تفيد المؤشرات الحالية بشأن الانتخابات المقبلة للكينست الإسرائيلي، والتي تدلل على وجود بدايات لسياسة قادمة لشرعنة التطهير العرقي وسيطرة العنصرية تحت شعار أن العربي يشكل خطرا على إسرائيل. حيث إنها تتابع عن كثب أن الأغلبية ستكون لليمين العنصري المتطرف الذي لا يريد السلام ولا يريد الآخر بل يريد دولة يهودية تحت شعار أن العربي خطر على إسرائيل.