كشف رضا عبد العال، حقيقة فبركة حلقته مع رامز جلال فى برنامجه «رامز فى الشلال». وقال عبد العال، خلال لقائه ببرنامج «نمبر وان» الذى يقدمه الإعلامى إبراهيم فايق، على فضائية «النهار»: «أقسم بجلالة الله أول ما صوت الغوريلا عمل والعيال سابتنى وجريت، الدنيا اسودت فى عينى، ولما كنت بتشاهد كنت بتشاهد إن هى لما تاكلنى محسش بحاجة». وأضاف عبد العال: «بنتى عيطت انهاردة لما شافت الحلقة وقالتلى يا بابا ارفع قضية عليه، قلتلها يا مرام أنتى عارفة إنى متعاقد فى القناة دي وهم غفلونى»، مؤكدا: «وحياة ولادى اللى هم أغلى حاجة فى الدنيا أنا ما أعرف أنا كنت رايح فين». وتابع: «آخر حاجة جت فى بالى ولادى ومراتى مش هشوفهم تانى، ورامز لازم يطلع يتأسف على المقدمة اللى عملها اللى قال فيها كرشه والتيشيرت والأهم من كل دا نبروه والناس اللى فى نبروه، ميجيبش سيرة الناس اللى فى نبروه ويقولك صفيحتين فسيخ، مينفعش، لازم تديها حقها وتدينى حقى». وأضاف: أول ما وقعت فى المية وتابع: «آخر حاجة جت فى بالى ولادى ومراتى مش هشوفهم تانى، ورامز لازم يطلع يتأسف على المقدمة اللى عملها اللى قال فيها كرشه والتيشيرت والأهم من كل دا نبروه والناس اللى فى نبروه، ميجيبش سيرة الناس اللى فى نبروه ويقولك صفيحتين فسيخ، مينفعش، لازم تديها حقها وتدينى حقى». وأضاف: أول ما وقعت فى المية شرقت وكنت هموت، وفيه بنت فى الآخر كدا إديتها حتة بوكس ولا محمد على، عمالة تشدنى وأنا مش قادر آخد نفسى، وبعد ما فقت قلتلهم إن دى ممكن تموت حد متخلوهاش تشد حد نفس الشدة دى». كما أفصح عن سعر التيشيرت الذى كان يرتديه فى الحلقة، وقال: «كان غالى وجبته بعد التخفيض بحوالى 650 أو 600 جنيه». واختتم: «رحت فى ساعة بالعربية، بعدين ركبت طيارة حوالى ساعة إلا ربع، ورجعت كل دا بقا فى القارب، قعدنا من الساعة 9 للساعة 1 ونص فى المياه ومش عايزنى أقول العصعوصة؟».