قام مجموعة من الباحثين بجامعة "إلينوي" بتخليق عضلات الهيكل العظمي للإنسان معمليًّا، والتي أطلقوا عليها ما يسمى ب"المحركات الحيوية لجسم الإنسان". تم تطوير تلك العضلات عن طريق تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد "ثري دي"، بالإضافة إلى استخدام الذبذبات الكهربائية في تحريكها، والتي تقوم بدفعها إلى الأمام، كما أنها تتسم بالمرونة الشديدة منعًا لتعرضها للكسر. ويهدف الباحثون من هذا الابتكار إلى التوصل لحلول ربما قد تساعد المرضى بالشلل أو الذين يعانون صعوبة في الحركة أو تلفًا في أحد عظام الجسم.