احترامًا لرغبة مسئولي الدراويش، جاء ذلك في تصريحات تليفزيونية، عبر قناة «تايم سبورت»، قائلا: "الإسماعيلي بيتي وكنت أحلم بفرصة للاحتراف، بعدما تلقيت عرضًا من خارج مصر ولكن وجهة نظر مسئولي النادي استمراري، لذا أغلقت ملف الرحيل". وواصل باهر المحمدي، أعلن تراجعه عن قرار الرحيل عن قلعة الإسماعيلي، احترامًا لرغبة مسئولي الدراويش، جاء ذلك في تصريحات تليفزيونية، عبر قناة «تايم سبورت»، قائلا: "الإسماعيلي بيتي وكنت أحلم بفرصة للاحتراف، بعدما تلقيت عرضًا من خارج مصر ولكن وجهة نظر مسئولي النادي استمراري، لذا أغلقت ملف الرحيل". وواصل باهر، قائلا: "متقبل كل العقوبات ولدينا مواجهة مهمة مع بيراميدز في الدوري، وكذلك مباراة البطولة العربية مع الاتحاد السكندري، بعد أن أنهينا الشوط الأول في الإسكندرية لصالحنا، تفصلنا خطوة واحدة عن الصعود للدور التالي ونطمح إلى تحقيق أمنيات جماهير الدراويش". وكان باهر المحمدي قد أكد مساء الأحد الماضي، عن تلقيه عروضًا من أجل الرحيل عن النادي الإسماعيلي في يناير الجاري، مشددًا على رغبته في موافقة ناديه بالسماح له بخوض تجربة احترافية جديدة.