مشهد رأسي من ميدان التحرير فى جمعه تحديد المصير اليوم ، كلا يغني على ليلاه هذا ما أكدته كافة القوي والحركات السياسية المشاركة فى فاعليات اليوم . المنصات كثيرة والهتافات مختلفة والافتات متغيره بين كل مجوعة وغيرها ،لاسميا انه أصبح من المؤكد صعوبة لم الشمل كما كان ينادي البعض وان مشهد ال18 يوم الذي أسقط خلالهم رأس النظام وحكومة لن يعود مره أخري حيث كان الهدف وقتها هو مصلحة الوطن أما الأن فالهدف هو مصلحة شخصية لكل قوي سياسية سواء الأخوان أو التيارات السلفية أو الاشتراكية والليبراليبة . تجمع عدد كبير من أنصار المرشح المستعبد حازم أبو إسماعيل تحت منصتهم و كانت هتافات منصبه على دعم حازم فقط والهجوم على العسكر و لجنة الإنتخابات التى أستبعدت أبو إسماعيل ولم ينادو بحماية الثورة أو حق الشهداء . كما جاءأعضاء جماعة الإخوان المسلمين إلى الميدان اليوم لاثبات الحضور طبقا لما أعلنه مكتبة الإرشاد بالنزول الى ميدان التحرير فى جمعه تحديد المصير ' وارتدي أنصار الجماعة « أى دي » يحمل صورة مرشحهم الدكتور محمد مرسي وهتفوا ضد الفلول على اعتبار أن مرشحي الفلول يهددون الثورة ' في الوقت الذي انتقدهم البعض لأنهم لم يأتوا إلى ميدان التحرير إلا بعد تهديد طريق وصولهم الى السلطة عندما أعلن اللواء عمر سليمان ترشحه للرئاسة . وعلى جانب أخر تواترت ولم تتوحد جميع القوي المدنية فى الميدان اليوم وانتشرت المنصات الخاصه بهم فى أرجاء الميدان دون توحد ودون هتاف يدل على أنهم يرديون مصلحة هذا الوطن بقدر ما كان يرفع كل حزبا فيهم شعاره فقط . أما المشهد الأخير فى الميدان فى جمعه اليوم هو ظهور عدد من موظفي الضرائب العامة وضباط اللحية لرفع مطالبهم وسط الزحمة ووسط الهوجه ' كما حضر الى الميدان عدد كبير من غير المنتمين الى اى حزاب سياسية وكان دورهم هو المشاهدة لما يحدث بالميدان . وانتهت فاعليات الجمعه وخرج الجميع وكان لسان حال أغلب المواطنين « محدش فاهم حاجة » واللي نزل علشان مصلحتة مش علشان مصلحة البلد فيما أكد البعض الاخر انه لابد من تقديم مصلحة مصر على المصالح الشخصية لكي يصلح حال البلاد والعباد مشهد رأسي من ميدان التحرير فى جمعه تحديد المصير اليوم ، كلا يغني على ليلاه هذا ما أكدته كافة القوي والحركات السياسية المشاركة فى فاعليات اليوم . المنصات كثيرة والهتافات مختلفة والافتات متغيره بين كل مجوعة وغيرها ،لاسميا انه أصبح من المؤكد صعوبة لم الشمل كما كان ينادي البعض وان مشهد ال18 يوم الذي أسقط خلالهم رأس النظام وحكومة لن يعود مره أخري حيث كان الهدف وقتها هو مصلحة الوطن أما الأن فالهدف هو مصلحة شخصية لكل قوي سياسية سواء الأخوان أو التيارات السلفية أو الاشتراكية والليبراليبة . تجمع عدد كبير من أنصار المرشح المستعبد حازم أبو إسماعيل تحت منصتهم و كانت هتافات منصبه على دعم حازم فقط والهجوم على العسكر و لجنة الإنتخابات التى أستبعدت أبو إسماعيل ولم ينادو بحماية الثورة أو حق الشهداء . كما جاءأعضاء جماعة الإخوان المسلمين إلى الميدان اليوم لاثبات الحضور طبقا لما أعلنه مكتبة الإرشاد بالنزول الى ميدان التحرير فى جمعه تحديد المصير ' وارتدي أنصار الجماعة « أى دي » يحمل صورة مرشحهم الدكتور محمد مرسي وهتفوا ضد الفلول على اعتبار أن مرشحي الفلول يهددون الثورة ' في الوقت الذي انتقدهم البعض لأنهم لم يأتوا إلى ميدان التحرير إلا بعد تهديد طريق وصولهم الى السلطة عندما أعلن اللواء عمر سليمان ترشحه للرئاسة . وعلى جانب أخر تواترت ولم تتوحد جميع القوي المدنية فى الميدان اليوم وانتشرت المنصات الخاصه بهم فى أرجاء الميدان دون توحد ودون هتاف يدل على أنهم يرديون مصلحة هذا الوطن بقدر ما كان يرفع كل حزبا فيهم شعاره فقط . أما المشهد الأخير فى الميدان فى جمعه اليوم هو ظهور عدد من موظفي الضرائب العامة وضباط اللحية لرفع مطالبهم وسط الزحمة ووسط الهوجه ' كما حضر الى الميدان عدد كبير من غير المنتمين الى اى حزاب سياسية وكان دورهم هو المشاهدة لما يحدث بالميدان . وانتهت فاعليات الجمعه وخرج الجميع وكان لسان حال أغلب المواطنين « محدش فاهم حاجة » واللي نزل علشان مصلحتة مش علشان مصلحة البلد فيما أكد البعض الاخر انه لابد من تقديم مصلحة مصر على المصالح الشخصية لكي يصلح حال البلاد والعباد .