"مراتي كانت ملكة جمال، وربنا حفظني بزواجي منها، هي عاشت معايا رحلة كفاح طويلة، اتجوزتها سنة 1957، وهي حاليا بقالها أكتر من 3 سنين مريضة".. هكذا تحدث الفنان رشوان توفيق، عن زوجته التي رحلت اليوم الثلاثاء، عن دنيانا، وأُقيمت الجنازة عليها بعد صلاة العصر من مسجد السيدة نفيسة. ويحكي "توفيق" عن قصة لقائهما الأول في حوار له ببرنامج "كلام البنات" عبر فضائية TEN يناير الماضي، قائلا: "كنت بامثل في مسرحية شهريار على مسرح الجامعة، وكانت شقيقتها جارتي، فأحضرت لها تذاكر لمشاهدة العرض، فقامت بإجبارها على الحضور، ومن هنا بدأت قصتنا وعمرها 17 عاما". يُضيف متحدثًا عن زوجته الراحلة: "الفنان حياته فوق وتحت، ولكن عمرها في يوم من الأيام ما أشعرتني أننا بنمر بأزمة، عاشت كفاحا مريرا معايا، لذلك أنا حاليا مابخرجش من البيت عشان أفضل بجوارها، واعتذرت عن أعمال فنية كتير بسببها، وباطلب من أحفادي لو خرجت مضطر إن يبقوا بجانب جدتهم". يتابع: "الزيجة دي أسفرت عن يُضيف متحدثًا عن زوجته الراحلة: "الفنان حياته فوق وتحت، ولكن عمرها في يوم من الأيام ما أشعرتني أننا بنمر بأزمة، عاشت كفاحا مريرا معايا، لذلك أنا حاليا مابخرجش من البيت عشان أفضل بجوارها، واعتذرت عن أعمال فنية كتير بسببها، وباطلب من أحفادي لو خرجت مضطر إن يبقوا بجانب جدتهم". يتابع: "الزيجة دي أسفرت عن 3 أولاد، هبة وآيات وتوفيق رحمة الله عليه.. هي شالتني في السراء والضراء ولازم أشيلها دلوقتي، أنا باقولها باستمرار: (أنا باحبك دلوقتي أكتر ما كان عندك 17 سنة، ولما بامسك إيدك أبوسها دلوقتي أحسن مما كنت باعمل في أيام الشقاوة وإنت عيلة صغيرة)، ولما باقولها كده بتضحك وتفضل تهزر معايا".