عقد الدكتور خالد حنفي، وزير التموين والتجارة الداخلية، اجتماعًا مع إحدى الشركات الاستشارية الألمانية الكبرى بحضور الدكتور مصطفي مدبولي، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، لبحث الدراسات المالية لمشروع مدينة التجارة والتسوق التي يتولاها جهاز تنمية التجارة الداخلية بوزارة التموين، والتي ستقام بالقرب من قناة السويس، لطرحها في المؤتمر الاقتصادي المقرر عقده في شهر مارس المقبل بشرم الشيخ. واستعرض وزير التموين، خلال الاجتماع الذي شهده إلهامي الكرداني، رئيس المجلس المصري للمراكز التجارية، وياسر عباس نائب رئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية، التفاصيل الفنية لمشروع مدينة التجارة والتسوق حيث تقام علي مساحة 4 ملايين و200 ألف متر مربع، تزيد إلي 16 مليون متر مربع، باستثمارات تقدر بنحو 40 مليار جنيه، وتوفر 500 ألف فرصة عمل وتشمل 8 نماذج من الأحياء العالمية الشهيرة يتوسطها نموذجًا لحي شهير بمصر ومحلات لبيع الماركات العالمية من جميع السلع وديزني لاند ومنتجع صحي عالمي ومرسي لليخوت ومناطق سكنية من المستوي الفاخر وحتى العادي ومناطق استثمارية بجانبها وأشار إلى أن هناك عروضًا كثيرة من مستثمرين عرب من الإمارات والكويت والسعودية ومن عدة دول وشركات عالمية للمشاركة والاستثمار في هذا المشروع. عقد الدكتور خالد حنفي، وزير التموين والتجارة الداخلية، اجتماعًا مع إحدى الشركات الاستشارية الألمانية الكبرى بحضور الدكتور مصطفي مدبولي، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، لبحث الدراسات المالية لمشروع مدينة التجارة والتسوق التي يتولاها جهاز تنمية التجارة الداخلية بوزارة التموين، والتي ستقام بالقرب من قناة السويس، لطرحها في المؤتمر الاقتصادي المقرر عقده في شهر مارس المقبل بشرم الشيخ. واستعرض وزير التموين، خلال الاجتماع الذي شهده إلهامي الكرداني، رئيس المجلس المصري للمراكز التجارية، وياسر عباس نائب رئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية، التفاصيل الفنية لمشروع مدينة التجارة والتسوق حيث تقام علي مساحة 4 ملايين و200 ألف متر مربع، تزيد إلي 16 مليون متر مربع، باستثمارات تقدر بنحو 40 مليار جنيه، وتوفر 500 ألف فرصة عمل وتشمل 8 نماذج من الأحياء العالمية الشهيرة يتوسطها نموذجًا لحي شهير بمصر ومحلات لبيع الماركات العالمية من جميع السلع وديزني لاند ومنتجع صحي عالمي ومرسي لليخوت ومناطق سكنية من المستوي الفاخر وحتى العادي ومناطق استثمارية بجانبها وأشار إلى أن هناك عروضًا كثيرة من مستثمرين عرب من الإمارات والكويت والسعودية ومن عدة دول وشركات عالمية للمشاركة والاستثمار في هذا المشروع.