■ عزيزى اللواء مراد موافى مدير المخابرات العامة المصرية التى تربينا على بطولاتها قبل أن يصدمنا فيها عمر سليمان وسعادتك.. ألا تشعر أن سيرة هذا الجهاز العظيم أصبحت على كل لسان، بينما لا تتخذون أى تصرف أو قرار يعلن انحيازكم إلى الشعب وحفاظكم على سمعة الجهاز الذى لم يتأثر هكذا منذ النكسة وفضائح صلاح نصر؟ بوسعك أن تكون صلاح نصر، وبوسعك أن تكون عمر سليمان، لكن الأكرم والأشرف أن تكون رئيس جهاز مخابرات مصر والمصريين، المصريين الحقيقيين الذين تعرفهم، والذين قاموا بثورة لكى تشركوا فى حمايتها لا لكى تخربوها وتقعدوا على تلها.. نحن فى انتظار المخابرات التى أحببناها وصدقناها، وليست المخابرات التى ضحكت علينا وأكّلتنا الأونطة.. بس. ■ عزيزى حمدين صباحى.. لا تخسر ما آتاك الله من فضله بما أتتك الدنيا من مستشارين. ■ عزيزى د.محمد مرسى.. مش هنخلّص الليلة دى بقى ولّا إيه. ■ عزيزى أبو الفتوح.. لا تبدأ مصر القوية بهذا الضعف. خذ موقفك بوضوح حتى لا تتحول مع مرور الوقت إلى مُغرّد على «تويتر»، أو إلى مغامر سابق كأيمن نور. ■ عزيزى خالد علِى.. أنت محترم ومناضل وشريف، بس مجلس رئاسى انت فيه دى أفورة وابتزاز بصراحة.. مافيش حاجة تيجى كده اهدى يا خالد كده وارجع زى زمان. ■ عزيزى د.محمد البرادعى: ................................................ (أظن واضح). ■ عزيزى الفريق أحمد شفيق: اللى خدته القرعة.. ياخدوه اللى انتخبوا سعادتك.