قال الطفل مصطفى «العائد من القبر»، «أبويا أخدني من قدام الباب ووداني المرج الجديدة، وبعدها ركبنا القطر وداني شبين ومن هناك ركبنا عربية روحنا أبو زعبل»، وعن دفنه بالمقابر قال: «أبويا قالي هانخش نجيب سجارتين من جوا ونسقي الزع، دخلنا وخرجنا من الناحية التانية، قولتله يابا انا هاروح، وانا ماشي شدّني من إيدي وكتم نفسي ونزلني في التُربة ومشي». وأضاف مصطفى في حوار لبرنامج «يحدث في مصر» على قناة «إم بي سي مصر»، مساء السبت، في راجل شدّني وطلعني وغسل ليا وشي ووداني ع النقطة، والنقطة حولتي ع المركز والمركز وداني البيت عندنا، أمي شافتني أتخضت، قولتلها أبويا دفنّي في التُربة ومشي».