قصص كثيرة انتشرت حول الفيديو المنتشر لسيدة متوفية بقرية أريمون التابعة لمركز المحمودية بالبحيرة، والذي رفض نعشها دخول المسجد رغم محاولات عدة من الأهالي روايات ما بين الحقيقة والخيال، وواقعة غريبة بكل تفاصيلها أثارت ضجة كبيرة وحالة من الجدل، كان بطلها متوفاة تبلغ من العمر 37 عامًا، بقرية أريمون التابعة لمركز المحمودية بمحافظة البحيرة، بعد أن تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فيديو مرعب لجنازتها وهم يحملون جثمانها، إلا أن النعش رفض الدخول للمسجد للصلاة عليه على الرغم من محاولات عدة لحامليه لدفعه ولكن باءت جميع المحاولات بالفشل، ويظهر فيه المشاركين بدفع النعش نحو المسجد مرارًا وتكرارًا وهو يعود بهم للخلف ويظل يدور بهم أمام المسجد. "النعش مش عايز يدخل المسجد نهائيًا".. محاولات عدة من المشاركين في تشييع جثمان السيدة المتوفية لدخول مسجد القرية والصلاة عليها، وانتشرت قصص كثيرة حول الواقعة، وطالب الأهالي بتفسير من علماء الأزهر وسط تساؤلات كثيرة عن أسباب رفض دخول النعش، وهل الواقعة حقيقة أم خرافات من بعض الأهالي؟ وهل من الممكن أن تكون "النعش مش عايز يدخل المسجد نهائيًا".. محاولات عدة من المشاركين في تشييع جثمان السيدة المتوفية لدخول مسجد القرية والصلاة عليها، وانتشرت قصص كثيرة حول الواقعة، وطالب الأهالي بتفسير من علماء الأزهر وسط تساؤلات كثيرة عن أسباب رفض دخول النعش، وهل الواقعة حقيقة أم خرافات من بعض الأهالي؟ وهل من الممكن أن تكون عادات وتقاليد بعض العائلات؟. وعلق أحد المتابعين رواية عن أحد سكان القرية، قائلًا: "ياجماعة دى ست فاضلة ومن أحسن وأطيب الناس وليها ولد مسافر وكانت متعلقة بيه قوى وجوزها كان تعبان ولما جه يادوب لمس المحمل ودخل الجامع دخلت وراه أدعولها بالرحمة والمغفرة"، في حين شكك آخر الرواية ووصفها ب"الغريبة" وأوضح: "دى خرافات جدا، حضرتك مفيش نعش بيرجع كل الخطوات دى وبعدين مفيش أي علامات دهشة أو استغراب على الناس وبرضه مفيش نعش بيلف كده هما فكرونى بفيلم إسماعيل يس أما كان حنوتى وممكن يكون يتعلق بالسحر والشعوذة". وقال آخر، إن المعروف من السنة النبوية المُطهرة إذا احتملت الجنازة على الأعناق أن كانت صالحة قالت قدموني قدموني، وان كانت غير ذلك قالت يا ويلتي أين تذهبون بي، لايسمع ذلك ابن آدم ولو سمع لصُعق"، في الوقت الذي نفي فيه عدد كبير من المعلقين، ما تردد حول علاقة المتوفية بالسحر والجن، وأعمال الشعوذة. جنازة "صعيدي" مشاهد كسرت حاجز القواعد وخرجت عن نطاق الأحزان لتحول الجنازة لزفة، على عكس ما اعتدنا في توديع المتوفي بملامح يخيم عليها الحزن، وحمل النعش على الاكتاف في هدوء مع ذكر الدعوات له، حيث انتشر فيديو في 2015، لعدد من أهالي قرية بنجا بسوهاج، وهم يشيعون جنازة أحد أشخاص القرية بالمزمار والطبل، وهم يطوفون ويرقصون بنعش المتوفى وسط هذا الطبل والمزمار البلدى بعد خروج الشخص المتوفى من المسجد وسط إطلاق نساء القرية للزغاريد أثناء مرور الجثمان بناء على طلبه كما قال بعض الأقارب للإعلام. جنازة راقصة وتداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، في فبراير الماضي، مقطع فيديو لجنازة راقصة على نغمات الأغانى ودقات الطبول، ويظهر فى الفيديو المشيعون وهم يهزون النعش، كما حملوه على أكتافهم بينما قامت فرقة موسيقية بقرع الطبول على أنغام الآلات الموسيقية، مما أثار الجدل وحالة من السخط. المطربة صباح وفي جنازة المطربة اللبنانية صباح، أوصت محبيها بألا يحزنوا على وفاتها بل يفرحوا ويرقصوا فى جنازتها بالدبكة ليحولوا هذا اليوم ليوم فرح بدلاً من الحزن، دفن محبوها دموعهم فى قلوبهم وحمل أصدقاؤها نعشها ملفوف بعلم لبنان على الأكف وتراقصوا بالنعش على صوت أغانيها التى جعلت روحها تفيض بالمكان مع تصفيق المشيعون الذين تجمعوا أمام كنيسة مار جورجيوس بوسط بيروت على إيقاع فرقة الدبكة قبل دخول الجثمان إلى الكنيسة وبالفعل تحولت جنازتها إلى فرح وكأنها رحلة زفاف لمثواها الأخير.
جثمان "عزيز" في غانا بخليط من مشاعر الحزن التى تظهر على وجوههم والحركات الراقصة، قام عدد كبير من الرجال وفقًا لما جاء فى موقعي daily mail وboredpanda بتشييع جثمان شخص عزيز فى غانا برقص النعش المحمول على أكتافهم مع التصفيق والركل بأقدامهم والذى أدى لتشجيع حشد كبير من أحبائهم للانضمام إلى الجنازة وذلك من أجل الاحتفاء بحياة هذا الشخص وتقديرًا له، وتعتبر الجنازات من المناسبات الاجتماعية فى غانا وهى مناسبة يمكن أن تستمر لعدة أيام وتكلف مبلغًا باهظًا يتكلف بين العائلات ما بين 1500 دولار إلى 20 دولارًا، وتشتهر الجنائز الغانية بضفة عامة بالتوابيت الخشبية المنحوتة بشكل جميل وهى من عاداتها التى تحدث دون ملل.