في سول عاصمة الطيران حاليا والتي جمعت بين اجتماعات الجمعية العامة للاتحاد الدولي للنقل الجوي وقمة العالم للطيران أبرزت الإياتا أرقاما تعكس حال مشاركة النقل الجوي في الأداء الاقتصادي للمواطن العادي وتطور ارتباط الطيران بالمسافرين. حيث تقوم صناعة النقل الجوي بتوفير 65 مليون وظيفة، بالإضافة إلى إسهامها ب 2.7 ترليون دولار أمريكي ضمن الاقتصاد العالمي. فعلى سبيل المثال، سيبدأ القطاع انطلاقاً من عام 2020 بانتهاج مسيرة نمو محايد بالنسبة للكربون للوصول في عام 2050 إلى معدلات انبعاث كربوني تُعادل نصف تلك المُسجلة عام 2005. كما نلتزم بتسخير الطيران لتقديم خدمات اتصال عالمية مستدامة". وتشمل أهم المؤشرات على قوة مستويات الاتصال العالمية كذلك أسعار التذاكر