قسمت الثورة السورية الفنانين السوريين إلى فريقين، فريق استنكر القمع الوحشي الذي يجريه نظام بشار الأسد ضد المدنيين السوريين، وفريق آخر رأي أن النظام يحارب الإرهابيين ويمنع تقسيم البلاد لدرجة أن بعضهم قد طالب بضرب هؤلاء بالسلاح الكيميائي. وفيما يلي نستعرض أبرز مواقف الفنانين المؤيدين للنظام: ميادة الحناوي
قالت ميادة الحناوي في إحدى تصريحاتها، "لحم كتاف ميادة الحناوي من خيرعائلة الأسد"، الأمر الذي شكل صدمة كبيرة لجمهورها. وانتقدها أيضًا الجمهور بسبب أن بلدها تحترق في الوقت الذي تغني فيه "موزاين"، وفندت ميادة تلك المزاعم قائلة بأنّ لديها 30 عازفاً في فرقتها ولديهم عائلات، وإن لم تحضر المهرجان، فكيف ستحصل عائلاتهم على لقمة العيش. رغدة
أطلقت رغدة العديد من التصريحات المثيرة والتي في مجملها تدافع عن بشار الأسد والذي قالت عنه "ولو كان تنحى الأسد لكنت خوّنته ولكانت غرقت سوريا كلها بالدماء"، "ليس هناك بديل لبشار الأسد لحل الأزمة". وقالت في تصريح آخر"نذرت أن أقص شعرى وأنثره فى ساحة سعد الجابرى فى حلب بعد تحريرها من آخر تكفيرى وإخوانى ممول". وأدانت هيئات الإغاثة الدولية قائلة "طظ فى الأممالمتحدة وفى الصليب الأحمر وما يقولونه عن سوريا" والجيش السورى انحاز للشعب ويدفع من دمائه دفاعا عن السوريين." سلاف فواخرجي كانت سلاف فواخرجي من أوائل الشخصيات التي أعلنت تأييدها للنظام السوري عام 2011، حيث قالت إن الثوار السوريين يسعون لتخريب سوريا. وقامت فواخرجي بارتداء زي الجيش السوري وعقدت العددد من اللقاءات الإعلامية والفنية التي تحدتث عن النظام السوري، مشيرة إلى أن ةهناك مؤامرة كبيرة ضد سوريا وبشار.
دريد لحام وصف دريد لحام المتظاهرين ب”المغرر بهم والمجرمين”، وقال إنه سيترك جنسيته السورية في حال سقط الأسد، مشيرا إلى أن حبه للأسد “انقلب إلى عشق وجنون. وشكر مرشد الثورة الإيرانية قائلاص"السيد علي خامنئي المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، في روحك القداسة، وفي عينيك الأمل، وفي يديك العمل، لك الحب والإجلال. عاشت إيران، وتحيا سوريا”، ويعتبره السوريون آلة في يد النظام يستخدمها لكسب تأييد البعض.