«نحت وجهه على بطيخة» و«مولانا الحضري».. الجماهير تكرم «السد العالي»

بعد صد حارس مرمى المنتخب المصري، عصام الحضري، لآخر ركلة جزاء بمبارة نصف نهائي بطولة كأس أمم إفريقيا، التي أقيمت بين المنتخب المصري وبوركينا فاسو، التي تسببت في تأهل "الفراعنة" إلى نهائي البطولة لتلاعب الكاميرون، وقررت الجماهير الاحتفاء بالحضري بمختلف الطرق، وقدم آخرون الاقتراحات بتكريمه لحين عودته من "الجابون"، ويرصد "التحرير- تريند" أبرز هذه الاحتفالات.
نحت وجه الحضري على بطيخة
نحت شيف بإحدى الفنادق وجه الحضري على قشر بطيخة، ويشتهر الأخير دائمًا باحتفاله بفوز المنتخب راقصًا على العارضة وهو يأكل البطيخ.
تحويله إلى الرجل الأخضر
رسم الفنان شريف محمد عبد اللطيف، فريق المنتخب بشكل الأبطال الخارقين، وحول الحضري إلى الرجل الأخضر.
تكريم مجلس النواب
أعلن رئيس لجنة الشئون الإفريقية بمجلس النواب، النائب مصطفى الجندي، عن إقامة احتفال كبير لتكريم الحضري بسبب مساهمته في تأهيل المنتخب للنهائي.
تمثال الحضري
اقترحت زوجة الحضري والإعلامي وائل الإبراشي خلال برنامجه "العاشرة مساءً" المذاع على قناة دريم، وبعض النشطاء على "السوشيال ميديا" بعمل تمثال للحضري.
وقالت زوجته: "عصام بيتعب وربنا بيعطيه والناس كلها بتحبه وبتدعيله وتهتف باسمه.. ولازم يتعمله تمثال".
صورة على طابع بريد
اتجه عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، للاقتراح بوضع صورة الحضري على طوابع البريد، مثل أم كلثوم وفاتن حمامة، ليظل خالدًا في أذهان المصريين.
وزير السعادة
نادي بعض محبي الحضري، بتنصيبه وزير للسعادة، بعدما فرح المصريين بمباراة مصر وبوركينا فاسو، تقليدًا لدولة الإمارات.
مولانا الحضري
لقب مستخدمو فيسبوك الحضري ب"مولانا"، واستبدلوا صورة الفنان عمرو سعد بفيلمه الجديد بصورة "السد العالي".
العودة للأهلي
طالب جمهوره بعودته مرة أخرى للنادي الأهلي، كنوع من التكريم له قبل اعتزاله، ولكن الحضري رد على ذلك قائلًا: "البعض يتحدث عن إمكانية عودتي للنادي الأهلي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ربما أنه شرف لي، لكنه ليس قراري، حصولي على لقب كأس الأمم الإفريقية، سيساوي تمامًا الاعتزال في النادي الأهلي".
قلادة النيل
طالب بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، منح الحضري "قلادة النيل"، من الذهب الخالص، والتي مُنحت، مسبقاً، للحاصلين على جائزة نوبل.
إطلاق اسمه على الشوارع والميادين
اقترح الجماهير إطلاق اسم الحضري على الشوارع والميادين العامة، سواء في القاهرة أو ببلدته "دمياط".