كتب- محمود البي حسام غالي، اسم عندما تذكره يأتي إلى ذهنك بالوهلة الأولى، موهبته الكروية العالية، ومراوغاته القوية داخل أرضية الملعب، لكن لا تستطيع الخروج من ذهنك دون ذكر مشاكله في فريق توتنهام، وفترة احترافه غير الناجحة في نظر البعض، ومثمرة وعظيمة في نظر محبيه. صاحب ال36 عامًا المحترف في صفوف النصر السعودي منذ الصيف الماضي، الذي شهد على فترة احترافه الأولى له في الأراضي المقدسة من 2009 حتى 2010 التي انتهت بمشاكل كبيرة تخص تعاطى المنشطات قبل إثبات الدولي الوطني براءته ويعود للشياطين الحمر في 6 يوليو 2010. اختلاف وانقسام بين جماهير الأهلي على حسام غالي، بالأحرى على شخصيته ومزاجيته داخل الملعب، بسبب مشاكله داخل الأهلي، بعدما اعتدى على حسين السيد، زميله في الفريق الأحمر بغرفة خلع الملابس في 2015، والواقعة الأشهر التي جعلت قلوب بعض الجماهير الحمراء تتحجر ضد لاعب توتنهام السابق عندما رمى "شارة القيادة" خلال لقاء حرس الحدود. رمى الشارة "فعل غير مغفور" لأي لاعب من جماهير فريقه وإدارة الأهلي التي عاقبته بسحب الشارة قبل إعادتها له في الموسم التالي من الحادثة من قبل رئيس الأحمر في ذلك الوقت، محمود طاهر. غادر حسام غالي الأهلي في الصيف الماضي نحو النصر السعودي بعد أزمات كثيرة مع الفريق الأحمر والإدارة، لكن الإعلامي أحمد شوبير المقرب من إدارة الأهلي الحالية بقيادة محمود الخطيب، كشف عن عودة غالي للشياطين الحمر قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية، بل خلال ساعات "حسب ما قاله حارس مرمى الأهلي والمنتخب الوطني السابق". ويلقى "التحرير" في التقرير الآتي الضوء على حسام غالي وفترته في الأهلي.. لماذا عاد حسام غالي؟ وهل الأهلي يحتاجه؟ سؤالان يشغلان بال جماهير الحمراء بعد الشائعات حول عودة الدولي الوطني لصفوف الأحمر في فترة الانتقالات الشتوية، قبل الإجابة عن سؤال، هل يحتاج الفريق الأحمر إلى غالي أم لا؟ وهناك سؤال أهم "هل صاحب لقب الدوري في الموسمين الماضين في حاجة لحسام غالي؟ في الحقيقة، خط وسط الأهلي لم يتأثر منذ رحيل صاحب ال36 عامًا نحو نادي النصر الملقب ب"العالمي" في الدوري السعودي، لوجود المخلص والمخضرم والمسمار "حسام عاشور" وعمرو السولية، الذي حمل رقم "14" المرتبط بغالي في السنوات الماضية، ودخل في خلافات مع سيد معوض من أجل ارتدائه بعد عودته من الاحتراف. بخلاف حسام عاشور وعمرو السولية اللذين اعتمدا عليهما حسام البدري بشكل منتظم منذ رحيل غالي، فهناك الموهبة الشابة أحمد حمدي، الذي رفض الأهلي بيعه لأودينيزي الإيطالي في الصيف الماضي بجانب العائد لفريق من مصر المقاصة هشام محمد، الذي تراه الجماهير الحمراء بأنه الخليفة المنتظر لغالي، ويستحق الحصول على مشاركة بصورة أكبر في الموسم الجاري. بعد عاشور والسولية وحمدي وهشام محمد، هناك لاعب تعاقد معه الأهلي بعد خناقة كبيرة مع نظيره الزمالك من إنبي، وهو الشاب أكرم توفيق غير الموثوق من قبل حسام البدري، الذي يعتمد عليه في بعض المباريات من الموسم الجاري. وعند الأزمات التي يتعرض لها الأهلي في الوسط بالموسم الجاري بإصابة عاشور أو السولية أو بسبب الإيقاف، الحل السريع لدى الجوكر أحمد فتحي، لكن حسام البدري يمتلك حلًا احتياطيًا، وهو رامي ربيعة الذي لعب في هذا المركز في خط الوسط بربع نهائي دوري أبطال افريقيا. الواضح من سياق الحديث السابق، فإن الأهلي لا يعانى من مشاكل في خط الوسط، بل الثلاثي هشام محمد وأحمدي حمدي وأكرم توفيق يعانون من قلة المشاركة في الموسم الجاري، ليصبح السؤال المحير "لماذا غالي في طريقه للعودة إلى الأهلي؟". الاجابة من السعودية، صاحب ال36 عامًا ليس على وفاق مع جوستافو كوينتيروس، مدرب النصر السعودي، الذي تولى تدريب الفريق الملقب ب"العالمي" في أكتوبر الماضي، مدرب الإكودادور السابق لا يريد لاعب الأهلي السابق في صفوفه. خلال 13 مباراة لحسام غالي مع النصر (12 بالدوري السعودي ومباراة واحدة بكأس خادم الحرمين الشريفين)، لم يسجل صاحب ال36 عاما أو يصنع أي أهداف. النصر السعودي بات على بعد خطوات من ضم الدولي التونسي فرجاني ساسي من الترجي في فترة الانتقالات الشتوية الجارية، ليكون بديل حسام غالي في الفريق بالفترة المقبلة، حسب الصحافة السعودية والمغربية. عدم قناعة المدرب وأرقامه الضعيفة وتجهيز النصر لبديله من أسباب رحيل حسام غالي عن الفريق العالمي إذا صحت التقارير الصحفية السعودية والمصرية. حسام غالي، اسم عندما تذكره يأتي إلى ذهنك بالوهلة الأولى، موهبته الكروية العالية، ومراوغاته القوية داخل أرضية الملعب، لكن لا تستطيع الخروج من ذهنك دون ذكر مشاكله في فريق توتنهام، وفترة احترافه غير الناجحة في نظر البعض، ومثمرة وعظيمة في نظر محبيه. صاحب ال36 عامًا المحترف في صفوف النصر السعودي منذ الصيف الماضي، الذي شهد على فترة احترافه الأولى له في الأراضي المقدسة من 2009 حتى 2010 التي انتهت بمشاكل كبيرة تخص تعاطى المنشطات قبل إثبات الدولي الوطني براءته ويعود للشياطين الحمر في 6 يوليو 2010. اختلاف وانقسام بين جماهير الأهلي على حسام غالي، بالأحرى على شخصيته ومزاجيته داخل الملعب، بسبب مشاكله داخل الأهلي، بعدما اعتدى على حسين السيد، زميله في الفريق الأحمر بغرفة خلع الملابس في 2015، والواقعة الأشهر التي جعلت قلوب بعض الجماهير الحمراء تتحجر ضد لاعب توتنهام السابق عندما رمى "شارة القيادة" خلال لقاء حرس الحدود. رمى الشارة "فعل غير مغفور" لأي لاعب من جماهير فريقه وإدارة الأهلي التي عاقبته بسحب الشارة قبل إعادتها له في الموسم التالي من الحادثة من قبل رئيس الأحمر في ذلك الوقت، محمود طاهر. غادر حسام غالي الأهلي في الصيف الماضي نحو النصر السعودي بعد أزمات كثيرة مع الفريق الأحمر والإدارة، لكن الإعلامي أحمد شوبير المقرب من إدارة الأهلي الحالية بقيادة محمود الخطيب، كشف عن عودة غالي للشياطين الحمر قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية، بل خلال ساعات "حسب ما قاله حارس مرمى الأهلي والمنتخب الوطني السابق". ويلقى "التحرير" في التقرير الآتي الضوء على حسام غالي وفترته في الأهلي.. لماذا عاد حسام غالي؟ وهل الأهلي يحتاجه؟ سؤالان يشغلان بال جماهير الحمراء بعد الشائعات حول عودة الدولي الوطني لصفوف الأحمر في فترة الانتقالات الشتوية، قبل الإجابة عن سؤال، هل يحتاج الفريق الأحمر إلى غالي أم لا؟ وهناك سؤال أهم "هل صاحب لقب الدوري في الموسمين الماضين في حاجة لحسام غالي؟ في الحقيقة، خط وسط الأهلي لم يتأثر منذ رحيل صاحب ال36 عامًا نحو نادي النصر الملقب ب"العالمي" في الدوري السعودي، لوجود المخلص والمخضرم والمسمار "حسام عاشور" وعمرو السولية، الذي حمل رقم "14" المرتبط بغالي في السنوات الماضية، ودخل في خلافات مع سيد معوض من أجل ارتدائه بعد عودته من الاحتراف. بخلاف حسام عاشور وعمرو السولية اللذين اعتمدا عليهما حسام البدري بشكل منتظم منذ رحيل غالي، فهناك الموهبة الشابة أحمد حمدي، الذي رفض الأهلي بيعه لأودينيزي الإيطالي في الصيف الماضي بجانب العائد لفريق من مصر المقاصة هشام محمد، الذي تراه الجماهير الحمراء بأنه الخليفة المنتظر لغالي، ويستحق الحصول على مشاركة بصورة أكبر في الموسم الجاري. بعد عاشور والسولية وحمدي وهشام محمد، هناك لاعب تعاقد معه الأهلي بعد خناقة كبيرة مع نظيره الزمالك من إنبي، وهو الشاب أكرم توفيق غير الموثوق من قبل حسام البدري، الذي يعتمد عليه في بعض المباريات من الموسم الجاري. وعند الأزمات التي يتعرض لها الأهلي في الوسط بالموسم الجاري بإصابة عاشور أو السولية أو بسبب الإيقاف، الحل السريع لدى الجوكر أحمد فتحي، لكن حسام البدري يمتلك حلًا احتياطيًا، وهو رامي ربيعة الذي لعب في هذا المركز في خط الوسط بربع نهائي دوري أبطال افريقيا. الواضح من سياق الحديث السابق، فإن الأهلي لا يعانى من مشاكل في خط الوسط، بل الثلاثي هشام محمد وأحمدي حمدي وأكرم توفيق يعانون من قلة المشاركة في الموسم الجاري، ليصبح السؤال المحير "لماذا غالي في طريقه للعودة إلى الأهلي؟". الاجابة من السعودية، صاحب ال36 عامًا ليس على وفاق مع جوستافو كوينتيروس، مدرب النصر السعودي، الذي تولى تدريب الفريق الملقب ب"العالمي" في أكتوبر الماضي، مدرب الإكودادور السابق لا يريد لاعب الأهلي السابق في صفوفه. خلال 13 مباراة لحسام غالي مع النصر (12 بالدوري السعودي ومباراة واحدة بكأس خادم الحرمين الشريفين)، لم يسجل صاحب ال36 عاما أو يصنع أي أهداف. النصر السعودي بات على بعد خطوات من ضم الدولي التونسي فرجاني ساسي من الترجي في فترة الانتقالات الشتوية الجارية، ليكون بديل حسام غالي في الفريق بالفترة المقبلة، حسب الصحافة السعودية والمغربية. عدم قناعة المدرب وأرقامه الضعيفة وتجهيز النصر لبديله من أسباب رحيل حسام غالي عن الفريق العالمي إذا صحت التقارير الصحفية السعودية والمصرية. حسام غالي، اسم عندما تذكره يأتي إلى ذهنك بالوهلة الأولى، موهبته الكروية العالية، ومراوغاته القوية داخل أرضية الملعب، لكن لا تستطيع الخروج من ذهنك دون ذكر مشاكله في فريق توتنهام، وفترة احترافه غير الناجحة في نظر البعض، ومثمرة وعظيمة في نظر محبيه. صاحب ال36 عامًا المحترف في صفوف النصر السعودي منذ الصيف الماضي، الذي شهد على فترة احترافه الأولى له في الأراضي المقدسة من 2009 حتى 2010 التي انتهت بمشاكل كبيرة تخص تعاطى المنشطات قبل إثبات الدولي الوطني براءته ويعود للشياطين الحمر في 6 يوليو 2010. اختلاف وانقسام بين جماهير الأهلي على حسام غالي، بالأحرى على شخصيته ومزاجيته داخل الملعب، بسبب مشاكله داخل الأهلي، بعدما اعتدى على حسين السيد، زميله في الفريق الأحمر بغرفة خلع الملابس في 2015، والواقعة الأشهر التي جعلت قلوب بعض الجماهير الحمراء تتحجر ضد لاعب توتنهام السابق عندما رمى "شارة القيادة" خلال لقاء حرس الحدود. رمى الشارة "فعل غير مغفور" لأي لاعب من جماهير فريقه وإدارة الأهلي التي عاقبته بسحب الشارة قبل إعادتها له في الموسم التالي من الحادثة من قبل رئيس الأحمر في ذلك الوقت، محمود طاهر. غادر حسام غالي الأهلي في الصيف الماضي نحو النصر السعودي بعد أزمات كثيرة مع الفريق الأحمر والإدارة، لكن الإعلامي أحمد شوبير المقرب من إدارة الأهلي الحالية بقيادة محمود الخطيب، كشف عن عودة غالي للشياطين الحمر قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية، بل خلال ساعات "حسب ما قاله حارس مرمى الأهلي والمنتخب الوطني السابق". ويلقى "التحرير" في التقرير الآتي الضوء على حسام غالي وفترته في الأهلي.. لماذا عاد حسام غالي؟ وهل الأهلي يحتاجه؟ سؤالان يشغلان بال جماهير الحمراء بعد الشائعات حول عودة الدولي الوطني لصفوف الأحمر في فترة الانتقالات الشتوية، قبل الإجابة عن سؤال، هل يحتاج الفريق الأحمر إلى غالي أم لا؟ وهناك سؤال أهم "هل صاحب لقب الدوري في الموسمين الماضين في حاجة لحسام غالي؟ في الحقيقة، خط وسط الأهلي لم يتأثر منذ رحيل صاحب ال36 عامًا نحو نادي النصر الملقب ب"العالمي" في الدوري السعودي، لوجود المخلص والمخضرم والمسمار "حسام عاشور" وعمرو السولية، الذي حمل رقم "14" المرتبط بغالي في السنوات الماضية، ودخل في خلافات مع سيد معوض من أجل ارتدائه بعد عودته من الاحتراف. بخلاف حسام عاشور وعمرو السولية اللذين اعتمدا عليهما حسام البدري بشكل منتظم منذ رحيل غالي، فهناك الموهبة الشابة أحمد حمدي، الذي رفض الأهلي بيعه لأودينيزي الإيطالي في الصيف الماضي بجانب العائد لفريق من مصر المقاصة هشام محمد، الذي تراه الجماهير الحمراء بأنه الخليفة المنتظر لغالي، ويستحق الحصول على مشاركة بصورة أكبر في الموسم الجاري. بعد عاشور والسولية وحمدي وهشام محمد، هناك لاعب تعاقد معه الأهلي بعد خناقة كبيرة مع نظيره الزمالك من إنبي، وهو الشاب أكرم توفيق غير الموثوق من قبل حسام البدري، الذي يعتمد عليه في بعض المباريات من الموسم الجاري. وعند الأزمات التي يتعرض لها الأهلي في الوسط بالموسم الجاري بإصابة عاشور أو السولية أو بسبب الإيقاف، الحل السريع لدى الجوكر أحمد فتحي، لكن حسام البدري يمتلك حلًا احتياطيًا، وهو رامي ربيعة الذي لعب في هذا المركز في خط الوسط بربع نهائي دوري أبطال افريقيا. الواضح من سياق الحديث السابق، فإن الأهلي لا يعانى من مشاكل في خط الوسط، بل الثلاثي هشام محمد وأحمدي حمدي وأكرم توفيق يعانون من قلة المشاركة في الموسم الجاري، ليصبح السؤال المحير "لماذا غالي في طريقه للعودة إلى الأهلي؟". الاجابة من السعودية، صاحب ال36 عامًا ليس على وفاق مع جوستافو كوينتيروس، مدرب النصر السعودي، الذي تولى تدريب الفريق الملقب ب"العالمي" في أكتوبر الماضي، مدرب الإكودادور السابق لا يريد لاعب الأهلي السابق في صفوفه. خلال 13 مباراة لحسام غالي مع النصر (12 بالدوري السعودي ومباراة واحدة بكأس خادم الحرمين الشريفين)، لم يسجل صاحب ال36 عاما أو يصنع أي أهداف. النصر السعودي بات على بعد خطوات من ضم الدولي التونسي فرجاني ساسي من الترجي في فترة الانتقالات الشتوية الجارية، ليكون بديل حسام غالي في الفريق بالفترة المقبلة، حسب الصحافة السعودية والمغربية. عدم قناعة المدرب وأرقامه الضعيفة وتجهيز النصر لبديله من أسباب رحيل حسام غالي عن الفريق العالمي إذا صحت التقارير الصحفية السعودية والمصرية. هل حسام غالي عاد للأهلي بعد دعم الخطيب في الانتخابات؟ خلال انتخابات الأهلي والمنافسة الشرسة بين محمود الخطيب ومحمود طاهر على مقعد الرئيس في القلعة الحمراء، قدم حسام غالي للقاهرة من أجل مساندة "بيبو" في الانتخابات بالرغم من الدعم الكبير، الذي تلقاه غالي في فترة "طاهر" الذي أعاد له شارة القيادة التي رماها على الأرض وسط سخط الجماهير. والسؤال الذي يلح نفسه، هل عودة حسام غالي للأهلي في ذلك الوقت نوع من الترضية من محمود الخطيب لصاحب ال36 عاما وحصوله على اعتزال كريم به في نهاية الموسم الجاري بالرغم من رغبة اللاعب في اللعب مع المنتخب الوطني في كأس العالم بروسيا، بل من الوارد أن يكون غالي "هو اللاعب العالمي الذي انتشرت أخباره من مصادر بالأهلي" بضم الفريق الأحمر للاعب عالمي قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية الجارية بسبب لعبه في فريق النصر الملقب ب"العالمي" وتجربته في توتنهام وديربي كاونتي وليرس. وإذا كانت إدارة الأهلي تحافظ على نجومها وأسماء صنعت التاريخ مع الأهلي في الفترة الماضية، لماذا فرط الفريق في مؤمن زكريا لأهلي جدة الذي يقدم مستوى رائعا مع الفريق وعماد متعب للتعاون؟ بل الإدارة طالبت من الثنائي عبد الله السعيد وأحمد فتحي "ركائز" الفريق بحسم موقفهما من التجديد بعد العروض التي تلقاها الثنائي من أهلى جدة والشباب "حسب ما نشره الموقع الرسم للأهلي". وكان الأولى والافضل من إدارة الأهلي الحفاظ على مؤمن زكريا ومتعب والتوصل للاتفاق مع السعيد وفتحي من أجل تمديد عقودهم وتأجيل خطوة عودة غالي "اذا صدق أحمد شوبير" لإعطاء المساحة لموهبتين مثل أحمدي حمدي وهشام محمد. لا نستطيع نهاية التقرير عن حسام غالي الملقب من عشاقه ومريده "الكابيتانو" دون ذكر بطولات مع الأهلي التي كانت كثيرة، بحصد لقب الدوري 3 مرات، ودوري أبطال إفريقيا مرتين وكأس مصر مرتين والسوبر المصري 3 مرات. حسام غالي، اسم عندما تذكره يأتي إلى ذهنك بالوهلة الأولى، موهبته الكروية العالية، ومراوغاته القوية داخل أرضية الملعب، لكن لا تستطيع الخروج من ذهنك دون ذكر مشاكله في فريق توتنهام، وفترة احترافه غير الناجحة في نظر البعض، ومثمرة وعظيمة في نظر محبيه. صاحب ال36 عامًا المحترف في صفوف النصر السعودي منذ الصيف الماضي، الذي شهد على فترة احترافه الأولى له في الأراضي المقدسة من 2009 حتى 2010 التي انتهت بمشاكل كبيرة تخص تعاطى المنشطات قبل إثبات الدولي الوطني براءته ويعود للشياطين الحمر في 6 يوليو 2010. اختلاف وانقسام بين جماهير الأهلي على حسام غالي، بالأحرى على شخصيته ومزاجيته داخل الملعب، بسبب مشاكله داخل الأهلي، بعدما اعتدى على حسين السيد، زميله في الفريق الأحمر بغرفة خلع الملابس في 2015، والواقعة الأشهر التي جعلت قلوب بعض الجماهير الحمراء تتحجر ضد لاعب توتنهام السابق عندما رمى "شارة القيادة" خلال لقاء حرس الحدود. رمى الشارة "فعل غير مغفور" لأي لاعب من جماهير فريقه وإدارة الأهلي التي عاقبته بسحب الشارة قبل إعادتها له في الموسم التالي من الحادثة من قبل رئيس الأحمر في ذلك الوقت، محمود طاهر. غادر حسام غالي الأهلي في الصيف الماضي نحو النصر السعودي بعد أزمات كثيرة مع الفريق الأحمر والإدارة، لكن الإعلامي أحمد شوبير المقرب من إدارة الأهلي الحالية بقيادة محمود الخطيب، كشف عن عودة غالي للشياطين الحمر قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية، بل خلال ساعات "حسب ما قاله حارس مرمى الأهلي والمنتخب الوطني السابق". ويلقى "التحرير" في التقرير الآتي الضوء على حسام غالي وفترته في الأهلي.. لماذا عاد حسام غالي؟ وهل الأهلي يحتاجه؟ سؤالان يشغلان بال جماهير الحمراء بعد الشائعات حول عودة الدولي الوطني لصفوف الأحمر في فترة الانتقالات الشتوية، قبل الإجابة عن سؤال، هل يحتاج الفريق الأحمر إلى غالي أم لا؟ وهناك سؤال أهم "هل صاحب لقب الدوري في الموسمين الماضين في حاجة لحسام غالي؟ في الحقيقة، خط وسط الأهلي لم يتأثر منذ رحيل صاحب ال36 عامًا نحو نادي النصر الملقب ب"العالمي" في الدوري السعودي، لوجود المخلص والمخضرم والمسمار "حسام عاشور" وعمرو السولية، الذي حمل رقم "14" المرتبط بغالي في السنوات الماضية، ودخل في خلافات مع سيد معوض من أجل ارتدائه بعد عودته من الاحتراف. بخلاف حسام عاشور وعمرو السولية اللذين اعتمدا عليهما حسام البدري بشكل منتظم منذ رحيل غالي، فهناك الموهبة الشابة أحمد حمدي، الذي رفض الأهلي بيعه لأودينيزي الإيطالي في الصيف الماضي بجانب العائد لفريق من مصر المقاصة هشام محمد، الذي تراه الجماهير الحمراء بأنه الخليفة المنتظر لغالي، ويستحق الحصول على مشاركة بصورة أكبر في الموسم الجاري. بعد عاشور والسولية وحمدي وهشام محمد، هناك لاعب تعاقد معه الأهلي بعد خناقة كبيرة مع نظيره الزمالك من إنبي، وهو الشاب أكرم توفيق غير الموثوق من قبل حسام البدري، الذي يعتمد عليه في بعض المباريات من الموسم الجاري. وعند الأزمات التي يتعرض لها الأهلي في الوسط بالموسم الجاري بإصابة عاشور أو السولية أو بسبب الإيقاف، الحل السريع لدى الجوكر أحمد فتحي، لكن حسام البدري يمتلك حلًا احتياطيًا، وهو رامي ربيعة الذي لعب في هذا المركز في خط الوسط بربع نهائي دوري أبطال افريقيا. الواضح من سياق الحديث السابق، فإن الأهلي لا يعانى من مشاكل في خط الوسط، بل الثلاثي هشام محمد وأحمدي حمدي وأكرم توفيق يعانون من قلة المشاركة في الموسم الجاري، ليصبح السؤال المحير "لماذا غالي في طريقه للعودة إلى الأهلي؟". الاجابة من السعودية، صاحب ال36 عامًا ليس على وفاق مع جوستافو كوينتيروس، مدرب النصر السعودي، الذي تولى تدريب الفريق الملقب ب"العالمي" في أكتوبر الماضي، مدرب الإكودادور السابق لا يريد لاعب الأهلي السابق في صفوفه. خلال 13 مباراة لحسام غالي مع النصر (12 بالدوري السعودي ومباراة واحدة بكأس خادم الحرمين الشريفين)، لم يسجل صاحب ال36 عاما أو يصنع أي أهداف. النصر السعودي بات على بعد خطوات من ضم الدولي التونسي فرجاني ساسي من الترجي في فترة الانتقالات الشتوية الجارية، ليكون بديل حسام غالي في الفريق بالفترة المقبلة، حسب الصحافة السعودية والمغربية. عدم قناعة المدرب وأرقامه الضعيفة وتجهيز النصر لبديله من أسباب رحيل حسام غالي عن الفريق العالمي إذا صحت التقارير الصحفية السعودية والمصرية. هل حسام غالي عاد للأهلي بعد دعم الخطيب في الانتخابات؟ خلال انتخابات الأهلي والمنافسة الشرسة بين محمود الخطيب ومحمود طاهر على مقعد الرئيس في القلعة الحمراء، قدم حسام غالي للقاهرة من أجل مساندة "بيبو" في الانتخابات بالرغم من الدعم الكبير، الذي تلقاه غالي في فترة "طاهر" الذي أعاد له شارة القيادة التي رماها على الأرض وسط سخط الجماهير. والسؤال الذي يلح نفسه، هل عودة حسام غالي للأهلي في ذلك الوقت نوع من الترضية من محمود الخطيب لصاحب ال36 عاما وحصوله على اعتزال كريم به في نهاية الموسم الجاري بالرغم من رغبة اللاعب في اللعب مع المنتخب الوطني في كأس العالم بروسيا، بل من الوارد أن يكون غالي "هو اللاعب العالمي الذي انتشرت أخباره من مصادر بالأهلي" بضم الفريق الأحمر للاعب عالمي قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية الجارية بسبب لعبه في فريق النصر الملقب ب"العالمي" وتجربته في توتنهام وديربي كاونتي وليرس. وإذا كانت إدارة الأهلي تحافظ على نجومها وأسماء صنعت التاريخ مع الأهلي في الفترة الماضية، لماذا فرط الفريق في مؤمن زكريا لأهلي جدة الذي يقدم مستوى رائعا مع الفريق وعماد متعب للتعاون؟ بل الإدارة طالبت من الثنائي عبد الله السعيد وأحمد فتحي "ركائز" الفريق بحسم موقفهما من التجديد بعد العروض التي تلقاها الثنائي من أهلى جدة والشباب "حسب ما نشره الموقع الرسم للأهلي". وكان الأولى والافضل من إدارة الأهلي الحفاظ على مؤمن زكريا ومتعب والتوصل للاتفاق مع السعيد وفتحي من أجل تمديد عقودهم وتأجيل خطوة عودة غالي "اذا صدق أحمد شوبير" لإعطاء المساحة لموهبتين مثل أحمدي حمدي وهشام محمد. لا نستطيع نهاية التقرير عن حسام غالي الملقب من عشاقه ومريده "الكابيتانو" دون ذكر بطولات مع الأهلي التي كانت كثيرة، بحصد لقب الدوري 3 مرات، ودوري أبطال إفريقيا مرتين وكأس مصر مرتين والسوبر المصري 3 مرات. حسام غالي، اسم عندما تذكره يأتي إلى ذهنك بالوهلة الأولى، موهبته الكروية العالية، ومراوغاته القوية داخل أرضية الملعب، لكن لا تستطيع الخروج من ذهنك دون ذكر مشاكله في فريق توتنهام، وفترة احترافه غير الناجحة في نظر البعض، ومثمرة وعظيمة في نظر محبيه. صاحب ال36 عامًا المحترف في صفوف النصر السعودي منذ الصيف الماضي، الذي شهد على فترة احترافه الأولى له في الأراضي المقدسة من 2009 حتى 2010 التي انتهت بمشاكل كبيرة تخص تعاطى المنشطات قبل إثبات الدولي الوطني براءته ويعود للشياطين الحمر في 6 يوليو 2010. اختلاف وانقسام بين جماهير الأهلي على حسام غالي، بالأحرى على شخصيته ومزاجيته داخل الملعب، بسبب مشاكله داخل الأهلي، بعدما اعتدى على حسين السيد، زميله في الفريق الأحمر بغرفة خلع الملابس في 2015، والواقعة الأشهر التي جعلت قلوب بعض الجماهير الحمراء تتحجر ضد لاعب توتنهام السابق عندما رمى "شارة القيادة" خلال لقاء حرس الحدود. رمى الشارة "فعل غير مغفور" لأي لاعب من جماهير فريقه وإدارة الأهلي التي عاقبته بسحب الشارة قبل إعادتها له في الموسم التالي من الحادثة من قبل رئيس الأحمر في ذلك الوقت، محمود طاهر. غادر حسام غالي الأهلي في الصيف الماضي نحو النصر السعودي بعد أزمات كثيرة مع الفريق الأحمر والإدارة، لكن الإعلامي أحمد شوبير المقرب من إدارة الأهلي الحالية بقيادة محمود الخطيب، كشف عن عودة غالي للشياطين الحمر قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية، بل خلال ساعات "حسب ما قاله حارس مرمى الأهلي والمنتخب الوطني السابق". ويلقى "التحرير" في التقرير الآتي الضوء على حسام غالي وفترته في الأهلي.. لماذا عاد حسام غالي؟ وهل الأهلي يحتاجه؟ سؤالان يشغلان بال جماهير الحمراء بعد الشائعات حول عودة الدولي الوطني لصفوف الأحمر في فترة الانتقالات الشتوية، قبل الإجابة عن سؤال، هل يحتاج الفريق الأحمر إلى غالي أم لا؟ وهناك سؤال أهم "هل صاحب لقب الدوري في الموسمين الماضين في حاجة لحسام غالي؟ في الحقيقة، خط وسط الأهلي لم يتأثر منذ رحيل صاحب ال36 عامًا نحو نادي النصر الملقب ب"العالمي" في الدوري السعودي، لوجود المخلص والمخضرم والمسمار "حسام عاشور" وعمرو السولية، الذي حمل رقم "14" المرتبط بغالي في السنوات الماضية، ودخل في خلافات مع سيد معوض من أجل ارتدائه بعد عودته من الاحتراف. بخلاف حسام عاشور وعمرو السولية اللذين اعتمدا عليهما حسام البدري بشكل منتظم منذ رحيل غالي، فهناك الموهبة الشابة أحمد حمدي، الذي رفض الأهلي بيعه لأودينيزي الإيطالي في الصيف الماضي بجانب العائد لفريق من مصر المقاصة هشام محمد، الذي تراه الجماهير الحمراء بأنه الخليفة المنتظر لغالي، ويستحق الحصول على مشاركة بصورة أكبر في الموسم الجاري. بعد عاشور والسولية وحمدي وهشام محمد، هناك لاعب تعاقد معه الأهلي بعد خناقة كبيرة مع نظيره الزمالك من إنبي، وهو الشاب أكرم توفيق غير الموثوق من قبل حسام البدري، الذي يعتمد عليه في بعض المباريات من الموسم الجاري. وعند الأزمات التي يتعرض لها الأهلي في الوسط بالموسم الجاري بإصابة عاشور أو السولية أو بسبب الإيقاف، الحل السريع لدى الجوكر أحمد فتحي، لكن حسام البدري يمتلك حلًا احتياطيًا، وهو رامي ربيعة الذي لعب في هذا المركز في خط الوسط بربع نهائي دوري أبطال افريقيا. الواضح من سياق الحديث السابق، فإن الأهلي لا يعانى من مشاكل في خط الوسط، بل الثلاثي هشام محمد وأحمدي حمدي وأكرم توفيق يعانون من قلة المشاركة في الموسم الجاري، ليصبح السؤال المحير "لماذا غالي في طريقه للعودة إلى الأهلي؟". الاجابة من السعودية، صاحب ال36 عامًا ليس على وفاق مع جوستافو كوينتيروس، مدرب النصر السعودي، الذي تولى تدريب الفريق الملقب ب"العالمي" في أكتوبر الماضي، مدرب الإكودادور السابق لا يريد لاعب الأهلي السابق في صفوفه. خلال 13 مباراة لحسام غالي مع النصر (12 بالدوري السعودي ومباراة واحدة بكأس خادم الحرمين الشريفين)، لم يسجل صاحب ال36 عاما أو يصنع أي أهداف. النصر السعودي بات على بعد خطوات من ضم الدولي التونسي فرجاني ساسي من الترجي في فترة الانتقالات الشتوية الجارية، ليكون بديل حسام غالي في الفريق بالفترة المقبلة، حسب الصحافة السعودية والمغربية. عدم قناعة المدرب وأرقامه الضعيفة وتجهيز النصر لبديله من أسباب رحيل حسام غالي عن الفريق العالمي إذا صحت التقارير الصحفية السعودية والمصرية. هل حسام غالي عاد للأهلي بعد دعم الخطيب في الانتخابات؟ خلال انتخابات الأهلي والمنافسة الشرسة بين محمود الخطيب ومحمود طاهر على مقعد الرئيس في القلعة الحمراء، قدم حسام غالي للقاهرة من أجل مساندة "بيبو" في الانتخابات بالرغم من الدعم الكبير، الذي تلقاه غالي في فترة "طاهر" الذي أعاد له شارة القيادة التي رماها على الأرض وسط سخط الجماهير. والسؤال الذي يلح نفسه، هل عودة حسام غالي للأهلي في ذلك الوقت نوع من الترضية من محمود الخطيب لصاحب ال36 عاما وحصوله على اعتزال كريم به في نهاية الموسم الجاري بالرغم من رغبة اللاعب في اللعب مع المنتخب الوطني في كأس العالم بروسيا، بل من الوارد أن يكون غالي "هو اللاعب العالمي الذي انتشرت أخباره من مصادر بالأهلي" بضم الفريق الأحمر للاعب عالمي قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية الجارية بسبب لعبه في فريق النصر الملقب ب"العالمي" وتجربته في توتنهام وديربي كاونتي وليرس. وإذا كانت إدارة الأهلي تحافظ على نجومها وأسماء صنعت التاريخ مع الأهلي في الفترة الماضية، لماذا فرط الفريق في مؤمن زكريا لأهلي جدة الذي يقدم مستوى رائعا مع الفريق وعماد متعب للتعاون؟ بل الإدارة طالبت من الثنائي عبد الله السعيد وأحمد فتحي "ركائز" الفريق بحسم موقفهما من التجديد بعد العروض التي تلقاها الثنائي من أهلى جدة والشباب "حسب ما نشره الموقع الرسم للأهلي". وكان الأولى والافضل من إدارة الأهلي الحفاظ على مؤمن زكريا ومتعب والتوصل للاتفاق مع السعيد وفتحي من أجل تمديد عقودهم وتأجيل خطوة عودة غالي "اذا صدق أحمد شوبير" لإعطاء المساحة لموهبتين مثل أحمدي حمدي وهشام محمد. لا نستطيع نهاية التقرير عن حسام غالي الملقب من عشاقه ومريده "الكابيتانو" دون ذكر بطولات مع الأهلي التي كانت كثيرة، بحصد لقب الدوري 3 مرات، ودوري أبطال إفريقيا مرتين وكأس مصر مرتين والسوبر المصري 3 مرات. خلال انتخابات الأهلي والمنافسة الشرسة بين محمود الخطيب ومحمود طاهر على مقعد الرئيس في القلعة الحمراء، قدم حسام غالي للقاهرة من أجل مساندة "بيبو" في الانتخابات بالرغم من الدعم الكبير، الذي تلقاه غالي في فترة "طاهر" الذي أعاد له شارة القيادة التي رماها على الأرض وسط سخط الجماهير. والسؤال الذي يلح نفسه، هل عودة حسام غالي للأهلي في ذلك الوقت نوع من الترضية من محمود الخطيب لصاحب ال36 عاما وحصوله على اعتزال كريم به في نهاية الموسم الجاري بالرغم من رغبة اللاعب في اللعب مع المنتخب الوطني في كأس العالم بروسيا، بل من الوارد أن يكون غالي "هو اللاعب العالمي الذي انتشرت أخباره من مصادر بالأهلي" بضم الفريق الأحمر للاعب عالمي قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية الجارية بسبب لعبه في فريق النصر الملقب ب"العالمي" وتجربته في توتنهام وديربي كاونتي وليرس. وإذا كانت إدارة الأهلي تحافظ على نجومها وأسماء صنعت التاريخ مع الأهلي في الفترة الماضية، لماذا فرط الفريق في مؤمن زكريا لأهلي جدة الذي يقدم مستوى رائعا مع الفريق وعماد متعب للتعاون؟ بل الإدارة طالبت من الثنائي عبد الله السعيد وأحمد فتحي "ركائز" الفريق بحسم موقفهما من التجديد بعد العروض التي تلقاها الثنائي من أهلى جدة والشباب "حسب ما نشره الموقع الرسم للأهلي". وكان الأولى والافضل من إدارة الأهلي الحفاظ على مؤمن زكريا ومتعب والتوصل للاتفاق مع السعيد وفتحي من أجل تمديد عقودهم وتأجيل خطوة عودة غالي "اذا صدق أحمد شوبير" لإعطاء المساحة لموهبتين مثل أحمدي حمدي وهشام محمد. لا نستطيع نهاية التقرير عن حسام غالي الملقب من عشاقه ومريده "الكابيتانو" دون ذكر بطولات مع الأهلي التي كانت كثيرة، بحصد لقب الدوري 3 مرات، ودوري أبطال إفريقيا مرتين وكأس مصر مرتين والسوبر المصري 3 مرات. خلال انتخابات الأهلي والمنافسة الشرسة بين محمود الخطيب ومحمود طاهر على مقعد الرئيس في القلعة الحمراء، قدم حسام غالي للقاهرة من أجل مساندة "بيبو" في الانتخابات بالرغم من الدعم الكبير، الذي تلقاه غالي في فترة "طاهر" الذي أعاد له شارة القيادة التي رماها على الأرض وسط سخط الجماهير. والسؤال الذي يلح نفسه، هل عودة حسام غالي للأهلي في ذلك الوقت نوع من الترضية من محمود الخطيب لصاحب ال36 عاما وحصوله على اعتزال كريم به في نهاية الموسم الجاري بالرغم من رغبة اللاعب في اللعب مع المنتخب الوطني في كأس العالم بروسيا، بل من الوارد أن يكون غالي "هو اللاعب العالمي الذي انتشرت أخباره من مصادر بالأهلي" بضم الفريق الأحمر للاعب عالمي قبل غلق سوق الانتقالات الشتوية الجارية بسبب لعبه في فريق النصر الملقب ب"العالمي" وتجربته في توتنهام وديربي كاونتي وليرس. وإذا كانت إدارة الأهلي تحافظ على نجومها وأسماء صنعت التاريخ مع الأهلي في الفترة الماضية، لماذا فرط الفريق في مؤمن زكريا لأهلي جدة الذي يقدم مستوى رائعا مع الفريق وعماد متعب للتعاون؟ بل الإدارة طالبت من الثنائي عبد الله السعيد وأحمد فتحي "ركائز" الفريق بحسم موقفهما من التجديد بعد العروض التي تلقاها الثنائي من أهلى جدة والشباب "حسب ما نشره الموقع الرسم للأهلي". وكان الأولى والافضل من إدارة الأهلي الحفاظ على مؤمن زكريا ومتعب والتوصل للاتفاق مع السعيد وفتحي من أجل تمديد عقودهم وتأجيل خطوة عودة غالي "اذا صدق أحمد شوبير" لإعطاء المساحة لموهبتين مثل أحمدي حمدي وهشام محمد. لا نستطيع نهاية التقرير عن حسام غالي الملقب من عشاقه ومريده "الكابيتانو" دون ذكر بطولات مع الأهلي التي كانت كثيرة، بحصد لقب الدوري 3 مرات، ودوري أبطال إفريقيا مرتين وكأس مصر مرتين والسوبر المصري 3 مرات.