شهدت الحلقة الرابعة والعشرون من مسلسل «هوجان»، وصول «هوجان» يجسده محمد إمام إلى بيروت لكي يبيع الآثار التي استخرجها إلى رجل الأعمال الذى كان يتعاون معه «كمال اللباد» يجسده رياض الخولي، وأحضرت «نوجا» تجسدها أسماء أبو اليزيد، الطعام لشقيقها «كرم» يجسده أحمد حسام، وحاولت أن تستدرجه فى الكلام لتعلم ماذا سمع، ونسيت الباب مفتوحا وهرب «كرم» من الفيلا، ونزل «لطفى الحراق» يجسده كريم محمود عبد العزيز، يبحث عنه، فيما سألت «نور» تجسدها هاجر أحمد، «حورس» يجسده أوس أوس، عن مكان «هوجان» ولكنه تهرب منها ورفض أن يقول لها شيئا. حاول «كرم» الاتصال ب«هوجان» ولكن وجد هاتفه مغلقا، ودخل «كمال اللباد» و«لطفى الحراق» مزاد شراء قطعة أرض زراعية، توجد أسفلها آثار، وكانت المفاجأة وصول «هوجان» و«بهلول» وانضمامهما إلى المزاد، ورسا المزاد على «هوجان». فيما حاول «كرم» الاتصال ب«هوجان» ولكن وجد هاتفه مغلقا، ودخل «كمال اللباد» و«لطفى الحراق» مزاد شراء قطعة أرض زراعية، توجد أسفلها آثار، وكانت المفاجأة وصول «هوجان» و«بهلول» وانضمامهما إلى المزاد، ورسا المزاد على «هوجان». فيما أشعل «لطفى الحراق» النار فى مخازن مجموعة «هوجان»، حتى لا ينافسه فى السوق، وتحدث «كمال» مع «لطفى» ودل على سرقة مخزن آثار خاص ب«هوجان» لأنه لا يهمه حرق مخازنه، فيما طلب «كمال» من «حورس» أن ينقل له أخبار «هوجان»، وكشفت الحلقة عن تعاون زوجة «لطفى» الثانية تجسدها دنيا المصري، مع «هوجان» وتنقل له أخباره. انتهت الحلقة بذهاب هوجان إلى نور وشرح لها أسباب ابتعاده عنها الفترة الماضية، وسرقة عربات «لطفى الحراق»، وتخلص «لميس» من المحاسب الذى كشفها، وذهاب «على» يجسده كريم عبد الجواد، للقبض على «هوجان» فى جريمة القتل الهارب منها.